مفاوضات بين ريال مدريد ويوفنتوس على انتقال 3 لاعبين
ايمرسون وزامبروتا وكانافارو مطلب رئيسي للمدرب الجديد لريال مدريد (كابيللو)
> عواصم «الأيام الرياضي» وكالات:
> ذكرت صحيفة "آس" و"ماركا" الاسبانيتان أمس السبت ان نادي ريال مدريد يجري مفاوضات مع يوفنتوس بطل الدوري الايطالي لكرة القدم من اجل ضم ثلاثة من لاعبيه بينهم قائد منتخب ايطاليا المدافع فابيو كانافارو.
وأوضحت الصحيفتان ان مفاوضات بين الناديين بدأت أمس الأول الجمعة بناء على رغبة المدرب الايطالي فابيو كابيللو المنتقل مؤخرا إلى ريال مدريد بعدما قاد يوفنتوس الى اللقب في الموسمين الماضيين، من اجل ضم كانافارو والمدافع الدولي الاخر جانلوكا زامبروتا ولاعب الوسط البرازيلي ايمرسون.
واعتبرت الصحيفتان ان هذا الانتقال الثلاثي الاطراف قد يصبح ممكنا في حال انزال يوفنتوس الى درجة ادنى بسبب تورطه في فضيحة التلاعب بنتائج مباريات الدوري الايطالي.
وتختلف الصحيفتان حول تفاصيل الصفقة ففي حين تعتبر ماركا ان القيمة تصل الى 15 مليون يورو مقابل الحصول على خدمات اللاعبين الثلاثة، ترى "آس" ان انتقالهم سيكون على سبيل الاعارة لحين عودة يوفنتوس الى الدرجة الاولى.
ويرى يوفنتوس في هذه العملية حلا مثاليا لانه لا يرغب في ان يذهب لاعبوه الى الاندية الايطالية خصوصا غريمه ووصيفه في الموسمين الاخيرين نادي ميلان المهدد بالهبوط ايضا لتورطه في نفس القضية والذي يرغب بضم زامبروتا تحديدا.
مدرب إيطاليا ينفي الشائعات بانتقاله إلى مانشستر الانجليزي للقدم
قال مارسيلو ليبي المدير الفني للمنتخب الايطالي لكرة القدم أمس السبت إن التقارير التي تربط بينه وبين انتقاله لنادي مانشستر يونايتد الانجليزي بعد نهائي كأس العالم لكرة القدم اليوم الاحد أمام فرنسا عارية عن الصحة، وقال ليبي في مؤتمر صحفي قبل مباراة الدور النهائي في برلين اليوم:"هذه التقارير عارية عن الصحة تماما."
وأجاب بواسطة مترجم ردا على سؤال لصحفي إنجليزي ما إذا كان مهتما بالانضمام لمانشستر يونايتد في الدوري الممتاز الانجليزي لكرة القدم بقوله :"حقيقة أني لم أفهم كلمة واحدة مما قلته يجب أن يعطيك فكرة عن الرد." يمكن أن تذهب وتعمل في مكان تتحدث لغته." وينتهي عقد ليبي مع الاتحاد الايطالي لكرة القدم بعد انتهاء كأس العالم والغموض يحيط بمستقبله. ورفض المدير الفني السابق لفريق يوفنتوس الايطالي مناقشة ما إذا كان سيستمر مع المنتخب الازوري (المنتخب الايطالي) أم سيعود لتدريب الاندية.. وقال ليبي "خلال 15 أو 20 يوما سترون مع من أكون..وبالتأكيد لن يكون مانشستر يونايتد."
ونفى مانشستر يونايتد ايضا تقارير صحفية إنجليزية لمحت بأن ليبي سيتولى تدريب الفريق بدلا من اليكس فيرجسون المدير الفني الحالي للفريق.
فيدرر لإعادة الاعتبار ونادال لتأكيد تفوقه في بطولة ويمبلدون
يلتقي السويسري روجيه فيدرر والاسباني رافايل نادال المصنفان اول وثانيا في العالم وجها لوجه للمرة السابعة اليوم الاحد في المباراة النهائية من بطولة ويمبلدون، ثالث البطولات الاربع الكبرى لكرة المضرب.
