نجوم فقدوا حاسة التهديف من نقطة الجزاء
> «الأيام الريــاضـي» محمد عبدالقوي عبدالله/ عدن
> بعض مشاهير الملاعب فقدوا حاسة التهديف من علامة الجزاء وحرموا فرقهم وجماهيرهم من انتصارات كان يجب ان تتحقق .. ومن هؤلاء النجوم :
> زيكو: شهدت مباراة الدور ربع النهائي لبطولة كأس العالم 86 بين البرازيل وفرنسا احداثا مثيرة حيث سجل المهاجم كاريكا هدف التقدم للبرازيل وعادل بلاتيني النتيجة وفي الوقت الذي ظن الجميع ان المباراة ستتجه الى الوقت الاضافي حصلت البرازيل على ضربة جزاء صحيحة بعدما عرقل حارس فرنسا باتس الظهير برانكو ونفذها زيكو لكن براتس تصدى للكرة ببراعة ومنها اتجه الفريقان الى ضربات الترجيح فأضاع بلاتيني (فرنسا) ضربته وسقراط وخوليو سيزار (البرازيل) فعلا مثله لتتأهل فرنسا الى نصف النهائي.
> روبرتو باجيو: كان هذا النجم وراء وصول إيطاليا إلى المباراة النهائية لبطولة كأس العالم 1994م في الولايات المتحدة الامريكية، حيث سجل 5 أهداف من أصل 6 في الادوار الحاسمة وأصر باجيو على اللعب في المباراة النهائية أمام البرازيل رغم إصابته الشديدة في الفخذ، لوفائه وإخلاصه لبلده وكانت تعتبر تلك المباراة أول نهائي لكأس العالم يحسم بفارق الضربات الترجيحية بعد انتهاء الوقتين الاصلي والاضافي، بالتعادل السلبي وأضاع نجم المباراة فرانكو باريزي ودافيال على (ايطاليا) ضربتين وبالمقابل اضاع مارسيو سانتوس (البرازيل)، وكانت ضربة الترجيح الخامسة لايطاليا من نصيب باجيو الذي كان يتعين عليه التسجيل حتى يبقي على آمال منتخبه في الفوز بكأس العالم لكنه فشل في التسجيل بعد أن أرسل الكرة فوق العارضة فأحرزت البرازيل اللقب.
> ميروسلاف دويكتش: قدم نادي ديبورتيفو لكرونيا مستوى مميزا في موسم 1993م- 1994م ونافس بقوة للفوز ببطولة الدوري الاسباني على الرغم من تواضع إمكانياته المادية والبشرية وتمكن من تجاوز فرق كبيرة مثل ريال مدريد وبرشلونة وتصدر قائمة الترتيب لفترة طويلة حتى الاسبوع الاخير وكان الفريق بحاجة إلى نقاط المباراة الثلاث أمام فالنسيا لكي يحقق آمال جماهيره لتتوج الجهود بإحراز بطولة الدوري واتسم أداء الفريقين بالحذر والعصبية ،فحاول اللاعبون التركيز في أدائهم وقدموا كل ما بوسعهم وسنحت لهم فرصة ذهبية عندما احتسب حكم المباراة ركلة جزاء في الدقيقة الاخيرة من المباراة فتقدم المدافع اليوغسلافي ديوكيتش بجرأة لكنه للأسف سدد الكرة ضعيفة في أحضان حارس مرمى فريق فالنسيا ليقضي على آمال فريقه ويهدي اللقب إلى برشلونة.
> زيكو: شهدت مباراة الدور ربع النهائي لبطولة كأس العالم 86 بين البرازيل وفرنسا احداثا مثيرة حيث سجل المهاجم كاريكا هدف التقدم للبرازيل وعادل بلاتيني النتيجة وفي الوقت الذي ظن الجميع ان المباراة ستتجه الى الوقت الاضافي حصلت البرازيل على ضربة جزاء صحيحة بعدما عرقل حارس فرنسا باتس الظهير برانكو ونفذها زيكو لكن براتس تصدى للكرة ببراعة ومنها اتجه الفريقان الى ضربات الترجيح فأضاع بلاتيني (فرنسا) ضربته وسقراط وخوليو سيزار (البرازيل) فعلا مثله لتتأهل فرنسا الى نصف النهائي.
> روبرتو باجيو: كان هذا النجم وراء وصول إيطاليا إلى المباراة النهائية لبطولة كأس العالم 1994م في الولايات المتحدة الامريكية، حيث سجل 5 أهداف من أصل 6 في الادوار الحاسمة وأصر باجيو على اللعب في المباراة النهائية أمام البرازيل رغم إصابته الشديدة في الفخذ، لوفائه وإخلاصه لبلده وكانت تعتبر تلك المباراة أول نهائي لكأس العالم يحسم بفارق الضربات الترجيحية بعد انتهاء الوقتين الاصلي والاضافي، بالتعادل السلبي وأضاع نجم المباراة فرانكو باريزي ودافيال على (ايطاليا) ضربتين وبالمقابل اضاع مارسيو سانتوس (البرازيل)، وكانت ضربة الترجيح الخامسة لايطاليا من نصيب باجيو الذي كان يتعين عليه التسجيل حتى يبقي على آمال منتخبه في الفوز بكأس العالم لكنه فشل في التسجيل بعد أن أرسل الكرة فوق العارضة فأحرزت البرازيل اللقب.
> ميروسلاف دويكتش: قدم نادي ديبورتيفو لكرونيا مستوى مميزا في موسم 1993م- 1994م ونافس بقوة للفوز ببطولة الدوري الاسباني على الرغم من تواضع إمكانياته المادية والبشرية وتمكن من تجاوز فرق كبيرة مثل ريال مدريد وبرشلونة وتصدر قائمة الترتيب لفترة طويلة حتى الاسبوع الاخير وكان الفريق بحاجة إلى نقاط المباراة الثلاث أمام فالنسيا لكي يحقق آمال جماهيره لتتوج الجهود بإحراز بطولة الدوري واتسم أداء الفريقين بالحذر والعصبية ،فحاول اللاعبون التركيز في أدائهم وقدموا كل ما بوسعهم وسنحت لهم فرصة ذهبية عندما احتسب حكم المباراة ركلة جزاء في الدقيقة الاخيرة من المباراة فتقدم المدافع اليوغسلافي ديوكيتش بجرأة لكنه للأسف سدد الكرة ضعيفة في أحضان حارس مرمى فريق فالنسيا ليقضي على آمال فريقه ويهدي اللقب إلى برشلونة.