نائب المدير العام للشؤون المالية في المؤسسة العامة للكهرباء: فوارق استراتيجية الأجور حق للعمال وصرفها مرتبط بالسيولة
> صنعاء «الأيام» شكيب راجح:
> لا تزال فوارق استراتيجية الأجور تشغل منتسبي قطاع الكهرباء الواسع، لا سيما وأن العام الحالي 2006م شارف على الانتهاء واختتام العام المالي الحالي.
«الأيام» زارت المؤسسة العامة للكهرباء وسألت الأخ شوقي الهبوب، نائب المدير العام للشئون المالية في المؤسسة العامة للكهرباء حول فوارق الاستراتيجية يوليو 2005م يوليو 2006م فرد قائلاً: «المؤسسة صرفت أربعة مرتبات قبل وخلال رمضان، وهذه المرتبات التي صرفت من سيولة المؤسسة وبالتالي علينا ايراد مستحقات المؤسسة حتى تتوفر السيولة المطلوبة».
ونفى الأخ الهبوب أن يكون لاختتام العام الحالي 2006م أي تأثير على صرف الفوارق، لا سيما وأن المؤسسة العامة للكهرباء من المؤسسات المستقلة مالياً وإدارياً وليس لها أي علاقة بميزانية وزارة المالية.
وقال الأخ الهبوب: «إن الفوارق حق مكتسب للعاملين وهو محفوظ وسيتم صرفه عند توفر السيولة التي تغطي مبلغ الفوارق». منوها بأن المؤسسة وضعت خطة لتوفير تلك المبالغ لكن ليس هناك فترة محددة للصرف حتى الآن.
وعلمت «الأيام» أن عدم المساواة بين منتسبي الكهرباء في العاصمة وباقي المحافظات أثار حفيظة قطاع واسع من منتسبي الكهرباء في تلك المحافظات، وأن مئات الملفات المتظلمة قدمت للمؤسة وينظر فيها حالياً.
«الأيام» زارت المؤسسة العامة للكهرباء وسألت الأخ شوقي الهبوب، نائب المدير العام للشئون المالية في المؤسسة العامة للكهرباء حول فوارق الاستراتيجية يوليو 2005م يوليو 2006م فرد قائلاً: «المؤسسة صرفت أربعة مرتبات قبل وخلال رمضان، وهذه المرتبات التي صرفت من سيولة المؤسسة وبالتالي علينا ايراد مستحقات المؤسسة حتى تتوفر السيولة المطلوبة».
ونفى الأخ الهبوب أن يكون لاختتام العام الحالي 2006م أي تأثير على صرف الفوارق، لا سيما وأن المؤسسة العامة للكهرباء من المؤسسات المستقلة مالياً وإدارياً وليس لها أي علاقة بميزانية وزارة المالية.
وقال الأخ الهبوب: «إن الفوارق حق مكتسب للعاملين وهو محفوظ وسيتم صرفه عند توفر السيولة التي تغطي مبلغ الفوارق». منوها بأن المؤسسة وضعت خطة لتوفير تلك المبالغ لكن ليس هناك فترة محددة للصرف حتى الآن.
وعلمت «الأيام» أن عدم المساواة بين منتسبي الكهرباء في العاصمة وباقي المحافظات أثار حفيظة قطاع واسع من منتسبي الكهرباء في تلك المحافظات، وأن مئات الملفات المتظلمة قدمت للمؤسة وينظر فيها حالياً.