كلينسمان سيشرك تشكيلته الاساسية ضد الاكوادور
لقطة للمجسمات الكرتونية للاعبي المنتخب الالماني وهم قبالة الفندق الذي يسكنون فيه
> برلين «الأيام الرياضي» ا.ف.ب:
>
أعلن مدرب المنتخب الالماني لكرة القدم يوغن كلينسمان أمس الجمعة أنه سيشرك التشكيلة الاساسية في المباراة ضد الاكوادور الثلاثاء المقبل في الجولة الثالثة والاخيرة من منافسات المجموعة الاولى في نهائيات كأس العالم لكرة القدم التي تستضيفها المانيا حتى التاسع من يوليو المقبل.
وقال كلينسمان في مؤتمر صحافي "سنشرك التشكيلة الاساسية ضد الاكوادور، انها مباراة حاسمة بالنسبة الينا لأننا نحتاج الى الفوز لإنهاء الدور الاول في الصدارة".
وكانت المانيا والاكوادور اول المتأهلين الى الدور الثاني بتحقيق كل منهما لفوزين على كل من كوستاريكا وبولندا بيد ان الاكوادور تتفوق بفارق الاهداف ويكفيها التعادل لإنهاء الدور الاول في الصدارة.
وأوضح كلينسمان انه لن يستغني عن خدمات صانع العابه ميكايل بالاك والمدافع كريستوف ميتسلدر اللذين تلقيا بطاقة صفراء في المباراة الاخيرة وهما مهددان بعدم خوض ثمن النهائي في حال تلقيا بطاقة ثانية ضد الاكوادور.
وقال كلينسمان :"سنخوض مباراة حاسمة جدا، ومنذ فترة ونحن نتابع الاكوادور ليس فقط في مباراتيهاالاخيرتين ضد بولندا 2-صفر وكوستاريكا 3-صفر".
وتابع :"أبدى المنتخب الاكوادوري ان بإمكانه قلب الطاولة امام الكبار حتى عندما لا يلعب على علو شاهق" في اشارة الى مباريات الاكوادور في العاصمة كيتو التي تعلو 3600 مترا عن سطح البحر، مضيفا "انهاء الاكوادور للتصفيات الاميركية الجنوبية خلف البرازيل والارجنتين ليس صدفة".
من جهة أخرى، رفض كلينسمان التطرق الى المنتخب الذي يفضل مواجهته في الدور الثاني بين انكلترا والسويد، وقال :"نحن نفكر الان في مباراتنا ضد الاكوادور" مشيرا الى ان السويد "منتخب قوي بدنيا".
ليونغبرغ :"فوز رائع"
وصف مهاجم المنتخب السويدي لكرة القدم فريدي ليونغبرغ فوز فريقه على البارغواي 1-صفر بالرائع يوم أمس الأول الخميس في برلين في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية في نهائيات كأس العالم لكرة القدم المقامة حاليا في المانيا حتى التاسع من يوليو المقبل
وقال ليونغبرغ الذي سجل هدف الفوز في الدقيقة 89 :"إنه فوز رائع يضعنا على مشارف الدور الثاني".
وأضاف :"عانينا الكثيرأمس الأول مثل مباراتنا ضد ترينيداد وتوباغو عندما خلقنا فرصا عدة لم ننجح في ترجمتها الى اهداف، لكننا أمس الأول وفقنا في ذلك وسجلنا هدفا غاليا".
وقال ماركوس الباك صاحب التمريرة التي سجل منها ليونغبرغ هدف الفوز : "في البداية فكرت في تسديد الكرة ساقطة فوق الحارس البارغوياني لكن وبدون تفكير لعبتها في الجهة المقابلة وبعد ذلك سمعت فرحة المشجعين".
وأضاف :"سنحت امامنا فرص عدة وانتابتنا خيبة أمل، لكن الشىء الجيد هو ان تمركزنا كان جيدا ونحن سعداء باقترابنا من التأهل الى الدور الثاني".
> أما مدرب البارغواي رويز انيبال فقال: "من الصعب عليها ان نهضم اقصاءنا من المونديال، ضغط المنتخب السويدي بقوة وسنحت له العديد من الفرص الحقيقية للتسجيل، انه خروج محزن لكن يجب ان نهنىء المنتخب السويدي".
وأضاف :"دعوني أقول بأن الاقصاء مؤلم جدا، ليست لدي اي مبررات سوى اننا لم نبلغ هدفنا".
اما المهاجم روكي سانتا كروز فقال: "لعبنا مباراة جيدة وحاولنا بقوة لكن كانت تنقصنا التمريرة الاخيرة واللمسة الاخيرة لهز الشباك".
