الفنان الكبير المرشدي يعرب عن خيبة أمله لعدم تنفيذ توجيهات الجهات المختصة
> عدن «الأيام» خاص:
> في اتصال هاتفي لـ «الأيام» مساء أمس مع الفنان الكبير الأخ محمد مرشد ناجي، للاطمئنان على صحته قبيل سفره للعلاج في سوريا، قال الفنان الكبير: «الحمد لله على كل حال فقد طرأ تحسن على حالتي الصحية التي انتكست قبل حوالي أسبوع واحد وخضعت خلالها للرعاية الطبية وسأغادر إلى سوريا الشقيقة لتلقي العلاج والراحة».
أضاف الفنان الكبير: «أحمد الله على نعمة الأولاد والأحفاد ونعمة علاقاتي بالطيبين في «الأيام» وغير «الأيام» وهي حصاد سنوات العمر، الذي يقف عند عتبة الثمانين، لأن جل اهتمام وتفكير من هو في هذا العمر أن يطمئن على أوضاع أولاده وأحفاده وأرحامه ووجدنا ضالتنا في استقرار نسبي عندما وافقت السلطات المحلية قبل أكثر من عامين على تشغيل حوش أختي، الكائن عند مدخل الشيخ عثمان بجوار جولة عبدالقوي كسوق لبيع القات (سوق شعبي) وهو مصدر رزق أختي واولادها التسعة، واثنان من أولادي يعملان فيه ولا مصدر آخر لهم وجاء هذا السوق بديلا عن فرزة الهاشمي وكلفت عملية الاعداد مبالغ كبيرة، وفوجئنا بصدور قرار بإغلاق السوق اثناء غياب الرجل الطيب الأستاذ أحمد محمد الكحلاني، محافظ عدن وذلك بنزول قوة كبيرة من الشرطة باغلاق السوق يوم الاربعاء 21 فبراير الماضي، وتم نقل السوق الى موقع آخر عند تقاطع الشريجة- مصعبين».
«الأخ العزيز عقيد ركن عبدالله عبده قيران، مدير أمن محافظة عدن رفع تقريرا للأستاذ الكحلاني، محافظ عدن أوضح فيه أن ازدحام حركة السير يعاني منها السوق الحالي، كما عانى منها السوق السابق واقترح توزيع العمل بين الموقعين (السابق والحالي)».
«بلغت الأستاذ الكحلاني بتفاصيل معاناة الاسرة ووجه حفظه الله بتشغيل السوق السابق ولم تدخل توجيهاته حيز التنفيذ ولا تزال مكانة الأستاذ الكحلاني محفوظه عندي».
اختتم الفنان الكبير تصريحه لـ«الأيام»: «ستنفرج الامور إن شاء الله وتحياتي للعزيزين هشام وتمام باشراحيل ولكل الطيبين».
أضاف الفنان الكبير: «أحمد الله على نعمة الأولاد والأحفاد ونعمة علاقاتي بالطيبين في «الأيام» وغير «الأيام» وهي حصاد سنوات العمر، الذي يقف عند عتبة الثمانين، لأن جل اهتمام وتفكير من هو في هذا العمر أن يطمئن على أوضاع أولاده وأحفاده وأرحامه ووجدنا ضالتنا في استقرار نسبي عندما وافقت السلطات المحلية قبل أكثر من عامين على تشغيل حوش أختي، الكائن عند مدخل الشيخ عثمان بجوار جولة عبدالقوي كسوق لبيع القات (سوق شعبي) وهو مصدر رزق أختي واولادها التسعة، واثنان من أولادي يعملان فيه ولا مصدر آخر لهم وجاء هذا السوق بديلا عن فرزة الهاشمي وكلفت عملية الاعداد مبالغ كبيرة، وفوجئنا بصدور قرار بإغلاق السوق اثناء غياب الرجل الطيب الأستاذ أحمد محمد الكحلاني، محافظ عدن وذلك بنزول قوة كبيرة من الشرطة باغلاق السوق يوم الاربعاء 21 فبراير الماضي، وتم نقل السوق الى موقع آخر عند تقاطع الشريجة- مصعبين».
«الأخ العزيز عقيد ركن عبدالله عبده قيران، مدير أمن محافظة عدن رفع تقريرا للأستاذ الكحلاني، محافظ عدن أوضح فيه أن ازدحام حركة السير يعاني منها السوق الحالي، كما عانى منها السوق السابق واقترح توزيع العمل بين الموقعين (السابق والحالي)».
«بلغت الأستاذ الكحلاني بتفاصيل معاناة الاسرة ووجه حفظه الله بتشغيل السوق السابق ولم تدخل توجيهاته حيز التنفيذ ولا تزال مكانة الأستاذ الكحلاني محفوظه عندي».
اختتم الفنان الكبير تصريحه لـ«الأيام»: «ستنفرج الامور إن شاء الله وتحياتي للعزيزين هشام وتمام باشراحيل ولكل الطيبين».