الملعب الرياضي .. وكان الصقر صقراً
> «الأيام الرياضي» عادل الاعسم:
> الصقر بطلاً للدوري.. وليس غريباً ان يقف الصقر وحيداً على منصة التتويج فالصقور عادة تعشق القمم الشماء والفضاءات الفسيحة,الصقر بطل.. وللبطولة الاولى - كالمولود الأول - وقع خاص في النفس والمشاعر.. ومذاق مختلف في العقل والكيان.. وما ألذ طعم البواكير الأولى عند أصحاب الشأن.
> الصقر بطلاً.. وللتحليق في سماء البطولة بعد طول انتظار نكهة أخرى من نكهات الفضاء.. ألوان أزهى من خيوط الشمس .. شعور أسمى كالواقف فوق هام السحاب.
> الصقر بطلاً.. وللقب قيمة ومعنى أبعد من صدى الانتصار.. مكانة ومغزى يتجاوز همس النوايا وبوح الأفكار.. فرحة وسلوى تتعدى مردود الانفاق وعناء الانتظار.. عزيمة وإصرار تخطيا كل التحديات.
> الصقر بطلاً.. وللفرحة وقع المطر فوق جدب الأرض وفي قلب الزرع وأصوات البشارة في أعماق الزارعين .. ورائحة الأثمار في موسم الحصاد ولون الربيع في عيون الحالمين وسخاء الغلة جزاء لسواعد الفالحين.
> الصقر بطلاً.. الدرع ذهب لمن هو جدير به.. لمن أراده وجد واجتهد لأجله .. لمن صبر وعمل ونال ما يستحقه .. لمن عرف كيف تؤكل كتف البطولة فكان البطل.
> الصقر بطلاً.. وللبطولة مؤشرات ومقدمات قدمها الصقر منذ بدايات الدوري .. للبطولة مقومات - جمهورا وقيادة ولاعبين وجهازا فنيا وإدارة ومالاً- نجح الصقراويون في توفيرها وخلق التناغم والانسجام بينها .. وللبطولة انتصارات سطرها الصقر بإبداع وتألق فوق المستطيلات الخضراء فكانت نهاية الموسم خير إنصاف للأفضل والأجدر.. وأروع مكافأة للرجال المخلصين.
> الصقر بطلاً.. ولهذه البطولة عناوين عريضة أبرزها أن البطولة حطت الرحال أخيراً في تعز ولعلها فاتحة خير لبطولات قادمة وعودة أندية الحالمة الكبيرة والعريقة إلى مصاف الكبار من جديد.. ولهذه البطولة دلالات أهمها أن الصقر واصل كسر احتكار أندية العاصمة لبطولة الدوري، فحلق هذا الموسم بالبطولة إلى تعز بعد أن كانت في الموسم الماضي في عدن والذي قبله في إب وفي المواسم القادمة ربما تذهب الى حضرموت أو أبين أو الحديدة.. وهذا بحد ذاته لصالح الكرة اليمنية بشكل عام.
> الصقر بطلاً.. ومن حق الصقراويين أن يفرحوا ويحتفلوا ويحلموا بتحقيق المزيد من البطولات بعد أن حققوا الحلم الأول .. من حقهم أن يفتخروا ويفاخروا بـ (صقرهم) ويحلقوا معه عالياً في سماء الأحلام القادمات.
> الصقر بطلاً .. لعلكم تذكرون أنه عندما كان مشوار الدوري في منتصفه كتبنا هنا (كي يكون الصقر صقراً).. والآن وقبل اختتام الدوري بجولتين أحرز الصقر البطولة وكان الصقر فعلاً صقراً .. فألف مبروك.
> الصقر بطلاً.. وللتحليق في سماء البطولة بعد طول انتظار نكهة أخرى من نكهات الفضاء.. ألوان أزهى من خيوط الشمس .. شعور أسمى كالواقف فوق هام السحاب.
> الصقر بطلاً.. وللقب قيمة ومعنى أبعد من صدى الانتصار.. مكانة ومغزى يتجاوز همس النوايا وبوح الأفكار.. فرحة وسلوى تتعدى مردود الانفاق وعناء الانتظار.. عزيمة وإصرار تخطيا كل التحديات.
> الصقر بطلاً.. وللفرحة وقع المطر فوق جدب الأرض وفي قلب الزرع وأصوات البشارة في أعماق الزارعين .. ورائحة الأثمار في موسم الحصاد ولون الربيع في عيون الحالمين وسخاء الغلة جزاء لسواعد الفالحين.
> الصقر بطلاً.. الدرع ذهب لمن هو جدير به.. لمن أراده وجد واجتهد لأجله .. لمن صبر وعمل ونال ما يستحقه .. لمن عرف كيف تؤكل كتف البطولة فكان البطل.
> الصقر بطلاً.. وللبطولة مؤشرات ومقدمات قدمها الصقر منذ بدايات الدوري .. للبطولة مقومات - جمهورا وقيادة ولاعبين وجهازا فنيا وإدارة ومالاً- نجح الصقراويون في توفيرها وخلق التناغم والانسجام بينها .. وللبطولة انتصارات سطرها الصقر بإبداع وتألق فوق المستطيلات الخضراء فكانت نهاية الموسم خير إنصاف للأفضل والأجدر.. وأروع مكافأة للرجال المخلصين.
> الصقر بطلاً.. ولهذه البطولة عناوين عريضة أبرزها أن البطولة حطت الرحال أخيراً في تعز ولعلها فاتحة خير لبطولات قادمة وعودة أندية الحالمة الكبيرة والعريقة إلى مصاف الكبار من جديد.. ولهذه البطولة دلالات أهمها أن الصقر واصل كسر احتكار أندية العاصمة لبطولة الدوري، فحلق هذا الموسم بالبطولة إلى تعز بعد أن كانت في الموسم الماضي في عدن والذي قبله في إب وفي المواسم القادمة ربما تذهب الى حضرموت أو أبين أو الحديدة.. وهذا بحد ذاته لصالح الكرة اليمنية بشكل عام.
> الصقر بطلاً.. ومن حق الصقراويين أن يفرحوا ويحتفلوا ويحلموا بتحقيق المزيد من البطولات بعد أن حققوا الحلم الأول .. من حقهم أن يفتخروا ويفاخروا بـ (صقرهم) ويحلقوا معه عالياً في سماء الأحلام القادمات.
> الصقر بطلاً .. لعلكم تذكرون أنه عندما كان مشوار الدوري في منتصفه كتبنا هنا (كي يكون الصقر صقراً).. والآن وقبل اختتام الدوري بجولتين أحرز الصقر البطولة وكان الصقر فعلاً صقراً .. فألف مبروك.