مدير التربية بحبيل جبر: الجماعات التي تدعي أنها مجلس الآباء ضغطت على أولادها ومنعتهم عن الحضور للدراسة
> «الأيام» شكاوى المواطـنين:
> تلقت «الأيام» توضيحا من الأخ بالليل راجح حسين، مدير مكتب التربية والتعليم بمديرية حبيل جبر بمحافظة لحج بشأن الشكوى المنشورة في العدد (5030) الصادر بتاريخ 2 مارس الجاري بعنوان (تحويل حمامات الصرف الصحي وتوقف الدراسة في مدرسة غرابة).. جاء فيه:
«أولا: إن الدراسة لم تتوقف حسب ما جاء على لسان مجلس الآباء، بل إن هذه الجماعات استطاعت الضغط على أولادها بعدم الحضور لأجل تعكير سير الدراسة، وقد تم تشكل لجنة من قبل مكتب التربية في المديرية بناء على توجيه مدير عام مكتب التربية والتعليم بالمحافظة ومدير عام المديرية والأمين العام للمجلس المحلي لأجل حل الخلاف في مدرسة غرابة، وقد تم نزول اللجنة إلى المدرسة وأعدت تقريرا بذلك (مرفق لكم صورة منه).
ثانيا: هذه الجماعات التي تدعي أنها مجلس الآباء قد تقدمت بأكثر من مذكرة تطالب بإقالة مدير المدرسة والهدف من وراء ذلك استهداف مدير المدرسة والوصول إلى تحقيق طموحات.
ونفيدكم علما بأن ما ذهبت إليه هذه الجماعات قد جاء عندما شعرت بعدم اقتناعها بالتقرير الصادر من اللجنة المشكلة، والتي أكدت أن الغرض هو استهداف إدارة المدرسة.
ولا أساس لافتعال الخلافات على حساب مستقبل أجيالنا ولا داعي للمزايدات في قضايا وأمور قد عفى عليها الزمن، وأن الحمامات لم تستخدم منذ تسليم المدرسة لإدارة التربية، والقصد في نفس من كتب ذلك».
«أولا: إن الدراسة لم تتوقف حسب ما جاء على لسان مجلس الآباء، بل إن هذه الجماعات استطاعت الضغط على أولادها بعدم الحضور لأجل تعكير سير الدراسة، وقد تم تشكل لجنة من قبل مكتب التربية في المديرية بناء على توجيه مدير عام مكتب التربية والتعليم بالمحافظة ومدير عام المديرية والأمين العام للمجلس المحلي لأجل حل الخلاف في مدرسة غرابة، وقد تم نزول اللجنة إلى المدرسة وأعدت تقريرا بذلك (مرفق لكم صورة منه).
ثانيا: هذه الجماعات التي تدعي أنها مجلس الآباء قد تقدمت بأكثر من مذكرة تطالب بإقالة مدير المدرسة والهدف من وراء ذلك استهداف مدير المدرسة والوصول إلى تحقيق طموحات.
ونفيدكم علما بأن ما ذهبت إليه هذه الجماعات قد جاء عندما شعرت بعدم اقتناعها بالتقرير الصادر من اللجنة المشكلة، والتي أكدت أن الغرض هو استهداف إدارة المدرسة.
ولا أساس لافتعال الخلافات على حساب مستقبل أجيالنا ولا داعي للمزايدات في قضايا وأمور قد عفى عليها الزمن، وأن الحمامات لم تستخدم منذ تسليم المدرسة لإدارة التربية، والقصد في نفس من كتب ذلك».