> الحكم الدولي المتميز بشهادة الآخرين أحمد قائد لم يكرم محليا ضمن القائمة الطويلة من المكرمين الذين أبلوا بلاء حسنا في خليجي 18، رغم أنه رفع سمعة اليمن تحكيميا فيها، حيث شارك كمساعد اول لحكام خمس مباريات بما فيها النهائي، لكن ما عليش يا ابن القائد فلقد نلت شرفا عظيما عند طلوعك منصة التكريم في اليوم النهائي من المشاركة وكان تكريما مهابا.

> أعتقد ان فروع الاتحادات في المحافظات الرئيسية بمقدورها ان تقوم بواجبها بتنظيم مسابقات الفئات العمرية.. هذا اذا تعثرت وصول مخصصاتها من الوزارة اذ ان هذا الامر ليس مستحيلا وبالهمة والمصداقية والمعرفة نستطيع عمل المستحيل.

> أعرف اشخاصا يباشرون ضمن الدوام اليومي في وزارة الشباب والرياضة والاتحادات اكثر من دوامهم اليومي في مرافق عملهم.. طبعا الراتب مضمون من مرفق العمل.

> حتى لو خصصت اسبوعيا فقرة خاصة في الروشتة بإسم ابوالكباتن علي محسن مريسي فهذا قليل في حقه لان الفقيد ابوالكباتن اكبر مما يكتب عنه.

> القيادي الرياضي الذي كان سببا في ضياع النادي اداريا وماليا لا يكفي استبداله فقط، بل لابد من محاسبته حتى يكون عبرة لغيره،وحتى لا يكون العمل الرياضي منجهة وطلبة الله.

> مديرو مكاتب الشباب والرياضة وكذا المجالس المحلية من صلب مسؤولياتهم متابعة انشطة الاندية الرياضية وتذليل كل الصعاب فيها.