> «الأيام الرياضي» هاتف شمران:
الفرق التي كشفت من تشكيل دفاعاتها والفرق التي كشفت من تشكيلات وسطها . (1) إن عملية تكثيف الدفاع في نظام اللعب الحديث يصعب تكثيف الهجوم بالسرعة التي يتوخى فيها إحداث صدمة في دفاعات الخصم نتيجة لتقارب المستوى الفني والنتيجة يمكن وصفها في معالم بسيطة طول المسافة +أركان طويلة = تبذير في الطاقة لذلك نرى أن الفرق التي كثفت منطقة وسطها حققت نتائج باهرة مثل السعودية وسلطنة عمان والإمارات والبحرين ويعود ذلك إلى مايلي (أ) الوسع في الهجوم : أي القابلية في الملعب قرب خطوط التماس ويعني هذا استناد هجومي واسع والقابلية على تحرك لاعب الهجوم في العمق (ب) خلق حركات هجومية على الأجنحة غير متوقعة في دفاعات الخصوم أي خلق مايعرف بـ( المفاجأة من الفراغ ) إذا التكثيف الوسطي في الملعب يجعل التركيز في تكتيك قوة الاختراق من العمق ومن الأجنحة وبنفس الكفأة (ج) في هذه البطولة طبقت بعض الفرق خطط اللعب بأسلوبها التقليدي فودعت البطولة مبكرا مثل منتخب الكويت واليمن وقطر والعراق وفرق استخدمت الأساليب الحديثة فتحسنت نتائجها مثل سلطنة عمان والسعودية والبحرين والإمارات وان من المبادئ المهمة استخدام أسلوب اللعب بأجنحة حقيقية أسفل خط التماس لأن هذا النوع يعطي حرية اللعب أسفل خط التماس وفي نفس الوقت يسهل مهمة دفاع الخصوم في تقييد لكل الحركات الجانبية .. لذلك فإن عدم كفاءة هذه الطريقة يعزى إلى أسلوب الدفاع المتراجع وعلى العكس فإن طريقة اللعب بأجنحة غير حقيقية هي المثلى لأنها تعطي الديناميكية لحركة اللاعبين الخلفيين أسفل خط التماس وقد استخدمت هذه الطريقة من قبل اغلب الفرق التي كانت نتائجها جيدة مثل سلطنة عمان والسعودية والبحرين والإمارات ..لأن هذا الأسلوب لا يمكن الخصم من معرفة من هو اللاعب الجناح لأن ذلك مرتبط بوضعية اللعب وحركة اللاعبين بالملعب مما يصعب مهمة المدافعين.. ومن ملاحظاتي في هذه البطولة فشل طريقة الاختراق من العمق بسبب ان اغلب المنتخبات لعبت بتركيز دفاعي عال في العمق الدفاعي فنجحت الفرق التي غيرت مخاطرتها في الاختراق من العمق وفشلت الفرق التي ركزت على طريقة واحدة في الاختراق من العمق .. ولاحظنا ان الفرق التي لعبت بأجنحة حقيقية وركزت كثيرا على الهجوم التقليدي من العمق بعد ان لعبت دون تركيز دفاعي لم تحقق النتائج المرجوة وهناك أساليب مهمة لطرق الاختراق من العمق منها (أ)اختراق العمق بالمهارات الفردية(ب)اختراق العمق بتبادل المراكز وهو أنجح سلاح لتحطيم الدفاع المركز (ج) اختراق العمق بالتهديف من المناطق البعيدة وأحسن من ينفذ هذا الأسلوب لاعب سلطنة عمان فوزي بشير وما هدفه الأول في مرمى الإمارات إلا خير دليل.. (د)اختراق العمق بالركض السريع بالكرة ودون الكرة .. (هـ) أثبتت البطولة ان الاختراق من الأجنحة لازال سيد الموقف في تهديد دفاعات الخصم باعتبار توفر مساحات كبيرة من الفراغات في اسفل خطوط التماس بحيث تقدم إغراءا لاحتلالها