مشايخ الملاح والشخصيات الاجتماعية يوضحون بشأن مناشدة لوزير الداخيلة
> «الأيام» شكاوى المواطـنين:
> تلقت «الأيام» تعقيبا من مشايخ وشخصيات اجتماعية بمنطقة الملاح محافظة لحج على المناشدة المنشورة في العدد (5054) والموجهة من أعضاء مجلس محلي ومشايخ وشخصيات اجتماعية بردفان إلى الأخ نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية.
وعملا بحق الرد ننشر ما جاء فيه: «إنهم أطلقوا تهمة قطاع طرق وهذا ليس من حقهم قانونا تكييف الاتهام كونه من اختصاص النيابة والمحكمة، المناشدون أوضحوا في المناشدة في السطر التاسع أن سبب قطع الطريق هو السيول وليس عصابة حسب زعمهم.
إن ما حدث هو مشاجرة فقط والتحقيقات سوف توضح كل شيء، حسب ما جاء في المناشدة أنهم المدعوين بالعصابة كان هدفهم أخذ زوجته وهذا غير صحيح حيث إن الجميع يحترم العرض، وإنما المذكور عندما عرف بفعلته وهي شروعه في جريمة قتل بإقدامه على طعن مواطن بالسكين الخاص به ويريد أن يغطي ذلك بواسطة الادعاء بالعرض مع العلم أن اتهامه لهذا العدد الكبير بأنهم عصابة حتى ينفي شهاداتهم ضده حيث إنهم هم الذين أبلغوا الأمن بالحادثة، والأفراد الذين اتهمهم في السجن فإذن ماذا تبقى للمناشدين المطالبة به حسب قولهم بسرعة ضبط أفراد العصابة بل إن الهدف من ذلك هو التستر على الجاني وتضليل العدالة.
ولذلك نطالب بإنزال لجنة مختصة لتقصي الحقائق وعودة كافة المحجوزين إلى مديرية الملاح كونها مكان وقوع الحادثة ومعاملة المدعو (ع.م.س) أسوة بالمحتجزين حيث إنه طليق ولم يتم حجزه رغم أنه شرع بقتل المدعو (ع.ع.س) ونحمل كافة المسؤولية لمن يعملون على تأجيج القضية وزرع الفتنة».
وعملا بحق الرد ننشر ما جاء فيه: «إنهم أطلقوا تهمة قطاع طرق وهذا ليس من حقهم قانونا تكييف الاتهام كونه من اختصاص النيابة والمحكمة، المناشدون أوضحوا في المناشدة في السطر التاسع أن سبب قطع الطريق هو السيول وليس عصابة حسب زعمهم.
إن ما حدث هو مشاجرة فقط والتحقيقات سوف توضح كل شيء، حسب ما جاء في المناشدة أنهم المدعوين بالعصابة كان هدفهم أخذ زوجته وهذا غير صحيح حيث إن الجميع يحترم العرض، وإنما المذكور عندما عرف بفعلته وهي شروعه في جريمة قتل بإقدامه على طعن مواطن بالسكين الخاص به ويريد أن يغطي ذلك بواسطة الادعاء بالعرض مع العلم أن اتهامه لهذا العدد الكبير بأنهم عصابة حتى ينفي شهاداتهم ضده حيث إنهم هم الذين أبلغوا الأمن بالحادثة، والأفراد الذين اتهمهم في السجن فإذن ماذا تبقى للمناشدين المطالبة به حسب قولهم بسرعة ضبط أفراد العصابة بل إن الهدف من ذلك هو التستر على الجاني وتضليل العدالة.
ولذلك نطالب بإنزال لجنة مختصة لتقصي الحقائق وعودة كافة المحجوزين إلى مديرية الملاح كونها مكان وقوع الحادثة ومعاملة المدعو (ع.م.س) أسوة بالمحتجزين حيث إنه طليق ولم يتم حجزه رغم أنه شرع بقتل المدعو (ع.ع.س) ونحمل كافة المسؤولية لمن يعملون على تأجيج القضية وزرع الفتنة».