إصدارات للدكتور علي الخلاقي
> «الأيام» متابعات:
> صدرت مؤخراً ثلاثة أعمال للباحث د. علي صالح الخلاقي، المحاضر في جامعة عدن نائب عميد كلية التربية يافع، عن مركز عبادي للدراسات والنشر هي:
1) «عادات وتقاليد الزواج وأغانيه في يافع»، ويشتمل على أربعة فصول قدم خلالها تعريفاً وشرحاً لعادات وتقاليد الزواج وإبراز مضامينها الجمالية والاجتماعية خاصة وأن الكثير منها مهدد بالاندثار فجاء الإصدار ليضعها في متناول الاجيال والمهتمين باعتبارها مصدراً للتعرف على خصائص ومميزات المجتمع وتعكس مضمون ثقافة وسلوك وتصرف الأفراد والمجتمع في مرحلة تاريخية موغلة في القدم تعود بجذورها إلى ما قبل الإسلام وتمتد حتى عام الاستقلال الوطني 1967م.
2) ديوان شاعر الحكمة «صالح سند.. خير من نشد»، ويشتمل على دراسة تمهيدية عن حياة وأشعار هذا الشاعر الشهير الذي عاش ما بين 1820-1920م أي قرن كامل كان خلاله شاهدا على أحداث عصره وقد تميزت أشعاره العذبة بما تفيض به من الحكم والأمثال المستمدة من تجارب الحياة وهو ما جعلها تتناقل من جيل لجيل شفاهة حتى أضحت جزءاً من التراث الشعبي لتوافقها مع مزاج الناس ورغباتهم وعاداتهم ولم يكف المطربون الشعبيون عن ترديدها حتى اليوم.
3) صدور الطبعة الثانية والمنقحة من «الشائع من أمثال يافع» في غلاف جديد وبإضافة مئات الأمثال التي لم تستوعبها الطبـعـة الأولى مع تصحيح لبعض الأخطاء.
يذكر أن هذه الأعمال رأت النور بدعم رجال الاعمال وعلى رأسهم الشيخ عمر قاسم العيسائي والشيخ قاسم عبدالرحمن الشرفي، وكانت قد صدرت للمؤلف أعمال آخرى منها «سقطرى.. هناك حيث بعثت العنقاء» مترجماً عن الروسية، و«عادات وتقاليد حضرموت الغريبة» مترجماً عن الروسية، وكتاب «يحيى عمر، شل العجب شل الدان»، وغير ذلك.
1) «عادات وتقاليد الزواج وأغانيه في يافع»، ويشتمل على أربعة فصول قدم خلالها تعريفاً وشرحاً لعادات وتقاليد الزواج وإبراز مضامينها الجمالية والاجتماعية خاصة وأن الكثير منها مهدد بالاندثار فجاء الإصدار ليضعها في متناول الاجيال والمهتمين باعتبارها مصدراً للتعرف على خصائص ومميزات المجتمع وتعكس مضمون ثقافة وسلوك وتصرف الأفراد والمجتمع في مرحلة تاريخية موغلة في القدم تعود بجذورها إلى ما قبل الإسلام وتمتد حتى عام الاستقلال الوطني 1967م.
2) ديوان شاعر الحكمة «صالح سند.. خير من نشد»، ويشتمل على دراسة تمهيدية عن حياة وأشعار هذا الشاعر الشهير الذي عاش ما بين 1820-1920م أي قرن كامل كان خلاله شاهدا على أحداث عصره وقد تميزت أشعاره العذبة بما تفيض به من الحكم والأمثال المستمدة من تجارب الحياة وهو ما جعلها تتناقل من جيل لجيل شفاهة حتى أضحت جزءاً من التراث الشعبي لتوافقها مع مزاج الناس ورغباتهم وعاداتهم ولم يكف المطربون الشعبيون عن ترديدها حتى اليوم.
3) صدور الطبعة الثانية والمنقحة من «الشائع من أمثال يافع» في غلاف جديد وبإضافة مئات الأمثال التي لم تستوعبها الطبـعـة الأولى مع تصحيح لبعض الأخطاء.
يذكر أن هذه الأعمال رأت النور بدعم رجال الاعمال وعلى رأسهم الشيخ عمر قاسم العيسائي والشيخ قاسم عبدالرحمن الشرفي، وكانت قد صدرت للمؤلف أعمال آخرى منها «سقطرى.. هناك حيث بعثت العنقاء» مترجماً عن الروسية، و«عادات وتقاليد حضرموت الغريبة» مترجماً عن الروسية، وكتاب «يحيى عمر، شل العجب شل الدان»، وغير ذلك.