16 عامًا بعد إعادة إصدارها .. قراء «الأيام» يعبرون عن انطباعاتهم بهذه المناسبة

> «الأيام» متابعات:

> < يصدر هذا العدد من صحيفتنا «الأيام» وقد حلت علينا ذكرى مرور 16 عاماً على معاودة إصدارها في الـ 7 من نوفمبر 1990م، لذا ارتأينا تخصيص هذه الصفحة لتكون مكرسة لهذه المناسبة يكتبها القراء معبرين عن انطباعاتهم وننشرها للدلالة على مستوى التواصل العميق بين «الأيام» وقرائها.

الإشراقة المباركة

< في مثل هذا اليوم من عام 1990م أشرقت شمس «الأيام» من جديد على عالم الصحافة بعد غياب دام أكثر من عشرين عاما خلف سحابة من الظروف والعوائق التي أجبرتها على الاحتجاب لكن بفضل من الله انقشعت هذه السحابة على أيدي الناشرين هشام وتمام أبناء الراحل الكبير محمد علي باشراحيل رحمه الله الذي أسس هذه الصحيفة الذائعة الصيت في عام 1958م وبذل هو وصحبه في ذلك الوقت جهوداً جبارة في ملاحقة الأحداث، ومتابعة الأخبار، ورصد المستجدات من أرض الواقع، متحري الصدق والصواب في ذلك لكي تخرج صحيفتهم للقارئ وهي ترفل في أبهى حلل المصداقية والواقعية، وها هي اليوم في عهد الناشرين هشام وتمام ماضية على خطى عميدها وسائرة على الطريق نفسه الذي حدد معالمه، فلا عجب إذاً أن تتمتع هذه الصحيفة الغراء بشعبية لدى جمهور واسع من القراء في اليمن وأن تحتل المرتبة الأولى في نفوس القراء من بين العديد من الصحف، ذلك لأن الجميع بدءاً من الناشرين ومن معهم من المصابيح المتلألئة محررين وصحفيين ومعلقين وكتاباً مبدعين كلهم يبذلون جهوداً كبيرة لتتدرج صحيفتهم في سلم النجاح، وتصعد إلى مراقي السمو حتى كللت هذه الجهود المخلصة بنجاح باهر جعل من صحيفة «الأيام» إضافة حقيقية متميزة في عالم الإعلام مما جعلها اسماً لامعاً في دنيا الصحافة، ومرجعاً أساسياً في ا لأخبار، ورافداً لثقافة راقية، ونهراُ يفيض بالموضوعات المتعددة والمعلومات النافعة دون أن يكون في ذلك مبالغة على القارئ أو تزييفاً لوعيه أو نوع من أنواع الخديعة عليه.. فهذه المزايا وغيرها هي التي جذبت القارئ لهذه الصحيفة مما جعله يواظب على قراءتها وانتظارها بشوق، ويدعو لها أن يتواصل عطاؤها وأن يتحقق لها عظيم الإنجازات فاستحقت منه الإجلال واستوجبت منه الاحترام. - عدن