في اللحظة المناسبة وتوقع لعب الكرات العرضية باتجاه مناطق التهديف . سابعا : لا يمكن التحدث عن الأساليب الخططية لهذه البطولة دون التطرق إلى أسلوب الهجوم المرتد بنوعية، حيث برز هذا النوعان في البطولة بشكل لافت متمثلا بمنتخبات السعودية وعمان والإمارات والعراق والبحرين من خلال ربح الكرة واللعب من أول وهلة إلى مناطق الفراغ في ساحة الخصم إلى اللاعبين الذين يمتازون بالركض السريع من الخلف لبناء الهجوم المرتد المنظم .. ويعتمد هذا الأسلوب على ربح الكرة أولا ثم الاحتفاظ بها لفترة قصيرة ثم لعب الكرة إلى الزملاء في الفراغ الأكثر أهمية.. ثامنا : إن الكرة الحديثة تعتمد على الموازنة المحسوبة بين الدفاع والهجوم ولاسيادة لمبدأ على آخر .. لأن ضمان النجاح في البطولات الدولية يحسب بنسب النجاح والفشل ثم دعمها .. تاسعا : في الجوانب الدفاعية كانت أغلب الفرق تؤكد على سلوكية اللعب بدلا من خطط الدفاع المعروفة وكحقيقة لارتباطها بالأمان فإن اللاعب المدافع الذي يغطي المنطقة خلف المدافعين كان الشكل السائد رغم تطور خطط اللعب وتقليص عدد المدافعين ،حيث كان هؤلاء اللاعبين بصيغة منظمي الخط الدفاعي بدلا من ان يكونوا نقطة بداية الهجوم وتمثل هذا ألأسلوب باللاعب حمد المنتشري من السعودية واللاعب إبراهيم غانم من قطر ومحمد ربيع من سلطنة عمان .. عاشرا:ظهور سلوك خططي جديد هو سقوط مهاجم للخلف لغرض الهروب من الخصم لحالة رجل لرجل وخلق فراغ أمامي لاستغلاله من قبل لاعبي منطقة الوسط . لتنفيذ الهجوم رغم التكتل الكبير للمدافعين وظهر هذا السلوك الخططي متمثلا بمنتخبات السعودية والبحرين وسلطنة عمان والعراق حيث كان يلاحظ في لاعب يونس محمود من العراق كيف كان يهرب من الثلث الهجومي للثلث الوسط ليدخل بدلا عنه اللاعب هوار ملا محمد واللاعب السعودي ياسر القحطاني يترك الثلث الهجومي للاعب مالك معاذ ولا تنسى اللاعب بدر الميمني يترك الثلث الهجومي للاعب عماد الحوسني .. الحادي عشر:الأهداف المسجلة من الحالات الثابتة.. إن الوصول إلى هدف الخصم ليس سهلا لأن الخصوم الأحد عشر لايريدون أن يسجل في مرماهم لهذا لابد أن تلعب الخطط في الوضعيات الثابتة دورا أساسيا في تحقيق الفوز حيث نلاحظ أن عدد الأهداف التي سجلت من الحالات الثابتة ببطولة خليجي 18 ( 10 أهداف ) من أصل (34) هدفا سُجِلَ في البطولة..المقارنة بين المنتخبات الخليجية الثمان في خليجي 18 المجموعة (أ) تمثل 1. سلطنة عمان 2. البحرين 3. الإمارات 4. السعودية المجموعة (ب) 1. اليمن 2. الكويت 3. قطر 4. العراق البناء النفسي وعلاقته بالتكتيك: اعتبرت كل من فرق المجموعة (أ) سلطنة عمان ، البحرين ، الإمارات ، السعودية في مقدمة الفرق من خلال عناصر التحضير الشامل لبناء كرة قدم متطورة من خلال البناء النفسي بالإضافة إلى الفني والبدني مما سهل التوازن في الأداء التكتيكي مما يسهل حصول الانجاز في الجوانب الهجومية والدفاعية وكذلك لفرض القدرة على مواجهة أقصى الظروف