بيكهام :"لم نفقد الامل اطلاقا"
أكد قائد منتخب انكلترا لكرة القدم ديفيد بيكهام بأن فريقه كافح حتى النهاية للخروج فائزا على ترينيداد وتوباغو بهدفين متاخرين ليضمن مقعده في الدور الثاني من مونديال المانيا يوم أمس الأول الخميس في نورمبرغ.
وقال نجم ريال مدريد الاسباني : "لم نفقد الامل اطلاقا وكافحنا حتى النهاية الى ان نجحنا في الوصول الى مبتغانا".
وأضاف :"أعجبتني الطريقة التي أنهينا بها المباراة ..كنا ندرك صعوبة مهمتنا، لانك من الصعب جدا اختراق منتخب يدافع بـ10 لاعبين وقد جعل لاعبو ترينيداد مهمتنا صعبة للغاية".
واشاد بيكهام بالتبديلين اللذين اجراهما المدرب السويدي زفن غوران اريكسون وقال "لم افاجأ برؤية روني يدخل في منتصف الشوط الثاني، فهو جاهز بدنيا وفي حاجة الى بعض المباريات ليستعيد كامل لياقته البدنية".
وتابع :"لم نكشف عن المستوى الحقيقي للمنتخب حتى الان، لان الامور ستتحسن في المباريات المقبلة".
واكد مدرب انكلترا السويدي زفن غوران اريكسون بأن فريقه سيسعى الى احتلال صدارة المجموعة وقال : "لقد بلغنا الدور الثاني، لكننا نريد ان نفوز بالمركز الاول في المجموعة، لم نتمكن من هزيمة السويد منذ فترة طويلة ونريد ان نحقق هذا الامر هذه المرة في مباراتنا الاخيرة".
واضاف :"سنواجه الاكوادور او المانيا، لا أدري من سيفوز في المباراة الحاسمة بينهما لتحديد المراكز في المجموعة الاولى".
وتابع :"انا سعيد جدا لأن واين روني اثبت انه كان جاهزا لخوض المباراة، قد لا يكون في قمة لياقته البدنية وهذا امر طبيعي لانه لم يلعب اي مباراة منذ شهرين، لكن خـوضه نصـف سـاعة سيعود عليه ايجابا".
واعتبر مدرب ترينيداد الهولندي المحنك ليو بينهاكر بأن النتيجة كانت قاسية على فريقه وقال : "سنحت لنا بعض الفرص لكن هذه هي كرة القدم، وضعنا خطة محكمة للحد من خطورة الانكليز ونجحنا في ذلك لمدة 84 دقيقة".
وأضاف: "نستطيع ان نتخطى الخسارة على الرغم من انها مؤلمة".
اما قائد ترينيداد المخضرم دوايت يورك فقال : "استحوذ المنتخب الانكليزي لفترات طويلة على الكرة وكان الامر يتطلب منا مجهودا خارقا لكي نحد من خطورته".
يوغن كلينسمان
وقال كلينسمان في مؤتمر صحافي "سنشرك التشكيلة الاساسية ضد الاكوادور، انها مباراة حاسمة بالنسبة الينا لأننا نحتاج الى الفوز لإنهاء الدور الاول في الصدارة".
وكانت المانيا والاكوادور اول المتأهلين الى الدور الثاني بتحقيق كل منهما لفوزين على كل من كوستاريكا وبولندا بيد ان الاكوادور تتفوق بفارق الاهداف ويكفيها التعادل لإنهاء الدور الاول في الصدارة.
وأوضح كلينسمان انه لن يستغني عن خدمات صانع العابه ميكايل بالاك والمدافع كريستوف ميتسلدر اللذين تلقيا بطاقة صفراء في المباراة الاخيرة وهما مهددان بعدم خوض ثمن النهائي في حال تلقيا بطاقة ثانية ضد الاكوادور.
وقال كلينسمان :"سنخوض مباراة حاسمة جدا، ومنذ فترة ونحن نتابع الاكوادور ليس فقط في مباراتيهاالاخيرتين ضد بولندا 2-صفر وكوستاريكا 3-صفر".
وتابع :"أبدى المنتخب الاكوادوري ان بإمكانه قلب الطاولة امام الكبار حتى عندما لا يلعب على علو شاهق" في اشارة الى مباريات الاكوادور في العاصمة كيتو التي تعلو 3600 مترا عن سطح البحر، مضيفا "انهاء الاكوادور للتصفيات الاميركية الجنوبية خلف البرازيل والارجنتين ليس صدفة".
من جهة أخرى، رفض كلينسمان التطرق الى المنتخب الذي يفضل مواجهته في الدور الثاني بين انكلترا والسويد، وقال :"نحن نفكر الان في مباراتنا ضد الاكوادور" مشيرا الى ان السويد "منتخب قوي بدنيا".