وفاء ومصداقية

<لا أدري بماذا أصف النجاح الملموس الذي تفردت به صحيفة «الأيام» الغراء والمتمثل في التطور الإعلامي والإبداعي في صحافتنا اليمنية وإتحاف القراء الكرام بكل جديد ومفيد في عالم الصحافة ويحسب هذا النجاح للناشرين الأخوين هشام وتمام باشراحيل المتصفين بالحس الصحفي المتميز وكذلك طاقم الصحيفة الذين يعملون بروح الفريق الواحد ليوصلوها إلى بر الأمان ومع هذا ستظل «الأيام» نبراس الوفاء والمصداقية حيث إنها لم تحد عن الطريق المستقيم والمسار الصحيح الذي رسمه لها عميدها محمد علي باشراحيل رحمه الله، فلم تكن يوما تداهن أو تجامل أحداً لغرض مصالح شخصية ودائما شعارها هو (الحيادية والموضوعية والمصداقية والوفاء) وهمها الأول رضى القارئ وبهذا اكتسبت شعيبة واسعة من العاشقين والمتابعين فهي حقا صحيفة متميزة استولت على المشاعر وانتزعت الإعجاب ونالت الحب والتقدير بإبداعهاتها المتميزة فهي تزداد يوماً بعد يوم تألقا وإبداعاً وبهذا استطاعت اجتذاب كوكبة من الأقلام الرشيقة التي لها شرف الكتابة في هذه الصحيفة التي تفردت بالأصالة والعراقة والتي نطالع بين صحفاتها الناصعة أخباراً متنوعة ومواضيع ذات أهمية كبيرة تجعل القارئ يتفاعل مع مدى أهميتها ومواضيع تناقش قضايا حساسة وجديرة بالنقاش في سبيل تصفية المجتمع من كل العوائق التي تتسب في هدم مقومات المجتمع ومنها على سبيل المثال لا للحصر قضية الثأر التي تسابق كتاب هذه الصحيفة في الكتابة عنها وتوضيح سلبياتها وأسبابها وعواقبها وكذلك مواضيع أخرى متعلقة بالشباب وما يعانون من بطالة وحرمان وهذه الأمثلة وغيرها لا يتسع المجال لذكرها ما هي إلا دليل قاطع على أن «الأيام» هي السباقة في إثارة هذه القضايا التي تمس المجتمع وتؤكد على أنها تمتلك كوكبة من الكتاب المبدعين الذين تصب أقلامهم في مصلحة الوطن.

علي حيدرة محروق/ أبين

دعوة إلى الأمام

يوم من الأيام هاهو يعود مرة أخرى.. إنه يوم صحيفة «الأيام».. هذه الصحيفة التي ملأت اليمن شرقاً وغرباً وشمالاً وجنوباً، في إقبال من القراء منقطع النظير، بحيث لا تضاهيها صحيفة في سعة الانتشار وكثرة القراء.

وأجدها فرصة مناسبة لأكتب كلمات حروفها بناء.. ومدادها يدعو إلى الارتقاء.. في نصح ووفاء.. أهديها للإخوة العاملين فيها، زادهم الله إحساناً وتوفيقا.

الصحافة رسالة كريمة، وأمانة عظيمة، أساسها الصدق، وقوامها التثبت وغايتها إيصال الحقيقة، واضحة المبدأ فلا غموض ولا إبهام، ثابتة المنهج، فلا دوران ولا روغان.

وإن كنت قائلاً شيئاً أزيد من الارتقاء بهذه الصحيفة نحو الأحسن، وتصحيح ما قد يوجد من خطأ- والخطأ من طبع بني آدم- فهو تنبيه الصحيفة في نشرها لكلمات ومقالات أحياناً، إما بأقلام بعض الكتاب، أو منقولة عبر الصحيفة من آخرين، تلتقي كلها في وصف بعض عقائد الدين وأحكامه وأخباره الغيبية بما لا يليق، بل ولا يجوز التعبير به في بلد يقول أهله: نحن مسلمون قبل كل شيء.

وبناءً على ما سبق أقترح تخصيص صفحة كاملة وثابتة تعنى بالشؤون الدينية والمسائل الشرعية، وعرض مستجدات العصر على أهل الذكر دون الانحياز إلى مذهب معين أو جماعة أو طريقة، لاسيما والصحيفة جامعة ولا نرى هذا فيها إلا نادراً، وبأقلام خاصة. الأمل معقود في إخواننا في صحيفة «الأيام» والظن بهم حسن، وعسى أن تجد هذه الكلمات عندهم آذاناً صاغية، وقلوباً واعية، وصدوراً منشرحة، تتقبل ما فيها، وتعمل به، وإنها لعمرو الله لدعوة إلى الأمام، ودافع إلى تحقيق النجاح الذي تسعى إليه الصحيفة، وبالله التوفيق.