والنتائج ومداومة كل الوسائل وتبرز هنا أهمية البناء النفسي كلما ازدادت حدة المنافسة وصعود هذه الفرق للدور الثاني نتيجة لاعتمادها مبدأ البناء النفسي وربطه بالتكتيك لان بناء النفس الجيد يساعد على تجاوز مراحل الشحن النفسي السلبي وهذا كان ضحيته منتخب الإمارات في مباراة الافتتاح عندما سقط في أرضه وأمام جمهوره وأمام منتخب سلطنة عمان لأن البناء النفسي الفعال يعمل على التوازن التكتيكي في العمقين الدفاعي والهجوم، لكنه أعاد توازنه وحقق نتائج باهرة جعلته في السلم الأول للترتيب.(2)التداخل بين العمق الدفاعي والهجومي تميزت فيه فرق البحرين وعمان والسعودية والإمارات بقدرات متينة متوازنة لبناء العمق الهجومي والدفاعي المتداخل..فمثلا كان الهجوم وسيلة للدفاع من خلال الانقضاض السريع والاختراق والاسناد فقد ظهر في هذه البطولة ان الدفاع خير وسيلة للهجوم من خلال الضغط والمراقبة والتغطية والموازنة بين خطوط الفريق الثلاث.
وهذا يعني وجود لاعب ارتكاز في العمقين الهجومي والدفاعي.. ويجب ان تتوافر بلاعب الارتكاز المهارات الفنية العالية والبدنية بالإضافة إلى القدرات التكتيكية الفعالة وأكثر اللاعبين قدرة على تنفيذ هذا المبدأ لاعب سلطنة عمان ( فوزي بشير ) ولاعب السعودية ( سعود كريري ) وكذلك اللاعب ( سبيت خاطر ) من منتخب الإمارات حيث مثل هؤلاء اللاعبين أدوارا مهمة في العمقين الهجومي والدفاعي معززة بالإسناد الخلفي ..(3)التطور الذهني لفرق (أ) والجمود الكويتي والقطري وباقي فرق المجموعة (ب) رغم إمكانيات هذين المنتخبين وضمها اللاعبين الموهوبين إلا أن حالة الجمود التكتيكي أثرت على أدائهم الفني العام وتبين أنهم يحملون فقرا تكتيكيا وليس فكرا تكتيكيا مثلما كنا نشاهد عكس ذلك في منتخبات المجموعة (أ) حيث كان اغلب لاعبيها يحملون أفكارا تكتيكية راقية خدمتها مهاراتها الفنية الرائعة حيث تميز لاعبو سلطنة عمان والسعودية والإمارات بمهاراتهم الفردية الراقية بعد أن عززوها بإبداعات ذهنية راقية ومتطورة خدموا من خلالها منتخباتهم وحققوا لها أفضل النتائج (4)التقارب البدني والمهاري والحسم التكتيكي .. قبل انطلاق بطولة خليجي (18) وكانت التحليلات تشير إلى أن منتخبات قطر والكويت والعراق سوف يكون لها شأن كبير في هذه البطولة وكان كل اتحاد من اتحادات هذه الدول يؤكد خطف اللقب وتقديم فرقها مستويات فنية ممتازة بعد استعداداتها المثالية على عكس منتخبات سلطنة عمان والبحرين والسعودية والإمارات والتي ظهرت بمستويات فنية جيدة من خلال قدرة لاعبيها الاحترافية حيث نلاحظ ان اغلب لاعبي البحرين وسلطنة عمان من اللاعبين المحترفين لهذا كان هؤلاء اللاعبون يملكون جسما تكتيكيا من خلال جهوزيتهم البدنية والفنية والتكتيكية بالإضافة إلى إعدادهم النفسي الجيد لإحراز مركز متقدم في البطولة بالإضافة إلى الجانب الفني والبدني لكي يحصل التوازن في الأداء التكتيكي ويحصل الانجاز في الجوانب الهجومية والدفاعية (5)هناك