فيما قدرت المبالغ المستحقة بأكثر من مليار ريال:صرف فوارق استراتيجية الأجور لعمال الكهرباء مرتبط بالسيولة
> صنعاء «الأيام» شكيب راجح:
> علمت «الأ يام» أن المبلغ المستحق كفوراق استراتيجية الأجور للأشهر ـ يوليو 2005م حتى يوليو 2006م قد تجاوز الميار ريال لعمال الكهرباء,وقال الأخ عبدالرحمن الزعيري، مدير عام الشئون الإدارية في المؤسسة العامة للكهرباء إن كشوفات الفوارق لمنتسبي قطاع الكهرباء قد استكملت وأصبحت الآن بحكم الجاهز للصرف وسيتم تسليمها لاحقا للشئون المالية.
وفي رده على سؤال لـ«الأيام» حول موعد صرف تلك الفوارق قال: «قد يتم الصرف خلال الشهر الجاري، وقد يكون في الشهر القادم كون مسألة الصرف مرتبطة بالشئون المالية».
من جانبه نفى الأخ سعيد عثمان، المدير العام للشئون المالية في المؤسسة العامة للكهرباء أن يكون هناك موعد محدد حتى اللحظة لصرف فوارق استراتيجية الأجور.
وقال إن تحديد موعد الصرف للفوارق متربط بتوفير السيولة المطلوبة بعد تسلم الكشوفات الخاصة بالفوارق وتحديد المبلغ المطلوب الذي تجاوز المليار ريال.
وأوضح أن المؤسسة قد صرفت أربعة مرتبات خلال شهر رمضان هي إكرامية الرئيس وإكرامية رمضان ومرتب سبتمبر وأكتوبر، منوها بأن اجتماعا سيضم قيادة المؤسسة ولجنة شئون العاملين سيحدد في ضوء نتائجه طرق وآلية الصرف للفوارق، نافيا بذلك الشائعات حول بدء الصرف للفوارق منتصف الشهر الجاري كموعد للقسط الأول من الفوارق وبواقع 50%، لكنه أكد أن الصرف على دفعتين وخصم مديونية العمال المستحقة للمؤسسة خيارات مطروحة ويتوقف ذلك على السيولة.
يذكر أن كشوفات يوليو 2006م حملت زيادة الاستراتيجية بعد مرور عام منذ إقرارها مما خلق حالة من الخوف لدى العمال، لا سيما وأن الميزانية قد رصدت من قبل وزارة المالية أسوة بمرافق الدولة الأخرى وتأخر صرفها سيعرضها للضياع خاصة وأن السنة المالية 2006م على وشك الانتهاء.
وفي رده على سؤال لـ«الأيام» حول موعد صرف تلك الفوارق قال: «قد يتم الصرف خلال الشهر الجاري، وقد يكون في الشهر القادم كون مسألة الصرف مرتبطة بالشئون المالية».
من جانبه نفى الأخ سعيد عثمان، المدير العام للشئون المالية في المؤسسة العامة للكهرباء أن يكون هناك موعد محدد حتى اللحظة لصرف فوارق استراتيجية الأجور.
وقال إن تحديد موعد الصرف للفوارق متربط بتوفير السيولة المطلوبة بعد تسلم الكشوفات الخاصة بالفوارق وتحديد المبلغ المطلوب الذي تجاوز المليار ريال.
وأوضح أن المؤسسة قد صرفت أربعة مرتبات خلال شهر رمضان هي إكرامية الرئيس وإكرامية رمضان ومرتب سبتمبر وأكتوبر، منوها بأن اجتماعا سيضم قيادة المؤسسة ولجنة شئون العاملين سيحدد في ضوء نتائجه طرق وآلية الصرف للفوارق، نافيا بذلك الشائعات حول بدء الصرف للفوارق منتصف الشهر الجاري كموعد للقسط الأول من الفوارق وبواقع 50%، لكنه أكد أن الصرف على دفعتين وخصم مديونية العمال المستحقة للمؤسسة خيارات مطروحة ويتوقف ذلك على السيولة.
يذكر أن كشوفات يوليو 2006م حملت زيادة الاستراتيجية بعد مرور عام منذ إقرارها مما خلق حالة من الخوف لدى العمال، لا سيما وأن الميزانية قد رصدت من قبل وزارة المالية أسوة بمرافق الدولة الأخرى وتأخر صرفها سيعرضها للضياع خاصة وأن السنة المالية 2006م على وشك الانتهاء.