ديفيد بيكهام
وصف مهاجم المنتخب السويدي لكرة القدم فريدي ليونغبرغ فوز فريقه على البارغواي 1-صفر بالرائع يوم أمس الأول الخميس في برلين في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية في نهائيات كأس العالم لكرة القدم المقامة حاليا في المانيا حتى التاسع من يوليو المقبل
وقال ليونغبرغ الذي سجل هدف الفوز في الدقيقة 89 :"إنه فوز رائع يضعنا على مشارف الدور الثاني".
وأضاف :"عانينا الكثيرأمس الأول مثل مباراتنا ضد ترينيداد وتوباغو عندما خلقنا فرصا عدة لم ننجح في ترجمتها الى اهداف، لكننا أمس الأول وفقنا في ذلك وسجلنا هدفا غاليا".
وقال ماركوس الباك صاحب التمريرة التي سجل منها ليونغبرغ هدف الفوز : "في البداية فكرت في تسديد الكرة ساقطة فوق الحارس البارغوياني لكن وبدون تفكير لعبتها في الجهة المقابلة وبعد ذلك سمعت فرحة المشجعين".
وأضاف :"سنحت امامنا فرص عدة وانتابتنا خيبة أمل، لكن الشىء الجيد هو ان تمركزنا كان جيدا ونحن سعداء باقترابنا من التأهل الى الدور الثاني".
> أما مدرب البارغواي رويز انيبال فقال: "من الصعب عليها ان نهضم اقصاءنا من المونديال، ضغط المنتخب السويدي بقوة وسنحت له العديد من الفرص الحقيقية للتسجيل، انه خروج محزن لكن يجب ان نهنىء المنتخب السويدي".
وأضاف :"دعوني أقول بأن الاقصاء مؤلم جدا، ليست لدي اي مبررات سوى اننا لم نبلغ هدفنا".
اما المهاجم روكي سانتا كروز فقال: "لعبنا مباراة جيدة وحاولنا بقوة لكن كانت تنقصنا التمريرة الاخيرة واللمسة الاخيرة لهز الشباك".
فريدي ليونغبرغ
أكد قائد منتخب انكلترا لكرة القدم ديفيد بيكهام بأن فريقه كافح حتى النهاية للخروج فائزا على ترينيداد وتوباغو بهدفين متاخرين ليضمن مقعده في الدور الثاني من مونديال المانيا يوم أمس الأول الخميس في نورمبرغ.
وقال نجم ريال مدريد الاسباني : "لم نفقد الامل اطلاقا وكافحنا حتى النهاية الى ان نجحنا في الوصول الى مبتغانا".
وأضاف :"أعجبتني الطريقة التي أنهينا بها المباراة ..كنا ندرك صعوبة مهمتنا، لانك من الصعب جدا اختراق منتخب يدافع بـ10 لاعبين وقد جعل لاعبو ترينيداد مهمتنا صعبة للغاية".
واشاد بيكهام بالتبديلين اللذين اجراهما المدرب السويدي زفن غوران اريكسون وقال "لم افاجأ برؤية روني يدخل في منتصف الشوط الثاني، فهو جاهز بدنيا وفي حاجة الى بعض المباريات ليستعيد كامل لياقته البدنية".
وتابع :"لم نكشف عن المستوى الحقيقي للمنتخب حتى الان، لان الامور ستتحسن في المباريات المقبلة".
واكد مدرب انكلترا السويدي زفن غوران اريكسون بأن فريقه سيسعى الى احتلال صدارة المجموعة وقال : "لقد بلغنا الدور الثاني، لكننا نريد ان نفوز بالمركز الاول في المجموعة، لم نتمكن من هزيمة السويد منذ فترة طويلة ونريد ان نحقق هذا الامر هذه المرة في مباراتنا الاخيرة".
واضاف :"سنواجه الاكوادور او المانيا، لا أدري من سيفوز في المباراة الحاسمة بينهما لتحديد المراكز في المجموعة الاولى".
وتابع :"انا سعيد جدا لأن واين روني اثبت انه كان جاهزا لخوض المباراة، قد لا يكون في قمة لياقته البدنية وهذا امر طبيعي لانه لم يلعب اي مباراة منذ شهرين، لكن خـوضه نصـف سـاعة سيعود عليه ايجابا".
واعتبر مدرب ترينيداد الهولندي المحنك ليو بينهاكر بأن النتيجة كانت قاسية على فريقه وقال : "سنحت لنا بعض الفرص لكن هذه هي كرة القدم، وضعنا خطة محكمة للحد من خطورة الانكليز ونجحنا في ذلك لمدة 84 دقيقة".
وأضاف: "نستطيع ان نتخطى الخسارة على الرغم من انها مؤلمة".
اما قائد ترينيداد المخضرم دوايت يورك فقال : "استحوذ المنتخب الانكليزي لفترات طويلة على الكرة وكان الامر يتطلب منا مجهودا خارقا لكي نحد من خطورته".