واذا كان القاسم المشترك بينهما واحدا وهو الفوز باللقب الغالي ورفع كل منهما رصيده من الكؤوس، فإن الدوافع والاسباب لا شك مختلفة او بالاحرى تقف على طرفي نقيض في المواجهة السابعة بين اللاعبين ضمنا في وقت مبكر مركزيهما في بطولة الماسترز التي تختتم الموسم الحالي والتي ستقام للعام الثاني على التوالي في مدينة شنغهاي الصينية من 12 الى 19نوفمبر.
ويهم فيدرر (25 عاما في اغسطس) الذي حقق امس فوزه السابع والاربعين على التوالي على الملاعب العشبية (رقم قياسي) على حساب السويدي يوناش بيوركان 6-2 و6-صفر و6-2 وكان الاسرع والاسهل له في البطولة الحالية (17ر1 ساعة)، ان يعيد الاعتبار لنفسه بعد الهزائم المتكررة امام الشاب الاسباني (20 عاما) الذي يسعى بدوره الى تأكيد تفوقه على منافسه.
ويهم فيدرر المتوج بخمسة القاب منذ بداية الموسم الحالي، ايضا ان يصبح ثالث لاعب يظفر بلقب هذه البطولة للمرة الرابعة على التوالي بعد الاسطورة الاميركي بيت سامبراس (1997-2000) والسويدي بيورن بورغ (1976-1980) الذي حطم السويسري رقمه القياسي (41) في عدد الانتصارات المتتالية على الملاعب العشبية.
ويهم فيدرر كذلك ان يرد الصاع صاعين على الملاعب المفضلة لديه لنادال الذي فاز عليه في نهائي رولان غاروس وحرمه بالتالي قبل نحو شهر من ان يصبح اول لاعب يحرز البطولات الاربع الكبرى خلال عام (12 شهرا) منذ 1969 حين توج بها جميعا الاسترالي رود لايفر للمرة الثانية بعد عام 1962، ويشاركه بهذا الانجاز الاميركي دونالد بادج (1938).
ويسعى فيدرر الى رفع رصيده الى 39 لقبا وإضافة لقب كبير ثامن الى خزائنه التي تحتوي 7 كؤوس في البطولات الكبرى هي ويمبلدون (اعوام 2003 و2004 و2005) وملبورن الاسترالية (2004 و2006) وفلاشينغ ميدوز الاميركية (2004 و2005).. والهم الاكبر لدى فيدرر هو أن يظهر للاسباني حجمه الطبيعي على الملاعب العشبية وأن يؤكد له ان الانتصارات الستة التي حققها الاخير في المواجهات السبع المباشرة بينهما (4 منها هذا العام) غير قابلة للزيادة على هذه النوعية من الملاعب وان بلوغه النهائي الحالي قد يكون مجرد صدفة ليس اكثر.
في المقابل، سيحاول نادال الذي بات اصغر لاعب يتأهل الى نهائي ويمبلدون بعد 20 عاما من الالماني بوريس بيكر عام 1986، وأول اسباني منذ 40 عاما بعد مانولو سانتانا عام 1966، أن يؤكد تطور مستواه على الارض العشبية والذي ظهر واضحا من مباراة الى اخرى بعد ان كان على وشك الخروج من الدور الثاني قبل ان يفوز على الاميركي المغمور روبرت كيندريك بصعوبة بالغة 6-7 (4-7) و3-6 و7- 6 (7-2) و7-5 و6-4.
واذا كان فيدرر على بعد فوز واحد من دخول التاريخ كثالث لاعب يحرز اللقب للمرة الرابعة، فإن الوضع مشابه بالنسبة الى نادال الذي هو ايضا على بعد فوز من تسجيل اسمه كأول لاعب يحقق الثنائية رولان غاروس-ويمبلدون منذ 26 عاما حين أحرزها السويدي بيورن بورغ عام 1980.