متغيرات في خطط اللعب خلال سير المباريات رغم اعتماد فرق المجموعة (أ) على الطرق مختلفة لكنها تمكنت من تطبيق الكثير من الجمل التكتيكية في أوضاعها الهجومية والدفاعية فتميزت فرق المجموعة(أ) باعتمادها طريقة ( 5-4-1) غير ان فرق هذه المجموعة نفسها كانت تغير من أسلوب لعبها حسب إمكانيات الفرق المنافسة ، حيث كانت فرق سلطنة عمان والعراق والسعودية تدافع بزخم كبير من اللاعبين وتهاجم بعدد فيه زخم هجومي وكانت الخطوات الممتدة لبناء الهجوم هي أفضل من الخطوات الممتدة لبناء الدفاع وهذا الامتداد والتداخل أعطى هذه الفرق الثلاث مرونة في الأداء وتمكينها من استثمار أجزاء الملعب طولا وعرضا وعملت على تغيير اتجاه اللعب والكرة بسرعة فائقة باستثمار المساحات الخالية وعززت من هجماتها المعاكسة والمباغتة عن طريق بناء الهجمات السريعة فارتفعت سرعة الأداء بينما اعتمدت الفرق الأخرى فرق المجموعة (ب)طرق اللعب (4-4-2)،(4-3-3) بصورتها التقليدية وليس بالصيغة الحديثة المطورة حيث اعتمدت على وجود جناحين حقيقيين مما سهل مهمة دفاع الخصوم للحد من هجوم الفرق وأكدت هذه الفرق على الهجوم التقليدي من العمق بعد ان لعبت بدون تركيز دفاعي .. تعتمد الكرة الحديثة على أصول وقاعدة (4-4-2) بعد ان تركت أكثر الفرق وأصبحت متمسكة بطريقة (3-5-2) لكن طريقة (4-4-2) المطورة بدأت تنشط في بطولة 94 في كأس العالم وأكدت نجاحها في بطولة كأس العالم 1998 .
وطورتها واستخدمتها أشهر الأندية العالمية أمثال : برشلونة - ريال مدريد - بايرن ميونيخ - مانشستر يونايتد -ميلانو الايطالي .
والطريقة المطورة هي مزيج بين (4-4-2)،(4-3-3) حسب اختلاف كل مباراة عن الأخرى على أساس مهم (أ) الضغط على الخصم (ب) تغطية المكان ليس تغطية اللاعب أو الخصم (ج) سرعة أداء لاعبي خط الوسط في الرجوع والعودة في حالة الدفاع (د) اللعب على الأجنحة ومفهومها الآن في أوروبا ومفاهيم الكرة الحديثة هو طريقة اللعب الدفاعية والهجومية.
وهذا يعني وجود لاعب ارتكاز في العمقين الهجومي والدفاعي.. ويجب ان تتوافر بلاعب الارتكاز المهارات الفنية العالية والبدنية بالإضافة إلى القدرات التكتيكية الفعالة وأكثر اللاعبين قدرة على تنفيذ هذا المبدأ لاعب سلطنة عمان ( فوزي بشير ) ولاعب السعودية ( سعود كريري ) وكذلك اللاعب ( سبيت خاطر ) من منتخب الإمارات حيث مثل هؤلاء اللاعبين أدوارا مهمة في العمقين الهجومي والدفاعي معززة بالإسناد الخلفي ..(3)التطور الذهني لفرق (أ) والجمود الكويتي والقطري وباقي فرق المجموعة (ب) رغم إمكانيات هذين المنتخبين وضمها اللاعبين الموهوبين إلا أن حالة الجمود التكتيكي أثرت على أدائهم الفني العام وتبين أنهم يحملون فقرا تكتيكيا وليس فكرا تكتيكيا مثلما كنا نشاهد عكس ذلك في منتخبات المجموعة (أ) حيث كان اغلب لاعبيها يحملون أفكارا تكتيكية راقية خدمتها مهاراتها الفنية الرائعة حيث تميز لاعبو سلطنة عمان والسعودية والإمارات بمهاراتهم الفردية الراقية