وزير التعليم الفني والتدريب المهني لـ «الأيام»:ما يميز اختبارات هذا العام في المعاهد نوعية المدخلات
أثناء تفقد وزير التعليم الفني ونائب محافظ عدن ومدير مكتب الوزارة معهد التدريب المهني
> عدن «الأيام» فهد قائد غالب:
> تفقد يوم أمس الأحد الأخوان د. علي منصور بن سفاع وزير التعليم الفني والتدريب المهني وعبدالكريم شائف نائب محافظ عدن الأمين العام للمجلس المحلي للمحافظة يرافقهما الأخ رشاد صالح شائع مدير عام مكتب التعليم الفني والتدريب المهني بعدن سير عملية الامتحانات العملية التي بدأت يوم أمس الأول السبت 1/7 في المعاهد المهنية والتقنية بمحافظات الجمهورية، حيث قاموا بزيارة لمعهد التدريب المهني بخورمكسر والمعهد التقني الصناعي بمدينة المعلا والمعهد التقني بمدينة المنصورة ومعهد المدربين والتقنيين بدارسعد، واطلعوا على سير الامتحانات العملية الجارية في تلك المعاهد وما يؤديه الطلاب فيها من تطبيقات عملية لما تلقوه من علوم مهنية.
وأوضح الأخ وزير التعليم الفني والتدريب المهني في تصريح لـ «الأيام» بأن قيادة الوزارة توزعت على مختلف محافظات الجمهورية حيث زار هو محافظة إب يوم أمس الأول السبت.
مشيراً إلى أن ما يميز هذه الاختبارات العملية في هذا العام أنه ومن خلال الجلوس مع المختصين والمدرسين والمدربين أظهرت نوعية من المدخلات الجديدة، بالإضافة إلى أن الطلاب الموجودين في الامتحانات كانت مستوياتهم أفضل عن من سبقهم من السنوات الماضية، لافتاً إلى أنه تم زيادة نسبة المتقدمين إلى الامتحانات التي تجاوزت 25% عن السنوات السابقة، بالإضافة إلى حضور القطاع الخاص من خلال الإشراف على الاختبارات.
موضحاً أن القطاع الخاص والموجود في لجنة الاختبارات يحدد نوعية المنتج هل هو مناسب لسوق العمل أم لا بصرف النظر عن أي تأثيرات خارجة باعتباره المجال الوحيد الذي يمكن أن يستوعب منتجات التعليم الفني والتدريب المهني.
أثناء تفقد وزير التعليم الفني ونائب محافظ عدن ومدير مكتب الوزارة معهد التدريب المهني
وأوضح الأخ وزير التعليم الفني والتدريب المهني في تصريح لـ «الأيام» بأن قيادة الوزارة توزعت على مختلف محافظات الجمهورية حيث زار هو محافظة إب يوم أمس الأول السبت.
مشيراً إلى أن ما يميز هذه الاختبارات العملية في هذا العام أنه ومن خلال الجلوس مع المختصين والمدرسين والمدربين أظهرت نوعية من المدخلات الجديدة، بالإضافة إلى أن الطلاب الموجودين في الامتحانات كانت مستوياتهم أفضل عن من سبقهم من السنوات الماضية، لافتاً إلى أنه تم زيادة نسبة المتقدمين إلى الامتحانات التي تجاوزت 25% عن السنوات السابقة، بالإضافة إلى حضور القطاع الخاص من خلال الإشراف على الاختبارات.
موضحاً أن القطاع الخاص والموجود في لجنة الاختبارات يحدد نوعية المنتج هل هو مناسب لسوق العمل أم لا بصرف النظر عن أي تأثيرات خارجة باعتباره المجال الوحيد الذي يمكن أن يستوعب منتجات التعليم الفني والتدريب المهني.