تجدر الاشارة الى ان تاريخ البطولات الكبرى المفتوحة منذ اعتمادها في العام 1968 لم يسجل ابدا قبل هذا العام ان التقى لاعبان في نهائي بطولة رولان غاروس ثم تواجها ايضا في نهائي ويمبلدون، ما يؤكد قوة اللاعبين وسيطرتهما على منافسات الكرة الصفراء. لكن الترشيحات تصب هذه المرة في خانة السويسري الذي بلغ الدور النهائي لخامس بطولة كبرى على التوالي في انجاز هو الاول من نوعه لم يسبقه اليه احد منذ اعتماد نظام البطولات المفتوحة (1968)، وبلغ النهائي السادس عشر في البطولات والدورات الـ 16 الاخيرة التي شارك فيها.. وتعكس تصريحات اللاعبين هذه التوقعات حيث اكد نادال بعد فوزه على القبرصي ماركوس بغداديس المصنف في المركز الثامن عشر 6-1 و7-5 و6-3 في نصف النهائي امس الأول في ساعتين ونصف الساعة:"فيدرر ملك الملاعب العشبية.. فوجئت ببلوغي النهائي لكنها نتيجة طيبة بالنسبة الي.. من اجل الفوز على روجيه يجب ان العب افضل مباراة في حياتي ويجب ان يصاب هو بالتوتر، واذا لم يتحقق ذلك فسأكتفي بالصحن (الذي يمنح للوصيف) وستكون الكأس من نصيبه".
وتابع :"انا أخاف دائما من فيدرر على جميع الملاعب فهو الافضل في العالم وأعرف اني ادنى منه مستوى.. بلوغي النهائي هنا هو اصعب بالنسبة الي من احرازي لقب بطل رولان غاروس، وهذا يدل على تحسن مستوى اللاعبين الاسبان على الملاعب العشبية".
من جانبه، قال فيدرر بعد تأهله :"كنت أود ان العب مع بغداديس الذي قدمت معه مباراة قوية وكبيرة في نهائي بطولة استراليا المفتوحة، لكن بالتأكيد لدي رغبة جامحة بلقاء نادال بعد الهزائم المتتالية امامه في الاشهر الاخيرة. في النهائي، لا اتوقع مباراة دون مشاكل ودون كسر ارسال. الضغط سيكون اكبر وانا متأكد أن علي ان ابذل جهدا كبيرا وأن أقاتل اكثر على كل كرة من اجل تحقيق الفوز".
كامبل ينهي ارتباطه مع ارسنال
اعلن المدافع الدولي الانكليزي سول كامبل أمس السبت انه سيترك ارسنال اللندني وصيف بطل مسابقة دوري ابطال اوروبا هذا الصيف.
وكان رحيل كامبل (31 عاما) متوقعا منتصف الموسم المنتهي اثر تعرضه لحالة اكتئاب دفعته لترك ارض الملعب خلال المباراة التي خسرها ارسنال امام وست هام ، ثم غاب عن الفريق اللندني قبل انتهاء البطولة وساهم في قيادته الى المباراة النهائية لدوري ابطال اوروبا حيث خسر امام برشلونة الاسباني 1-2، علما ان كامبل كان صاحب هدف السبق في المباراة المذكورة. واستدعى مدرب المنتخب الانكليزي السويدي زفن غوران اريكسون كامبل للمشاركة في نهائيات مونديال المانيا الا انه لم يلعب الا لفترة قصيرة خلال مباراة بلاده مع السويد في الدور الاول (2-2). واعرب بورتسموث الانكليزي وفنربغشه التركي رغبتهما بالحصول على خدمات كامبل.
ايمرسون وزامبروتا وكانافارو مطلب رئيسي للمدرب الجديد لريال مدريد (كابيللو)
وأوضحت الصحيفتان ان مفاوضات بين الناديين بدأت أمس الأول الجمعة بناء على رغبة المدرب الايطالي فابيو كابيللو المنتقل مؤخرا إلى ريال مدريد بعدما قاد يوفنتوس الى اللقب في الموسمين الماضيين، من اجل ضم كانافارو والمدافع الدولي الاخر جانلوكا زامبروتا ولاعب الوسط البرازيلي ايمرسون.
واعتبرت الصحيفتان ان هذا الانتقال الثلاثي الاطراف قد يصبح ممكنا في حال انزال يوفنتوس الى درجة ادنى بسبب تورطه في فضيحة التلاعب بنتائج مباريات الدوري الايطالي.
وتختلف الصحيفتان حول تفاصيل الصفقة ففي حين تعتبر ماركا ان القيمة تصل الى 15 مليون يورو مقابل الحصول على خدمات اللاعبين الثلاثة، ترى "آس" ان انتقالهم سيكون على سبيل الاعارة لحين عودة يوفنتوس الى الدرجة الاولى.
