> «الأيام» شكاوى المواطنين:
وجه المواطن محمد محمد علي صالح محمود، موظف بشركة النفط اليمنية فرع الأمانة، مناشدة عبر «الأيام» إلى الأخ خالد محفوظ بحاح، وزير النفط والمعادن، بشأن تعرضه لإصابة بليغة اثناء العمل أدت الى فقدانه القدرة على الابصار بنسبة 90% وحاجته الملحة الى نقله للخارج لتلقي العلاج بحسب تقرير اللجنة الطبية العليا.
وجاء في مناشدة الموظف المصاب الى الأخ وزير النفط والمعادن: «أود الاحاطة بأنني موظف في شركة النفط اليمنية وقد تعرضت الى إصابة في الرأس اثناء تأديتي واجبي في العمل ونتج عن تلك الاصابة فقد للبصر بنسبة 90% بسبب انفصال شبكي ونزيف في الجسم الزجاجي للعينين وكان يمكن تدارك الضرر لو أن الجهات المعنية قامت بواجبها الإنساني في إسعافي ولكنها تقاعست وبقيت أتردد على المعنيين لمعالجتي في الخارج وقدمت الوثائق اللازمة ومنها تقارير طبية من المستشفيات العامة ومن اللجنة الطبية العليا وكلها توصي بضرورة العلاج في الخارج، وقد وجّهتم كما وجه الأخ مدير عام شركة النفط بالأمانة بذلك لكن الأمر ما يزال متعثرا، وأنا موظف بسيط لا تمكنني ظروفي المادية من العلاج على حسابي الشخصي، والآن وصلت الى مرحلة متقدمة من الضرر الذي لحق ببصري ولو لم يتم تدارك الحالة سريعا لفقدت بصري نهائيا بحسب تأكيد التقارير الطبية المختصة».
وقال مختتما مناشدته الى الأخ وزير النفط والمعادن: «لما لم أجد من ألجأ اليه سواكم لتدارك حالتي وتمكيني من العلاج فأنا أناشدكم سرعة إسعافي الى الخارج لا سيما وأنني موظف من موظفي الشركة وقد اصبت أثناء العمل».
وجاء في مناشدة الموظف المصاب الى الأخ وزير النفط والمعادن: «أود الاحاطة بأنني موظف في شركة النفط اليمنية وقد تعرضت الى إصابة في الرأس اثناء تأديتي واجبي في العمل ونتج عن تلك الاصابة فقد للبصر بنسبة 90% بسبب انفصال شبكي ونزيف في الجسم الزجاجي للعينين وكان يمكن تدارك الضرر لو أن الجهات المعنية قامت بواجبها الإنساني في إسعافي ولكنها تقاعست وبقيت أتردد على المعنيين لمعالجتي في الخارج وقدمت الوثائق اللازمة ومنها تقارير طبية من المستشفيات العامة ومن اللجنة الطبية العليا وكلها توصي بضرورة العلاج في الخارج، وقد وجّهتم كما وجه الأخ مدير عام شركة النفط بالأمانة بذلك لكن الأمر ما يزال متعثرا، وأنا موظف بسيط لا تمكنني ظروفي المادية من العلاج على حسابي الشخصي، والآن وصلت الى مرحلة متقدمة من الضرر الذي لحق ببصري ولو لم يتم تدارك الحالة سريعا لفقدت بصري نهائيا بحسب تأكيد التقارير الطبية المختصة».
وقال مختتما مناشدته الى الأخ وزير النفط والمعادن: «لما لم أجد من ألجأ اليه سواكم لتدارك حالتي وتمكيني من العلاج فأنا أناشدكم سرعة إسعافي الى الخارج لا سيما وأنني موظف من موظفي الشركة وقد اصبت أثناء العمل».