أسامة بن محمد الكلدي /المعلا- عدن

صفائح من ذهب وبين أصابع ذهبية

< «الأيام» صحيفة ساطعة في سماء الصحافة العربية ويديرها الأستاذان العزيزان هشام وتمام آل باشراحيل أطال الله في عمرهما فقد كان ربان سفينة صحيفة «الأيام» والدهما المغفور له محمد علي باشراحيل طيب الله ثراه وأدارها من بعده ولداه بجدارة وحنكة فنسأل الله لهما التوفيق.

«الأيام» في عيون محبيها فلكل واحد منا تعامله الخاص مع «الأيام» فتعالوا معي أشرح لكم طريقتي مع هذا المنبر الحر الصادق الصادر من عدن فعندما تأتي «الأيام» المكلا أقوم بشرائها من المكتبات أو الأكشاك أو من الباعة المتجولين الشرفاء فأقتني نسختي منهم وأقوم بقراءتها كاملاً ومن بعد أذهب بها إلى البيت فكل أفراد الأسرة يقومون بقراءتها ومن بعد أقوم بوضعها في مجلد خاص أفتحه بداية السنة وأغلقه نهاية كل عام حتى يتسنى للأجيال القادمة قراءة هذه الصحيفة الذهبية.

أعزائي القراء لقد حدثني أحد المغتربين من المملكة العربية السعودية والإمارات فقالوا إنهم يحافظون على شرائها أو تصفحها على الإنترنت فقالوا إنها الصحيفة الوحيدة عندما تقرؤها تحس بالهدوء والسكينة وكأنك بين أهلك وتصلك أخبار الوطن أولاً بأول، فهنيئاً لهذه الصحيفة حب الناس. تحية حب وإجلال لكل العاملين الساهرين على «الأيام» حتى تصل لقرائها ومحبيها في أسرع وقت ممكن.. وإلى الأمام أيتها الصحيفة المعشوقة المزينة بألوان الطيف.

أكرم غالب بن عقيل /حضرموت

النبع الذي لا ينضب

< إن نجاح «الأيام» لم يكن وليد الصدقة وإنما أتى من منطلق حرص توجهها الصادق في الفكر والممارسة المهنية وإخراج المادة الإعلامية النظيفة والمفيدة لاشك أنها تجعل من القائمين عليها رواد فكر ونهج تنويري لامع فالمبدأ المهني الذي اختطه عميد «الأيام» رحمه الله كان ولايزال وسيظل حقيقة نبراساً يضيء حياة شعب وأمة ويلامس مشاعر وأحاسيس البسطاء الذين ظلوا يحلمون بحياة كريمة بين أكناف الوطن الغالي، حياة يسودها العدل والتراحم والمساواة ليست حياة ظلم وذل وشبح مخيف يجعل من نهارها المشرق ليلاً مظلماً حالك السواد . فهي تغطي حوالي ثلاثة أرباع الجمهورية بمادتها الإعلامية المفيدة والخالية من التصنع وتزييف الحقيقة.

إن «الأيام» استحوذت على قلوب القراء فلا تجد كشك صحف إلا وهي تزين جدرانه ولا مفرق طريق أو إشارة مرور ثابتة إلا وأطفال يستقبلونك بابتساماتهم والشوق يدفعك إليهم لتنهل من معين هذا النبع الذي لا ينصب .

ستبقى «الأيام» وناشراها الأخوان العزيزان هشام وتمام باشراحيل في الصدارة ونقشاً من الوفاء والنقاء في القلوب لأنهم يحملون هم شعب ووطن، وليعلم ضعاف النفوس أن الأمر بالحروف والنهي عن المنكر من ثوابتكم وكلمة الحق من قدسية مبادئكم. - عدن

حبيبة الجماهير

< صحيفة «الأيام» كما نعرفها تسير إلى الأمام دون توقف.. تسير بخطى حثيثة.. خطى موزونة الإيقاع.. بكل ثقة وإرادة وشموخ غير آبهة للأصوات النشاز.