ويرى يوفنتوس في هذه العملية حلا مثاليا لانه لا يرغب في ان يذهب لاعبوه الى الاندية الايطالية خصوصا غريمه ووصيفه في الموسمين الاخيرين نادي ميلان المهدد بالهبوط ايضا لتورطه في نفس القضية والذي يرغب بضم زامبروتا تحديدا.
مدرب إيطاليا ينفي الشائعات بانتقاله إلى مانشستر الانجليزي للقدم
قال مارسيلو ليبي المدير الفني للمنتخب الايطالي لكرة القدم أمس السبت إن التقارير التي تربط بينه وبين انتقاله لنادي مانشستر يونايتد الانجليزي بعد نهائي كأس العالم لكرة القدم اليوم الاحد أمام فرنسا عارية عن الصحة، وقال ليبي في مؤتمر صحفي قبل مباراة الدور النهائي في برلين اليوم:"هذه التقارير عارية عن الصحة تماما."
وأجاب بواسطة مترجم ردا على سؤال لصحفي إنجليزي ما إذا كان مهتما بالانضمام لمانشستر يونايتد في الدوري الممتاز الانجليزي لكرة القدم بقوله :"حقيقة أني لم أفهم كلمة واحدة مما قلته يجب أن يعطيك فكرة عن الرد." يمكن أن تذهب وتعمل في مكان تتحدث لغته." وينتهي عقد ليبي مع الاتحاد الايطالي لكرة القدم بعد انتهاء كأس العالم والغموض يحيط بمستقبله. ورفض المدير الفني السابق لفريق يوفنتوس الايطالي مناقشة ما إذا كان سيستمر مع المنتخب الازوري (المنتخب الايطالي) أم سيعود لتدريب الاندية.. وقال ليبي "خلال 15 أو 20 يوما سترون مع من أكون..وبالتأكيد لن يكون مانشستر يونايتد."
ونفى مانشستر يونايتد ايضا تقارير صحفية إنجليزية لمحت بأن ليبي سيتولى تدريب الفريق بدلا من اليكس فيرجسون المدير الفني الحالي للفريق.
فيدرر يريد رد اعتباره أمام نادال
يلتقي السويسري روجيه فيدرر والاسباني رافايل نادال المصنفان اول وثانيا في العالم وجها لوجه للمرة السابعة اليوم الاحد في المباراة النهائية من بطولة ويمبلدون، ثالث البطولات الاربع الكبرى لكرة المضرب.
واذا كان القاسم المشترك بينهما واحدا وهو الفوز باللقب الغالي ورفع كل منهما رصيده من الكؤوس، فإن الدوافع والاسباب لا شك مختلفة او بالاحرى تقف على طرفي نقيض في المواجهة السابعة بين اللاعبين ضمنا في وقت مبكر مركزيهما في بطولة الماسترز التي تختتم الموسم الحالي والتي ستقام للعام الثاني على التوالي في مدينة شنغهاي الصينية من 12 الى 19نوفمبر.
ويهم فيدرر (25 عاما في اغسطس) الذي حقق امس فوزه السابع والاربعين على التوالي على الملاعب العشبية (رقم قياسي) على حساب السويدي يوناش بيوركان 6-2 و6-صفر و6-2 وكان الاسرع والاسهل له في البطولة الحالية (17ر1 ساعة)، ان يعيد الاعتبار لنفسه بعد الهزائم المتكررة امام الشاب الاسباني (20 عاما) الذي يسعى بدوره الى تأكيد تفوقه على منافسه.
ويهم فيدرر المتوج بخمسة القاب منذ بداية الموسم الحالي، ايضا ان يصبح ثالث لاعب يظفر بلقب هذه البطولة للمرة الرابعة على التوالي بعد الاسطورة الاميركي بيت سامبراس (1997-2000) والسويدي بيورن بورغ (1976-1980) الذي حطم السويسري رقمه القياسي (41) في عدد الانتصارات المتتالية على الملاعب العشبية.
ويهم فيدرر كذلك ان يرد الصاع صاعين على الملاعب المفضلة لديه لنادال الذي فاز عليه في نهائي رولان غاروس وحرمه بالتالي قبل نحو شهر من ان يصبح اول لاعب يحرز البطولات الاربع الكبرى خلال عام (12 شهرا) منذ 1969 حين توج بها جميعا الاسترالي رود لايفر للمرة الثانية بعد عام 1962، ويشاركه بهذا الانجاز الاميركي دونالد بادج (1938).
