باريس تؤكد ان اجتماع الدول التي قد تساهم في قوة دولية محتملة في لبنان "سابق لاوانه"
وزير الخارجية الفرنسي فيليب دوست بلازي
> باريس «الأيام» ا.ف.ب :
> اكد وزير الخارجية الفرنسي أمس الأربعاء ان اجتماعا للدول المساهمة في قوة دولية محتملة في لبنان قررت الامم المتحدة مجددا عقده اليوم الخميس مازال "سابقا لاوانه".
وقال مساعد المتحدث باسم الوزارة دوني سيمونو ان "فرنسا تعتبر ان شروط نشر قوة لم تتوفر بعد وبالتالي ما زال هذا الاجتماع سابقا لاوانه". واضاف "يجب عقد هذا الاجتماع عندما تتوفر الشروط" مشيرا الى احتمال ارجاء جديد للاجتماع.
وكان اجتماع الدول المساهمة في القوة الذي ستحضره حوالى اربعين دولة حسبما افاد مسؤولو الامم المتحدة، تقرر اولا الإثنين الماضي ثم ارجئ,وتقرر عقده مجددا بعد ظهر اليوم الخميس.
وقال مصدر دبلوماسي فرنسي طلب عدم الكشف عن هويته في وقت سابق في نيويورك ان "فرنسا لن تشارك في هذا الاجتماع الذي تعتبره سابقا لاوانه".
وقال سيمونو "يجب ترتيب المراحل: وقف الاعتداءات ثم اتفاق سياسي واخيرا نشر قوة لتطبيق الاتفاق السياسي". وتابع "نحن متمسكون بهذا الترتيب ولا يمكن استباق الامور".
الا ان فرنسا متفائلة في فرص التوصل الى تسوية في نيويورك. وقال سيمونو ان "المواقف تقترب من بعضها وتتطور".
وايد الاعضاء ال25 في الاتحاد الاوروبي أمس الأول الثلاثاء في اجتماع استثنائي لوزراء الخارجية في بروكسل "وقفا فوريا للاعتداءات يليه وقف دائم لاطلاق النار".
واعتبرت باريس ان موقفها الذي دافعت عنه في مشروع قرار قدم الأحد الماضي في الامم المتحدة، تعزز بعد صدور الاعلان الاوروبي المشترك. وقال سيمونو ان "الاولوية اليوم هي مناقشة مشروع القرار" الفرنسي.
وزير الخارجية الفرنسي فيليب دوست بلازي
وقال مساعد المتحدث باسم الوزارة دوني سيمونو ان "فرنسا تعتبر ان شروط نشر قوة لم تتوفر بعد وبالتالي ما زال هذا الاجتماع سابقا لاوانه". واضاف "يجب عقد هذا الاجتماع عندما تتوفر الشروط" مشيرا الى احتمال ارجاء جديد للاجتماع.
وكان اجتماع الدول المساهمة في القوة الذي ستحضره حوالى اربعين دولة حسبما افاد مسؤولو الامم المتحدة، تقرر اولا الإثنين الماضي ثم ارجئ,وتقرر عقده مجددا بعد ظهر اليوم الخميس.
وقال مصدر دبلوماسي فرنسي طلب عدم الكشف عن هويته في وقت سابق في نيويورك ان "فرنسا لن تشارك في هذا الاجتماع الذي تعتبره سابقا لاوانه".
وقال سيمونو "يجب ترتيب المراحل: وقف الاعتداءات ثم اتفاق سياسي واخيرا نشر قوة لتطبيق الاتفاق السياسي". وتابع "نحن متمسكون بهذا الترتيب ولا يمكن استباق الامور".
الا ان فرنسا متفائلة في فرص التوصل الى تسوية في نيويورك. وقال سيمونو ان "المواقف تقترب من بعضها وتتطور".
وايد الاعضاء ال25 في الاتحاد الاوروبي أمس الأول الثلاثاء في اجتماع استثنائي لوزراء الخارجية في بروكسل "وقفا فوريا للاعتداءات يليه وقف دائم لاطلاق النار".
واعتبرت باريس ان موقفها الذي دافعت عنه في مشروع قرار قدم الأحد الماضي في الامم المتحدة، تعزز بعد صدور الاعلان الاوروبي المشترك. وقال سيمونو ان "الاولوية اليوم هي مناقشة مشروع القرار" الفرنسي.