تحضيرات للاحتفاء باليوم العالمي لمحو الأمية بالمهرة
> المهرة «الأيام» ناصر الساكت:
> أفاد الأخ عقيل أحمد المقدي، مدير عام فرع الإدارة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار بمحافظة المهرة بأن تحضيرات واسعة يتم تنفيذها بالمهرة للاحتفاء باليوم العالمي لمحو الامية الثامن من سبتمبر على مختلف الاصعدة الاعلامية والثقافية والاجتماعية على مستوى مديريات المحافظة.
وأضاف في تصريح لـ «الأيام» أن هذه الفعاليات التحضيرية لهذه المناسبة تأتي تنفيذاً للتوصيات التي خرج بها اللقاء التشاوري الخامس لقيادات محو الأمية في الجمهورية الذي أوصى بضرورة الاحتفال باليوم العالمي لمحو الأمية لأهميته البالغة، وسوف يشارك الدارسون والدارسات في صفوف محو الأمية بالمحافظة في هذه الفعاليات التي ستتوج بإقامة حفل خطابي وتكريمي يتبعه تدشين العام الدراسي الجديد 2006-2007م لمحو الأمية. مشيراً إلى أن «عدد الدارسين بلغ 1422 دارساً ودارسة موزعين على 74 فصلاً دارسياً في مختلف المديريات، وتم وضع خطة التكوين للعام الدراسي الجديد وجرى متابعتها والنتائج ايجابية، وهذا بفضل تعاون السلطات المحلية بالمديريات ومنظمات المجتمع المدني من خلال التفاعل مع أنشطة وخطط محو الأمية بالمحافظة واللجان المشكلة في الاحياء والمراكز»، مشيدا بدور كل الجهات والمنظمات كاتحاد النساء والشخصيات الاجتماعية وعقال الحارات، متمنياً أن يزداد مستوى التفاعل وصولاً للقضاء على آفة الأمية وتحرير أكبر عدد من الأميين بالمحافظة ومناطقها الريفية المترامية الأطراف.
وأضاف في تصريح لـ «الأيام» أن هذه الفعاليات التحضيرية لهذه المناسبة تأتي تنفيذاً للتوصيات التي خرج بها اللقاء التشاوري الخامس لقيادات محو الأمية في الجمهورية الذي أوصى بضرورة الاحتفال باليوم العالمي لمحو الأمية لأهميته البالغة، وسوف يشارك الدارسون والدارسات في صفوف محو الأمية بالمحافظة في هذه الفعاليات التي ستتوج بإقامة حفل خطابي وتكريمي يتبعه تدشين العام الدراسي الجديد 2006-2007م لمحو الأمية. مشيراً إلى أن «عدد الدارسين بلغ 1422 دارساً ودارسة موزعين على 74 فصلاً دارسياً في مختلف المديريات، وتم وضع خطة التكوين للعام الدراسي الجديد وجرى متابعتها والنتائج ايجابية، وهذا بفضل تعاون السلطات المحلية بالمديريات ومنظمات المجتمع المدني من خلال التفاعل مع أنشطة وخطط محو الأمية بالمحافظة واللجان المشكلة في الاحياء والمراكز»، مشيدا بدور كل الجهات والمنظمات كاتحاد النساء والشخصيات الاجتماعية وعقال الحارات، متمنياً أن يزداد مستوى التفاعل وصولاً للقضاء على آفة الأمية وتحرير أكبر عدد من الأميين بالمحافظة ومناطقها الريفية المترامية الأطراف.