> «الأيام الرياضي» متابعات:
عاد ملعب الكبسي الى الواجهة بفرض نفسه حلقة في عجلة دوري الاولى بعد ان ظن الجميع انه لا رجعه إليه بعد ان ظل هاجسا مزعجا للفرق الرياضية التي تجد نفسها ضيفا عليه وهي تخوض المباريات.
الكبسي بمساحته وتكوينه اثبت على مر السنوات التي مضت انه حالة غير مواكبة لكرة القدم لانه صار مسرح الكثير من الاحداث المؤسفة على فترات متباعدة ونال الخصوصية في هذا الاتجاه دون غيره من الملاعب.
وحتى لا نظلم ملعب الكبسي فإن هناك حالات قريبة الشبه في محافظات اخرى من حيث التكوين تجعلها غير صالحة لاستضافة المباريات وحشود المتفرجين الا ان الحديث عن الكبسي يأتي من خلال وجود ملعب آخر كبير قادر على استضافة المباريات هو الاستاد الرياضي في إب.
ملعب الكبسي فرض نفسه وكانت له الكلمة المسموعة وضرب بكل القرارات عرض الحائط فبعد ان اجلت مباريات الجولة الاولى في إب ها هو يستقبل مباريات الجولة الثالثة ويؤكد للجميع انه لا سلطة رياضية ولا يحزنون وكل ما حصل في الايام الماضية ضرب على طبل فارغ والا بماذا يفسر ان تعود الامور الى نقطة البداية؟
اذا كان ما قلناه غير صحيح فليثبت القائمون على تسيير الامور غير ذلك بعدما زاروا الملعب مرارا واكدوا ان الملعب غير صالح لاستقبال المباريات ولن يكون كذلك لأن القصة ليست غرفتين تم بناؤهما في طرف الملعب، من خلال الاصرار والتنسيق مع الجهات الاخرى الشريكة في الامر ونقل المباريات من ملعب الكبسي الهاجس المزعج للاعبي الفرق الزائرة له.
يبدو ان ذلك لن يكون واصبح خارج السيطرة لان هناك لجانا اخرى انبثقت وجاءت الى إب لترى غير ما رآه الاولون واعطت ضوءا اخضر بمواصفات جديدة لاستقبال المباريات في ملعب الكبسي دون النظر الى ما يمكن ان يحصل ويكون امتدادا للاحداث السابقة التي كانت خطرة على الرياضة والرياضيين.
في الاخير ايها اللاعبون مايزال لكم موعد مع ملعب الكبسي فاستعدوا لذلك.
الكبسي بمساحته وتكوينه اثبت على مر السنوات التي مضت انه حالة غير مواكبة لكرة القدم لانه صار مسرح الكثير من الاحداث المؤسفة على فترات متباعدة ونال الخصوصية في هذا الاتجاه دون غيره من الملاعب.
وحتى لا نظلم ملعب الكبسي فإن هناك حالات قريبة الشبه في محافظات اخرى من حيث التكوين تجعلها غير صالحة لاستضافة المباريات وحشود المتفرجين الا ان الحديث عن الكبسي يأتي من خلال وجود ملعب آخر كبير قادر على استضافة المباريات هو الاستاد الرياضي في إب.
ملعب الكبسي فرض نفسه وكانت له الكلمة المسموعة وضرب بكل القرارات عرض الحائط فبعد ان اجلت مباريات الجولة الاولى في إب ها هو يستقبل مباريات الجولة الثالثة ويؤكد للجميع انه لا سلطة رياضية ولا يحزنون وكل ما حصل في الايام الماضية ضرب على طبل فارغ والا بماذا يفسر ان تعود الامور الى نقطة البداية؟
اذا كان ما قلناه غير صحيح فليثبت القائمون على تسيير الامور غير ذلك بعدما زاروا الملعب مرارا واكدوا ان الملعب غير صالح لاستقبال المباريات ولن يكون كذلك لأن القصة ليست غرفتين تم بناؤهما في طرف الملعب، من خلال الاصرار والتنسيق مع الجهات الاخرى الشريكة في الامر ونقل المباريات من ملعب الكبسي الهاجس المزعج للاعبي الفرق الزائرة له.
يبدو ان ذلك لن يكون واصبح خارج السيطرة لان هناك لجانا اخرى انبثقت وجاءت الى إب لترى غير ما رآه الاولون واعطت ضوءا اخضر بمواصفات جديدة لاستقبال المباريات في ملعب الكبسي دون النظر الى ما يمكن ان يحصل ويكون امتدادا للاحداث السابقة التي كانت خطرة على الرياضة والرياضيين.
في الاخير ايها اللاعبون مايزال لكم موعد مع ملعب الكبسي فاستعدوا لذلك.