المحافظ يشيد بعمل مركز الطفولة الآمنة بعدن
محافظ عدن يجلس مع أطفال المركز ويستمع إلى همومهم وتطلعاتهم
> عدن «الأيام» فردوس العلمي:
> أشاد الأستاذ أحمد محمد الكحلاني، محافظ عدن بالأخوات القائمات على مركز الطفولة الآمنة - عدن، لما يقدمنه من جهود لإنجاح العمل وتطويره والاهتمام الكبير بالأطفال من خلال توفير الخدمات التربوية والتعليمية والصحية لهم.
جاء ذلك أثناء الزيارة التفقدية التي قام بها الأخ المحافظ ظهر أمس الجمعة لمركز الطفولة الآمنة بعدن والتي رافقه فيها الأخ أيوب أبوبكر محمد، مدير عام مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل.
واستمع الأخ المحافظ خلال الزيارة الى شرح واف حول المهام والخدمات التي يقدمها المركز والصعوبات التي تواجهه والمتمثلة بعدم وجود فرص للتوظيف لطاقم المركز الذي يعمل كوادره بصورة طوعية، وعبر في كلمة سجل الزوار عن ارتياحه وقال:
«خلال زيارتنا لهذا المركز وجدنا أنه رغم وجود كوادر متطوعة هناك جهود كريمة تبذل من قبل القائمين عليه من معلمات ومربيات لديهن رغبة صادقة وحب وتفان وإخلاص لما يقمن بها من عمل»، وتمنى الأخ المحافظ المزيد من النجاح للمركز.
ويهدف مركز الطفولة الآمنة الى التصدي لظاهرة أطفال الشوارع والحد من انتشارها وإعادة تأهيل الأطفال نفسياً واجتماعياً وتعليمياً ومهنياً وكذا العمل على الإدماج المجتمعي والمؤسسي وتمكين الطفل وتنمية قدراته ومهارته وكذا إيجاد برنامج متخصص لرعاية أطفال الشوارع وتحسين العلاقة بين الأطفال وأسرهم.
محافظ عدن يجلس مع أطفال المركز ويستمع إلى همومهم وتطلعاتهم
جاء ذلك أثناء الزيارة التفقدية التي قام بها الأخ المحافظ ظهر أمس الجمعة لمركز الطفولة الآمنة بعدن والتي رافقه فيها الأخ أيوب أبوبكر محمد، مدير عام مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل.
واستمع الأخ المحافظ خلال الزيارة الى شرح واف حول المهام والخدمات التي يقدمها المركز والصعوبات التي تواجهه والمتمثلة بعدم وجود فرص للتوظيف لطاقم المركز الذي يعمل كوادره بصورة طوعية، وعبر في كلمة سجل الزوار عن ارتياحه وقال:
«خلال زيارتنا لهذا المركز وجدنا أنه رغم وجود كوادر متطوعة هناك جهود كريمة تبذل من قبل القائمين عليه من معلمات ومربيات لديهن رغبة صادقة وحب وتفان وإخلاص لما يقمن بها من عمل»، وتمنى الأخ المحافظ المزيد من النجاح للمركز.
ويهدف مركز الطفولة الآمنة الى التصدي لظاهرة أطفال الشوارع والحد من انتشارها وإعادة تأهيل الأطفال نفسياً واجتماعياً وتعليمياً ومهنياً وكذا العمل على الإدماج المجتمعي والمؤسسي وتمكين الطفل وتنمية قدراته ومهارته وكذا إيجاد برنامج متخصص لرعاية أطفال الشوارع وتحسين العلاقة بين الأطفال وأسرهم.