اعتصام دائم يبدؤه صباح اليوم الأساتذة المحالون للتقاعد في ديوان رئاسة جامعة عدن
> عدن «الأيام» خاص:
> عقد بالقاعة الكبرى بكلية الآداب - جامعة عدن صباح أمس الأول الخميس لقاء موسع نظمته لجنة المتابعة والتنسيق لشئون المتقاعدين من أساتذة جامعة عدن، كرس لمناقشة أوضاع الأساتذة المحالين الى التقاعد، حضره الأساتذة المحالون الى التقاعد وجمع كبير من زملائهم أعضاء هيئة التدريس والهيئة المساعدة.
وقد قام بإدارة اللقاء كل من د.جعفر مقبل، رئيس لجنة المتابعة ود.أحمد السمنة ود.عبدالولي هزاع، عضوا هيئة التدريس غير المحالين للتقاعد.
وفي بداية اللقاء قام الأخ د.جعفر مقبل بقراءة قائمة تضمنت المطالب التي ينادي بها الأساتذة المحالون الى التقاعد، والتي تمحورت في ثلاثة مطالب أساسية وهي:
1ـ اتخاذ كافة الإجراءات لضمان الاستحقاقات المالية والأكاديمية لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المساعدة المحالين الى التقاعد قبل اصدار قرارات الإحالة للتقاعد، وذلك على النحو التالي: (ضم زيادة الـ40% الى رواتبهم كونها استحقاقا قانونيا منذ عام 2005م، اطلاع المحالين الى التقاعد على اجمالي المعاش التقاعدي المستحق لهم، استمرار صرف رواتب المحالين الى التقاعد من قبل الجامعة حتى استلام الرد النهائي من قبل مكتب التأمينات فرع عدن بقبول صرف المعاش التقاعدي للمتقاعد بحسب الراتب الكامل لآخر شهر، ان يتم منح الألقاب الأكاديمية الأعلى لمستحقيها الذين تتوافر فيهم نسبة 50% من شروط الحصول عليها او قضوا ثلاثة ارباع الفترة المحددة للاستحقاق، تثبيت مبدأ منح الأساتذة المتقاعدين لقب أستاذ غير متفرغ لضمان تواصلهم مع العمل الأكاديمي في الجامعة والاستفادة منهم في البحث العلمي، ان تعطى للمتقاعدين على وجه السرعة كافة مستحقاتهم المالية قبل مستحقات الإشراف والمناقشة وغيرها.
2ـ ان تقوم الجامعة بتسوية مرتبات الإخوة الأساتذة المتوفين قبل احالة ملفاتهم الى التأمينات أسوة برواتب زملائهم من الأحياء.
وقد نالت هذه المطالب رضى واستحسان وتفهم المجتمعين واقتراحهم بعض الإضافات والتعديلات عليها، فيما رأى البعض الآخر «ان المشكلة لا تكمن في سقف المطالب وانما تكمن في تسريح هذا الجيش وهذا النزيف من العقول الذي سوف يستمر».
وقد تمت المصادقة على هذه المطالب من قبل المجتمعين وجرى اقرارها.
وقد قام بإدارة اللقاء كل من د.جعفر مقبل، رئيس لجنة المتابعة ود.أحمد السمنة ود.عبدالولي هزاع، عضوا هيئة التدريس غير المحالين للتقاعد.
وفي بداية اللقاء قام الأخ د.جعفر مقبل بقراءة قائمة تضمنت المطالب التي ينادي بها الأساتذة المحالون الى التقاعد، والتي تمحورت في ثلاثة مطالب أساسية وهي:
1ـ اتخاذ كافة الإجراءات لضمان الاستحقاقات المالية والأكاديمية لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المساعدة المحالين الى التقاعد قبل اصدار قرارات الإحالة للتقاعد، وذلك على النحو التالي: (ضم زيادة الـ40% الى رواتبهم كونها استحقاقا قانونيا منذ عام 2005م، اطلاع المحالين الى التقاعد على اجمالي المعاش التقاعدي المستحق لهم، استمرار صرف رواتب المحالين الى التقاعد من قبل الجامعة حتى استلام الرد النهائي من قبل مكتب التأمينات فرع عدن بقبول صرف المعاش التقاعدي للمتقاعد بحسب الراتب الكامل لآخر شهر، ان يتم منح الألقاب الأكاديمية الأعلى لمستحقيها الذين تتوافر فيهم نسبة 50% من شروط الحصول عليها او قضوا ثلاثة ارباع الفترة المحددة للاستحقاق، تثبيت مبدأ منح الأساتذة المتقاعدين لقب أستاذ غير متفرغ لضمان تواصلهم مع العمل الأكاديمي في الجامعة والاستفادة منهم في البحث العلمي، ان تعطى للمتقاعدين على وجه السرعة كافة مستحقاتهم المالية قبل مستحقات الإشراف والمناقشة وغيرها.
2ـ ان تقوم الجامعة بتسوية مرتبات الإخوة الأساتذة المتوفين قبل احالة ملفاتهم الى التأمينات أسوة برواتب زملائهم من الأحياء.
وقد نالت هذه المطالب رضى واستحسان وتفهم المجتمعين واقتراحهم بعض الإضافات والتعديلات عليها، فيما رأى البعض الآخر «ان المشكلة لا تكمن في سقف المطالب وانما تكمن في تسريح هذا الجيش وهذا النزيف من العقول الذي سوف يستمر».
وقد تمت المصادقة على هذه المطالب من قبل المجتمعين وجرى اقرارها.