نجدها منتصبة شامخة مرفوعة الهام معززة المقام.. تنظر إلى الأفق بترو وبعيون يملؤها الأمل من أجل أن ترى يمن المستقبل الواعد بالخير والنماء. وتسير غير آسفة لما حولها من ضجيج آت من أبواق العاجزين، وهي التي حملت هموم الناس وعبرت عنها بالكلمة والرأي عبر مختلف مراحل ومحطات حياتهم ومناشطهم بكل صدق ومسؤولية وحيادية وشجاعة في الموقف ومواجهة نتائجه، وتأتينا بالجديد بنشر الأخبار والمواضيع والرؤى المختلفة مدعمة بالحقائق والصور، هي تعبرعن قضايا الوطن والمواطن على وجه الخصوص وتستمد قوتها من شعبيتها.

هذه هي «الأيام» حرة مستقلة تمتلك حرية اختيار في مسارها بكل جرأة وموضوعية ولا تقبل الإملاء من أحد.

حبيبتنا.. حبيبة الجماهير.. تطل علينا هذه الأيام وهي لابسة الحلة الجديدة بسحرها الأخاذ البديع ونحن محبي وعشاق «الأيام» نراها تزداد تألقاً فتهانينا الحارة للناشرين هشام وتمام باشراحيل وتحية حب لأسرة تحرير «الأيام» ومن معهم من الاقلام الشريفة.

أحمد ناجي السالمي /الحوطة - لحج

نصير المستضعفين

< من خلال قراءتنا ومتابعتنا المستمرة لصحيفة «الأيام» نجدها فعلاً هي المنبر الوحيد من بين أغلب الصحفة اليمنية، باعتبارها تهتم بتركيزها على القضايا الهامة والمرتبطة بحياة ومعيشة المواطن من خلال نشرها وكشفها للحقائق بهدف ايصال رسالتها للرأي العام وعلى وجه التحديد الجهات المختصة للنظر فيها واصلاح الأوضاع.

لذا معظم الفقراء المستضعفين ليس لديهم من يسندهم عدا لجوئهم لصحيفة «الأيام» التي تقوم بدورها مشكورة بنشر تظلماتهم وشكاواهم .

ولم نجد يوماً في سطورها زوراً أو مخالفاً لقانون الصحافة أو النشر، رغم ما تواجهه من مضايقات من قبل البعض الا أنها لم تهز ركناً من أركان صرحها الإعلامي.

ستظل «الأيام» بإذن الله تعالى منبراً لإيصال كلمة الحق ونصرة المستضعفين.

كريتر- عدن

تحية للقائمين عليها

<حقيقة أنا من القراء المتابعين لكل ما ينشر في صحيفة «الأيام» من مواضيع سياسية ودولية وثقافية واجتماعية ورياضية تعكس مدى اهتمام الصحيفة بكل ما يعتمل في العالم من أحداث وتطورات في شتى المجالات.

صحيفة «الأيام» واحة فقراء يستظل بها القراء من عناء سفر الصحراء القالحة الطويلة وصارت الملاذ الوحيد للقراء ليترشفوا منها.

تعتبر صحيفة «الأيام» رائدة الصحافة الحرة المستقلة في اليمن منذ صدروها في أواخرالخمسينات من القرن الماضي.

نبعت تحية للأستاذين الناشرين هشام وتمام باشراحيل وجميع أسرة «الأيام» على الجهود المبذولة وإخلاصهم النبيل في إبراز الحقائق للرأي العام أولاً بأول.

محفوظ محمد سعيد/ حضرموت

صحيفة كل الناس

<الصحيفة الوحيدة في اليمن التي تعتبر (صحيفة خبر) وهي صحيفة كل الناس ومعنى ذلك أنها صحيفة مقروءة وأنا شخصياً اذا مر علي يوم ولم أقرأ صحيفة «الأيام» أشعر أن هناك شيئاً ناقصاً مني لأنها صحيفة متنوعة وتتميز كتابها الذين يكتبون بأسلوب متميز كما أن هذه الصحيفة ترصد أولاً بأول كل الأخبار في كافة الأصعدة السياسية والاجتماعية والثقافية والرياضية وتعد من أكثر الصحف اهتماماً بمعالجة هموم وقضايا الناس ويفخر كل من يكتب فيها لأنها في متناول الجميع.

