تحفظ وتوجس وحذر يسود الأجواء الانتخابية في أبين
> «الأيام» أحمد يسلم صالح:
> حالة من الترقب والحذر ما تزال تسود الأجواء الانتخابية في محافظة أبين في ظل ممارسة لعبة القط والفأر بين المتنافسين خصوصاً الحاكم والمشترك، وبحسب المعلومات الاولية التي حصلت عليها «الأيام» من مصادر مطلعة فإن اللجان الانتخابية في يومها الأول لم يتقدم اليها أي مرشح في مديريتي رصد وسرار، لأسباب أن الاحزاب المتنافسة والمستقلين تدرس التوقيع على وثيقة شرف بعدم تقديم أي مرشح ما لم يتم الاعلان رسمياً عن إنزال مناقصة مشروع الطريق الرئيسي باتيس - رصد ( 76كم).
وبحسب المصادر فإن الموتمر وأحزاب المشترك تراهن على كسب أصوات الناخبين من خلال مصداقيتها في التعاطي مع امل الناخبين في تنفيذ تلك الطريق الرئيس باعتبارها ورقة رابحة.
وتشهد مديرية خنفر تنافساً محموماً مؤتمرياً - مؤتمرياً من خلال عدم الاتفاق حتى الآن على تقديم المرشحين لمجلس المحافظة سوى رئيس فرع المؤتمر محمد علي الجمل، ومايزال نبيل العمودي وعبدالرب على الحاكم ومعهما عبدالمجيد الصلاحي يأملون في أن يدفع بهم المؤتمر إلا أن المشترك لم يكن غافلاً هذه المرة فإنه من خلال أوراقه التي لم يعلن عنها وسط تكهنات بأن يقدم المشترك محمد أبوبكر هندي (عبود) مدير عام مديرية خنفر السابق الى جانب رموز اشتراكية لها حضورها الفاعل امثال حسين سعيد سالم وعبدالله علوي حسن وعبدالله حسن الناخبي، الى جانب عبدالله اليزيدي المحامي وأحمد صالح الحاج من الاصلاح ومن بينهم سيتم اختيار مرشحي المشترك.
اما مديرية زنجبار فالمشترك يرى أن حظوظه في طلحة الاحمدي المنافسة في الانتخابات البرلمانية الى جانب علي دهمس ودوعن منصور وسالم الخيال والتربوي محمد عبدالله مقشم وفي الجانب الآخر يرى المؤتمر في عودة آمنة محسن رئيس فرع اتحاد النساء ومعها أكرم الشدادي، فيما يعود من جانب المشترك محمد عقيل محمد، عضو محلي المحافظة في مديرية لودر وزميله نجل شقيق محمد علي أحمد فيما لم يفصح المؤتمر عن منافسيهم إلى جانب الإصلاحي عضو محلي المحافظة الخضر البدري في مديرية مودية التي يعتبرها الاصلاح دائرة مغلقة له.
وفي سرار التي لم يسجل أي مرشح فيها إلا أن المشترك يتوقع ترشيح زين أحمد ناصر ومعه محمد ناصر أحمد (إصلاح) ينافسهم من المؤتمر حمود فاضل وجانية عبدالله.
أما في رصد فأحمد غالب عبادي عضو محلي المحافظة عن الاشتراكي الاوفر حظاً في العودة الى الانتخابات وربما يرافقه رشيد العمودي (الاصلاح) وقد يكتفي المؤتمر بتقديم أحمد عوض علي وماهر محمد سالم .
وبحسب المصادر فإن الموتمر وأحزاب المشترك تراهن على كسب أصوات الناخبين من خلال مصداقيتها في التعاطي مع امل الناخبين في تنفيذ تلك الطريق الرئيس باعتبارها ورقة رابحة.
وتشهد مديرية خنفر تنافساً محموماً مؤتمرياً - مؤتمرياً من خلال عدم الاتفاق حتى الآن على تقديم المرشحين لمجلس المحافظة سوى رئيس فرع المؤتمر محمد علي الجمل، ومايزال نبيل العمودي وعبدالرب على الحاكم ومعهما عبدالمجيد الصلاحي يأملون في أن يدفع بهم المؤتمر إلا أن المشترك لم يكن غافلاً هذه المرة فإنه من خلال أوراقه التي لم يعلن عنها وسط تكهنات بأن يقدم المشترك محمد أبوبكر هندي (عبود) مدير عام مديرية خنفر السابق الى جانب رموز اشتراكية لها حضورها الفاعل امثال حسين سعيد سالم وعبدالله علوي حسن وعبدالله حسن الناخبي، الى جانب عبدالله اليزيدي المحامي وأحمد صالح الحاج من الاصلاح ومن بينهم سيتم اختيار مرشحي المشترك.
اما مديرية زنجبار فالمشترك يرى أن حظوظه في طلحة الاحمدي المنافسة في الانتخابات البرلمانية الى جانب علي دهمس ودوعن منصور وسالم الخيال والتربوي محمد عبدالله مقشم وفي الجانب الآخر يرى المؤتمر في عودة آمنة محسن رئيس فرع اتحاد النساء ومعها أكرم الشدادي، فيما يعود من جانب المشترك محمد عقيل محمد، عضو محلي المحافظة في مديرية لودر وزميله نجل شقيق محمد علي أحمد فيما لم يفصح المؤتمر عن منافسيهم إلى جانب الإصلاحي عضو محلي المحافظة الخضر البدري في مديرية مودية التي يعتبرها الاصلاح دائرة مغلقة له.
وفي سرار التي لم يسجل أي مرشح فيها إلا أن المشترك يتوقع ترشيح زين أحمد ناصر ومعه محمد ناصر أحمد (إصلاح) ينافسهم من المؤتمر حمود فاضل وجانية عبدالله.
أما في رصد فأحمد غالب عبادي عضو محلي المحافظة عن الاشتراكي الاوفر حظاً في العودة الى الانتخابات وربما يرافقه رشيد العمودي (الاصلاح) وقد يكتفي المؤتمر بتقديم أحمد عوض علي وماهر محمد سالم .