هل لديكم مايحفظ للحكم هيبته في الملعب ؟
> «الايام الرياضي» يحيى محمد المريس:
> أن يكون اتحاد كرة القدم قوي الشخصية ولا يتراجع في قراراته التي يتخذها ، ولكن بشرط ان لا يكون هناك قرار ظالم على أحد، وهذا عز الطلب والذي فيه مصلحة للاندية، بحيث يتعلم الجميع كيفية الانضباط واحترام قرارات الاتحاد العام، والذي يصب في مصلحة الكرة اليمنية اولاً ولا فرق بين ناد وآخر حيث ولكل منها صوت في الانتخابات .. أليس كذلك؟
لقد أصبح حكام كرة القدم أو أغلبهم الشماعة التي يعلق عليها البعض فشل فريقه داخل الملعب فيلصقه بحكم المباراة الذي لا يسلم من سب وشتم الجمهور، وأحياناً قد يتعرض للاعتداء من قبل البعض من الجمهور المتعصب، ولكن المهزلة الحقيقية هو عدم احترام اللاعب لقرار حكم المباراة سواء كان ضده أو ضد فريقه فيتعصب اللاعب ويثير الجمهور وتتحول المباراة الى معركة داحس والغبراء .
نحن نعرف بأن حكم المباراة لا يتراجع عن قراره ولو كان على خطأ والحكم بشر بطبيعة الحال وليس معصوماً من الخطأ وظاهرة الاعتداء على الحكام قد تجعل منه شخصية ضعيفة داخل الملعب ولا يتمكن من السيطرة على المباراة خاصة لو أن الفريقين كانا من العيار الثقيل فيفضل الحكم الخروج من المباراة بالقليل من ماء الوجه لأنه تغاضى قليلاً عن بعض أخطاء الفريق صاحب الارض والجمهور ،وهذا أخف الضررين بالنسبة لحكم المباراة ،وعلى علم من مراقب الحكام الذي لا يدون هذا في تقريره ،لأنه عايش هذا الوضع على حقيقته قبل ان يعتزل التحكيم وهذا من ضمن اسباب تواضع مستوى التحكيم عند الحكم اليمني، ونلاحظ أحياناً في بعض المباريات اختلافاً واضحاً بين الحكم ومساعديه، صحيح ان الرأي الاول والاخير يعود لحكم الساحة ولكن المعنى في بطن الشاعر .. الخ .
المشكلة ان الحكم اليمني لا يجد في بلادنا أبسط مقومات النجاح ورغم هذا عندنا حكام دوليون وليسمحوا لي بطرح سؤال واحد فقط : لماذا الاتحاد الآسيوي في بطولاته يختار منكم طاقم تحكيم لإدارة مباراة بين فريقين أو منتخبين مغمورين بعكس الحكام الآخرين من دول الجوار فهل يفسر لنا أحدكم السبب؟
هل يمكن لاتحاد كرة القدم أن يفرض عقوبة على اللاعب الذي لا يحترم قرار حكم المباراة حتى تختفي ظاهرة الاعتداء أو الاعتراض على قرارات الحكام في ملاعب كرة القدم ، ويحافظ الحكم على هيبته داخل الملعب؟.. وإذا وقع ظلم على أحد طرفي اللقاء عليه أن يقدم احتجاجاً ويأخذ حقه لو كان صاحب حق بطريقة قانونية .. وكفى المؤمنين شر القتال.
> كل الشكر والتقدير للاستاذ فؤاد العسيري عضو لجنة المنتخبات الوطنية والاخ علي الدباء ضابط أمن المؤسسة الاقتصادية اليمنية بإب على جهودهما الطيبة التي تدل على معدنهما الاصيل والذي كان لهما الفضل بعد الله سبحانه وتعالى في عودة أخي عبدالله الى عمله وأجد نفسي عاجزاً عن الشكر .ً
لقد أصبح حكام كرة القدم أو أغلبهم الشماعة التي يعلق عليها البعض فشل فريقه داخل الملعب فيلصقه بحكم المباراة الذي لا يسلم من سب وشتم الجمهور، وأحياناً قد يتعرض للاعتداء من قبل البعض من الجمهور المتعصب، ولكن المهزلة الحقيقية هو عدم احترام اللاعب لقرار حكم المباراة سواء كان ضده أو ضد فريقه فيتعصب اللاعب ويثير الجمهور وتتحول المباراة الى معركة داحس والغبراء .
نحن نعرف بأن حكم المباراة لا يتراجع عن قراره ولو كان على خطأ والحكم بشر بطبيعة الحال وليس معصوماً من الخطأ وظاهرة الاعتداء على الحكام قد تجعل منه شخصية ضعيفة داخل الملعب ولا يتمكن من السيطرة على المباراة خاصة لو أن الفريقين كانا من العيار الثقيل فيفضل الحكم الخروج من المباراة بالقليل من ماء الوجه لأنه تغاضى قليلاً عن بعض أخطاء الفريق صاحب الارض والجمهور ،وهذا أخف الضررين بالنسبة لحكم المباراة ،وعلى علم من مراقب الحكام الذي لا يدون هذا في تقريره ،لأنه عايش هذا الوضع على حقيقته قبل ان يعتزل التحكيم وهذا من ضمن اسباب تواضع مستوى التحكيم عند الحكم اليمني، ونلاحظ أحياناً في بعض المباريات اختلافاً واضحاً بين الحكم ومساعديه، صحيح ان الرأي الاول والاخير يعود لحكم الساحة ولكن المعنى في بطن الشاعر .. الخ .
المشكلة ان الحكم اليمني لا يجد في بلادنا أبسط مقومات النجاح ورغم هذا عندنا حكام دوليون وليسمحوا لي بطرح سؤال واحد فقط : لماذا الاتحاد الآسيوي في بطولاته يختار منكم طاقم تحكيم لإدارة مباراة بين فريقين أو منتخبين مغمورين بعكس الحكام الآخرين من دول الجوار فهل يفسر لنا أحدكم السبب؟
هل يمكن لاتحاد كرة القدم أن يفرض عقوبة على اللاعب الذي لا يحترم قرار حكم المباراة حتى تختفي ظاهرة الاعتداء أو الاعتراض على قرارات الحكام في ملاعب كرة القدم ، ويحافظ الحكم على هيبته داخل الملعب؟.. وإذا وقع ظلم على أحد طرفي اللقاء عليه أن يقدم احتجاجاً ويأخذ حقه لو كان صاحب حق بطريقة قانونية .. وكفى المؤمنين شر القتال.
> كل الشكر والتقدير للاستاذ فؤاد العسيري عضو لجنة المنتخبات الوطنية والاخ علي الدباء ضابط أمن المؤسسة الاقتصادية اليمنية بإب على جهودهما الطيبة التي تدل على معدنهما الاصيل والذي كان لهما الفضل بعد الله سبحانه وتعالى في عودة أخي عبدالله الى عمله وأجد نفسي عاجزاً عن الشكر .ً