ويسعى فيدرر الى رفع رصيده الى 39 لقبا وإضافة لقب كبير ثامن الى خزائنه التي تحتوي 7 كؤوس في البطولات الكبرى هي ويمبلدون (اعوام 2003 و2004 و2005) وملبورن الاسترالية (2004 و2006) وفلاشينغ ميدوز الاميركية (2004 و2005).. والهم الاكبر لدى فيدرر هو أن يظهر للاسباني حجمه الطبيعي على الملاعب العشبية وأن يؤكد له ان الانتصارات الستة التي حققها الاخير في المواجهات السبع المباشرة بينهما (4 منها هذا العام) غير قابلة للزيادة على هذه النوعية من الملاعب وان بلوغه النهائي الحالي قد يكون مجرد صدفة ليس اكثر.
في المقابل، سيحاول نادال الذي بات اصغر لاعب يتأهل الى نهائي ويمبلدون بعد 20 عاما من الالماني بوريس بيكر عام 1986، وأول اسباني منذ 40 عاما بعد مانولو سانتانا عام 1966، أن يؤكد تطور مستواه على الارض العشبية والذي ظهر واضحا من مباراة الى اخرى بعد ان كان على وشك الخروج من الدور الثاني قبل ان يفوز على الاميركي المغمور روبرت كيندريك بصعوبة بالغة 6-7 (4-7) و3-6 و7- 6 (7-2) و7-5 و6-4.
واذا كان فيدرر على بعد فوز واحد من دخول التاريخ كثالث لاعب يحرز اللقب للمرة الرابعة، فإن الوضع مشابه بالنسبة الى نادال الذي هو ايضا على بعد فوز من تسجيل اسمه كأول لاعب يحقق الثنائية رولان غاروس-ويمبلدون منذ 26 عاما حين أحرزها السويدي بيورن بورغ عام 1980.
نادال اصغر لاعب يتأهل الى نهائي ويمبلدون
وتابع :"انا أخاف دائما من فيدرر على جميع الملاعب فهو الافضل في العالم وأعرف اني ادنى منه مستوى.. بلوغي النهائي هنا هو اصعب بالنسبة الي من احرازي لقب بطل رولان غاروس، وهذا يدل على تحسن مستوى اللاعبين الاسبان على الملاعب العشبية".
من جانبه، قال فيدرر بعد تأهله :"كنت أود ان العب مع بغداديس الذي قدمت معه مباراة قوية وكبيرة في نهائي بطولة استراليا المفتوحة، لكن بالتأكيد لدي رغبة جامحة بلقاء نادال بعد الهزائم المتتالية امامه في الاشهر الاخيرة. في النهائي، لا اتوقع مباراة دون مشاكل ودون كسر ارسال. الضغط سيكون اكبر وانا متأكد أن علي ان ابذل جهدا كبيرا وأن أقاتل اكثر على كل كرة من اجل تحقيق الفوز".
كامبل ينهي ارتباطه مع ارسنال
اعلن المدافع الدولي الانكليزي سول كامبل أمس السبت انه سيترك ارسنال اللندني وصيف بطل مسابقة دوري ابطال اوروبا هذا الصيف.
وكان رحيل كامبل (31 عاما) متوقعا منتصف الموسم المنتهي اثر تعرضه لحالة اكتئاب دفعته لترك ارض الملعب خلال المباراة التي خسرها ارسنال امام وست هام ، ثم غاب عن الفريق اللندني قبل انتهاء البطولة وساهم في قيادته الى المباراة النهائية لدوري ابطال اوروبا حيث خسر امام برشلونة الاسباني 1-2، علما ان كامبل كان صاحب هدف السبق في المباراة المذكورة. واستدعى مدرب المنتخب الانكليزي السويدي زفن غوران اريكسون كامبل للمشاركة في نهائيات مونديال المانيا الا انه لم يلعب الا لفترة قصيرة خلال مباراة بلاده مع السويد في الدور الاول (2-2). واعرب بورتسموث الانكليزي وفنربغشه التركي رغبتهما بالحصول على خدمات كامبل.