الشخصية الرياضية عبدالله عبده علي في رحاب الخالدين
> عدن «الأيام» خاص:
> انتقل صباح أمس إلى جوار ربه الشخصية الرياضية البارزة والمدرب المعروف الكابتن عبدالله عبده علي، بعد معاناته مع المرض وعن عمر ناهز 66 عاما، وقد ووري جثمانه في مقبرة القطيع بكريتر عصر أمس وشارك في تشييعه عدد من الشخصيات الرياضية والاجتماعية.
الفقيد من مواليد 17/6/1940م بمديرية صيرة محافظة عدن حي القطيع، وبدأ ممارسة الرياضة في المدرسة الابتدائية ثم واصل ممارستها في المعهد التجاري العدني، حيث تحمل قيادة فرق كرة القدم والهوكي وبعض من فعاليات ألعاب القوى وحقق مع مدرسة المعهد التجاري العدني العديد من البطولات. كما حقق مع نادي القطيعي العديد من البطولات حتى وصل إلى الدرجة الأولى وتحمل مسئولية السكرتير الرياضي للنادي واستطاع الفريق الحصول على العديد من البطولات . أوفد عن طريق عمله كضابط بسجن عدن لحضور دورة تدريبية في مجال كرة القدم ، وكان بذلك أول مدرب يمني مؤهل، قام بتدريب العديد من الأندية والمنتخبات الوطنية. وحضر العديد من الدورات الرياضية في بريطانيا عام 1961م ومعهد باتيلا بالهند وتشيكوسلوفاكيا. عمل ضابطا بسجن عدن ووصل إلى رتبة مساعد سجن عدن، نائبا لمدير مدرسة الشرطة ، مديرا للشئون الإدارية في هيئة موانئ عدن، شغل العديد من المناصب في الغرفة التجارية حتى إحالته إلى التقاعد، والفقيد لديه ولدان كميل وأصيل وهما مهندسان وبنت تدرس بكلية الهندسة.
أسرة «الأيام» تتقدم بخالص العزاء وعظيم المواساة إلى إخوانه وآل عبده علي كافة، سائلين المولى تعالى أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه ويدخله فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. .إنا لله وإنا إليه راجعون.
الفقيد من مواليد 17/6/1940م بمديرية صيرة محافظة عدن حي القطيع، وبدأ ممارسة الرياضة في المدرسة الابتدائية ثم واصل ممارستها في المعهد التجاري العدني، حيث تحمل قيادة فرق كرة القدم والهوكي وبعض من فعاليات ألعاب القوى وحقق مع مدرسة المعهد التجاري العدني العديد من البطولات. كما حقق مع نادي القطيعي العديد من البطولات حتى وصل إلى الدرجة الأولى وتحمل مسئولية السكرتير الرياضي للنادي واستطاع الفريق الحصول على العديد من البطولات . أوفد عن طريق عمله كضابط بسجن عدن لحضور دورة تدريبية في مجال كرة القدم ، وكان بذلك أول مدرب يمني مؤهل، قام بتدريب العديد من الأندية والمنتخبات الوطنية. وحضر العديد من الدورات الرياضية في بريطانيا عام 1961م ومعهد باتيلا بالهند وتشيكوسلوفاكيا. عمل ضابطا بسجن عدن ووصل إلى رتبة مساعد سجن عدن، نائبا لمدير مدرسة الشرطة ، مديرا للشئون الإدارية في هيئة موانئ عدن، شغل العديد من المناصب في الغرفة التجارية حتى إحالته إلى التقاعد، والفقيد لديه ولدان كميل وأصيل وهما مهندسان وبنت تدرس بكلية الهندسة.
أسرة «الأيام» تتقدم بخالص العزاء وعظيم المواساة إلى إخوانه وآل عبده علي كافة، سائلين المولى تعالى أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه ويدخله فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. .إنا لله وإنا إليه راجعون.