تكريم 20 شخصية في مجالات التربية والثقافة والمجتمع المدني بغيل باوزير
> غيل باوزير «الأيام» خاص:
> نظمت إدارة المركز الثقافي للانشطة التربوية بغيل باوزير مساء أمس حفلاً تكريمياً تم فيه تكريم 20 شخصية من النشطاء في المجالات الادبية والثقافية والتربوية والناشطين في مجال منظمات المجتمع المدني.
وفي مستهل الحفل ألقيت كلمة عن ادارة المركز ألقاها الاستاذ السفير محمد سعيد مديحج، رئيس المركز أكد من خلالها ان هذا التكريم أصبح من التقاليد الايجابية في اطار خطط وبرامج المركز تقديراً لعطاءات المبدعين في هذه المجالات وتحفيزاً لغيرهم أن يحذوا حذوهم في مزيد من العطاء والابداع لينالوا شرف التكريم.
ثم تلتها كلمة عن المكرمين ألقاها الاخ حسين عمر باصالح، مستشار محافظ حضرموت رئيس منظمة حقوق الانسان والحريات الديمقراطية بالمحافظة، أشار من خلالها الى «اننا نحن الذين شملنا التكريم شعرنا بالغبطة والسعادة لهذا التكريم وهو لفتة كريمة تحسب للمركز الثقافي تلقى علينا مسؤوليات في مضاعفة جهودنا» وأكد في سياق كلمته بانه ستتعزز مساهمة المكرمين ودورهم في انجاح خطط وبرامج هذا المركز الذي يمثل صرحاً ثقافياً شامخاً.
وقد عقب التكريم قراءات شعرية بدأها الشاعر الشعبي قروان سليمان باقروان، بقصيدة عن الصرح المدرسة الوسطى وبعدها القى الشاعر غالب عوض باعكابة، قصيدتان احداهما عن المدرسة الوسطى باعتباره واحدا من طلابها في الستينات من القرن الماضي، وقصيدة أخرى تضامناً مع ما يتعرض له الشعبان اللبناني والفلسطيني من عدوان بربري غاشم.
وبعد ذلك ألقى د. عبدالله سعيد باحاج، محاضرة بعنوان: البحث العلمي في حضرموت.. محفزاته ومعوقاته.
حضر هذه الاحتفالية التكريمية والثقافية د. سعيد سالم الجريري، رئيس اتحاد الادباء والكتاب فرع ساحل حضرموت وجمع غفير من الادباء والمثقفين والتربويين من المكلا والغيل والشحر.
وفي مستهل الحفل ألقيت كلمة عن ادارة المركز ألقاها الاستاذ السفير محمد سعيد مديحج، رئيس المركز أكد من خلالها ان هذا التكريم أصبح من التقاليد الايجابية في اطار خطط وبرامج المركز تقديراً لعطاءات المبدعين في هذه المجالات وتحفيزاً لغيرهم أن يحذوا حذوهم في مزيد من العطاء والابداع لينالوا شرف التكريم.
ثم تلتها كلمة عن المكرمين ألقاها الاخ حسين عمر باصالح، مستشار محافظ حضرموت رئيس منظمة حقوق الانسان والحريات الديمقراطية بالمحافظة، أشار من خلالها الى «اننا نحن الذين شملنا التكريم شعرنا بالغبطة والسعادة لهذا التكريم وهو لفتة كريمة تحسب للمركز الثقافي تلقى علينا مسؤوليات في مضاعفة جهودنا» وأكد في سياق كلمته بانه ستتعزز مساهمة المكرمين ودورهم في انجاح خطط وبرامج هذا المركز الذي يمثل صرحاً ثقافياً شامخاً.
وقد عقب التكريم قراءات شعرية بدأها الشاعر الشعبي قروان سليمان باقروان، بقصيدة عن الصرح المدرسة الوسطى وبعدها القى الشاعر غالب عوض باعكابة، قصيدتان احداهما عن المدرسة الوسطى باعتباره واحدا من طلابها في الستينات من القرن الماضي، وقصيدة أخرى تضامناً مع ما يتعرض له الشعبان اللبناني والفلسطيني من عدوان بربري غاشم.
وبعد ذلك ألقى د. عبدالله سعيد باحاج، محاضرة بعنوان: البحث العلمي في حضرموت.. محفزاته ومعوقاته.
حضر هذه الاحتفالية التكريمية والثقافية د. سعيد سالم الجريري، رئيس اتحاد الادباء والكتاب فرع ساحل حضرموت وجمع غفير من الادباء والمثقفين والتربويين من المكلا والغيل والشحر.