بعد أن عززوها بإبداعات ذهنية راقية ومتطورة خدموا من خلالها منتخباتهم وحققوا لها أفضل النتائج (4)التقارب البدني والمهاري والحسم التكتيكي .. قبل انطلاق بطولة خليجي (18) وكانت التحليلات تشير إلى أن منتخبات قطر والكويت والعراق سوف يكون لها شأن كبير في هذه البطولة وكان كل اتحاد من اتحادات هذه الدول يؤكد خطف اللقب وتقديم فرقها مستويات فنية ممتازة بعد استعداداتها المثالية على عكس منتخبات سلطنة عمان والبحرين والسعودية والإمارات والتي ظهرت بمستويات فنية جيدة من خلال قدرة لاعبيها الاحترافية حيث نلاحظ ان اغلب لاعبي البحرين وسلطنة عمان من اللاعبين المحترفين لهذا كان هؤلاء اللاعبون يملكون جسما تكتيكيا من خلال جهوزيتهم البدنية والفنية والتكتيكية بالإضافة إلى إعدادهم النفسي الجيد لإحراز مركز متقدم في البطولة بالإضافة إلى الجانب الفني والبدني لكي يحصل التوازن في الأداء التكتيكي ويحصل الانجاز في الجوانب الهجومية والدفاعية (5)هناك متغيرات في خطط اللعب خلال سير المباريات رغم اعتماد فرق المجموعة (أ) على الطرق مختلفة لكنها تمكنت من تطبيق الكثير من الجمل التكتيكية في أوضاعها الهجومية والدفاعية فتميزت فرق المجموعة(أ) باعتمادها طريقة ( 5-4-1) غير ان فرق هذه المجموعة نفسها كانت تغير من أسلوب لعبها حسب إمكانيات الفرق المنافسة ، حيث كانت فرق سلطنة عمان والعراق والسعودية تدافع بزخم كبير من اللاعبين وتهاجم بعدد فيه زخم هجومي وكانت الخطوات الممتدة لبناء الهجوم هي أفضل من الخطوات الممتدة لبناء الدفاع وهذا الامتداد والتداخل أعطى هذه الفرق الثلاث مرونة في الأداء وتمكينها من استثمار أجزاء الملعب طولا وعرضا وعملت على تغيير اتجاه اللعب والكرة بسرعة فائقة باستثمار المساحات الخالية وعززت من هجماتها المعاكسة والمباغتة عن طريق بناء الهجمات السريعة فارتفعت سرعة الأداء بينما اعتمدت الفرق الأخرى فرق المجموعة (ب)طرق اللعب (4-4-2)،(4-3-3) بصورتها التقليدية وليس بالصيغة الحديثة المطورة حيث اعتمدت على وجود جناحين حقيقيين مما سهل مهمة دفاع الخصوم للحد من هجوم الفرق وأكدت هذه الفرق على الهجوم التقليدي من العمق بعد ان لعبت بدون تركيز دفاعي .. تعتمد الكرة الحديثة على أصول وقاعدة (4-4-2) بعد ان تركت أكثر الفرق وأصبحت متمسكة بطريقة (3-5-2) لكن طريقة (4-4-2) المطورة بدأت تنشط في بطولة 94 في كأس العالم وأكدت نجاحها في بطولة كأس العالم 1998 .
وطورتها واستخدمتها أشهر الأندية العالمية أمثال : برشلونة - ريال مدريد - بايرن ميونيخ - مانشستر يونايتد -ميلانو الايطالي .
والطريقة المطورة هي مزيج بين (4-4-2)،(4-3-3) حسب اختلاف كل مباراة عن الأخرى على أساس مهم (أ) الضغط على الخصم (ب) تغطية المكان ليس تغطية اللاعب أو الخصم (ج) سرعة أداء لاعبي خط الوسط في الرجوع والعودة في حالة الدفاع (د) اللعب على الأجنحة ومفهومها الآن في أوروبا ومفاهيم الكرة الحديثة هو طريقة اللعب الدفاعية والهجومية.