فؤاد السنيورة يعرب عن تضامن لبنان مع الشعب الفلسطيني
رئيس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة
> بيروت «الأيام» ا.ف.ب :
> اعرب رئيس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة عن "تضامن لبنان حكومة وشعبا مع الشعب الفلسطيني ازاء ما يتعرض له من عدوان" اسرائيلي، خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، كما افاد مكتبه.
كما بحث السنيورة "العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني" مع الامين العام للجامعة العربية عمرو موسى,وبحث الجانبان "المساعي والاتصالات الدبلوماسية العربية لوقف هذا العدوان".
ويعيش في لبنان نحو 400 الف لاجىء فلسطيني في مخيمات للاجئين,وقال السفير الايراني في لبنان محمد رضا الشيباني من جانبه اثر لقائه مع وزير الخارجية اللبناني فوزي صلوخ، انه بحث معه في "الجرائم الوحشية والارهابية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في حق ابناء الشعب الفلسطيني".
ونقلت الوكالة الوطنية للاعلام عن السفير قوله انه جرى خلال اللقاء التاكيد على "ضرورة تحرك الدول الاسلامية والدول العربية وكل المحافل الدولية من اجل ايجاد حل عاجل وفوري لهذا الامر".
واعطى رئيس الحكومة الاسرائيلية ايهود اولمرت أمس الأول الإثنين الضوء الاخضر لمواصلة الهجوم على قطاع غزة حيث توغلت وحدات من المشاة وعشرات الدبابات والجرافات.
وتجاهل اولمرت مطالب المجموعات الفلسطينية التي تأسر جنديا اسرائيليا منذ 25 حزيران/يونيو والمهلة التي حددتها وتنتهي صباح الثلاثاء للافراج عن معتقلين فلسطينيين.
رئيس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة
كما بحث السنيورة "العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني" مع الامين العام للجامعة العربية عمرو موسى,وبحث الجانبان "المساعي والاتصالات الدبلوماسية العربية لوقف هذا العدوان".
ويعيش في لبنان نحو 400 الف لاجىء فلسطيني في مخيمات للاجئين,وقال السفير الايراني في لبنان محمد رضا الشيباني من جانبه اثر لقائه مع وزير الخارجية اللبناني فوزي صلوخ، انه بحث معه في "الجرائم الوحشية والارهابية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في حق ابناء الشعب الفلسطيني".
ونقلت الوكالة الوطنية للاعلام عن السفير قوله انه جرى خلال اللقاء التاكيد على "ضرورة تحرك الدول الاسلامية والدول العربية وكل المحافل الدولية من اجل ايجاد حل عاجل وفوري لهذا الامر".
واعطى رئيس الحكومة الاسرائيلية ايهود اولمرت أمس الأول الإثنين الضوء الاخضر لمواصلة الهجوم على قطاع غزة حيث توغلت وحدات من المشاة وعشرات الدبابات والجرافات.
وتجاهل اولمرت مطالب المجموعات الفلسطينية التي تأسر جنديا اسرائيليا منذ 25 حزيران/يونيو والمهلة التي حددتها وتنتهي صباح الثلاثاء للافراج عن معتقلين فلسطينيين.