نتمنى لـ«الأيام» النجاح وللأخوين الناشرين هشام وتمام باشراحيل الصحة ومواصلة المشوار في عملهما الصحفي المتميز. - عدن

موقف مع «الأيام»

< كنت مسرعة وعلى عجلة من أمري حتى لا يسدل الليل ستاره وأنا مازلت لم أركب الباص، لفت نظري بائع الصحف ترددت في الوقوف إلى البائع، أخذت صحيفة «الأيام» ولكني اتخذت قراري بقراءة الصحيفة ومن ثم ردها، وجدت مقالة كتبت باسمي، فقلت للبائع ببراءة ما رأيك أن تعطيني الجريدة فأنا لا أملك الآن سوى ثلاثين ريالاً فقط ثمن أجرة الباص، وكان البائع عصبي المزاج فلم يوافق على اقتراضي، قلت له والفرح ملأ وجهي لأن موضوعي منشور في هذا العدد من الجريدة، فرد علي:

أنا مالي، فأعطيته الثلاثين ريالاً ولكنه لم يدعني وركض خلفي وقال باقي عشرة ريال، قلت له: هي بثلاثين ريال، قال لي بغضب والعرق يتصبب من وجهه والتخزينة تتناثر من فمه العشرة ريال فائدة لنا، قلت له: لو معي مليون باعطيك، المشكلة لا يوجد معي حق الباص والمسامح كريم وبإصراره أعطيت له العشرة ريالات، قلت له خذ أمري إلى الله، وأسرعت لركوب الباص وأخذت أقرأ الجريدة.ناداني المحصل بطلب الأجرة وتظاهرت بأني أبحث في حقيبتي وقلت مع نفسي متى يأتي الفرج من الله وفجأة وجدت عشرة ريالات ومن ثم عشرين وثلاثين ريالاً بالتمام ناولتها المحصل.

ميادة محمد الحامد -المكلا / حضرموت

أصبحت زادنا ومن ضرورياتنا

< كوني أحد المساهمين في صفحة (أنت تكتب ونحن ننشر) ألا أنني توقفت عن الكتابة منذ ما يقارب أربعة أشهر تقريباً لأسباب خارجة عن إرادتي وفي نفس الوقت عدم قبولكم بعض مواضيعي التي أرسلتها لكم لنشرها، المهم لدي اقتراح أود أعرضه عليكم باعتبار أن صحيفتنا «الأيام» هي من أكثر الصحف المحبوبة والمتقبلة للقارئ حتى تكاد تصبح وجبة ثقافية ضرورية في حياته اليومية بالنسبة له.

أتقدم باقتراح تغيير اسم صفحة القراء المساهمين الذين لديهم النصيب الأكبر بكتابة المقالات المتميزة والناقدة، وليس كغيرهم من بعض الكتاب الذين يحظون بنشر مقالاتهم في جميع الصفحات، ومن خلال ملاحظتي وجدت أن المساهمين في صفحة (أنت تكتب ونحن ننشر) هم أفضل من غيرهم ولا أقول جميعهم إنما البعض منهم من الذين يمتازون في الكتابة بأسلوب راق، فلماذا يحرمون من أن تكتب أسماؤهم بالخط العريض، أو تنزل صورهم أو يتسنى لهم الكتابة في أي صفحة؟ أرجو من هيئة التحريرأن تقبلوا مقترحي على أن يتم تغيير اسم صفحة (أنت تكتب ونحن ننشر) لتستبدل بصفحة تسمى (محطة القراء) أو(مرفأ الأيام)، هذا مجرد اقتراح فأنتم أعلم في شؤون عملكم، وإنما مجرد اقتراح من أحد محبيها.

خالد عبدالله دحمان- المعلا/عدن

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى