آل عنتر: نحن المعتدى علينا في حادث إطلاق الرصاص بيافع
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» تعقيبا من آل عنتر في كل من يافع وعدن عنهم الأخ صلاح موسى صالح العنتري على الخبر المنشور في العدد (5070) بتاريخ 18 أبريل بعنوان (النيابة تواصل التحقيق في قضية اشتباك وعراك بالعصي والحجارة وإطلاق الرصاص بيافع) وعملا بحق الرد ننشر ما جاء فيه:
«إن موضوع القضية بين محسن علي الدبيشي وعوض صالح عبدالصفي العنتري وليس بين الدبيشي وآل عنتر مما أثار استنكار آل عنتر على ما تضمنه الخبر من افتراءات ستؤدي إلى خلق الفتنة حيث أشار إلى أن عدد المجموعة التي شاركت في الشجار من آل عنتر يزيد عن 80 فردا وهذا غير صحيح ولا أساس له من الصحة ولا يصدقه عاقل ويتنافى مع حجم القضية المذكورة، فالمساحة المتنازع عليها هي ملك من أملاك عوض صالح العنتري بعقد رسمي من إسكان يافع وما يزعم به الدبيشي من أنه اشترى من شخص في عام 95م فقد تم تسويرها في ذلك الوقت ولا هناك ملكية للمذكور خارج السور، ونوضح أن أول من قام بالاعتداء هو المذكور ومعه أخوانه وأصهاره من قرية أخرى وأناس آخرون وبدأ المذكور بإطلاق النار عشوائيا بين أرجل الأخ عبدالرب صالح العنتري وأخوانه الذين لا يتجاوز عددهم الخمسة ولولا لطف المولى سبحانه لوقعت كارثة وإحدى تلك الطلقات اخترقت معوز أحد الأخوان ولدينا ما يثبت وبعناية المولى تمكن أحد الأخوة من سحب السلاح من المذكور وموجود لديه الآن، وبذلك نكون قد أوضحنا الحقيقة إحقاقا للحق».
«إن موضوع القضية بين محسن علي الدبيشي وعوض صالح عبدالصفي العنتري وليس بين الدبيشي وآل عنتر مما أثار استنكار آل عنتر على ما تضمنه الخبر من افتراءات ستؤدي إلى خلق الفتنة حيث أشار إلى أن عدد المجموعة التي شاركت في الشجار من آل عنتر يزيد عن 80 فردا وهذا غير صحيح ولا أساس له من الصحة ولا يصدقه عاقل ويتنافى مع حجم القضية المذكورة، فالمساحة المتنازع عليها هي ملك من أملاك عوض صالح العنتري بعقد رسمي من إسكان يافع وما يزعم به الدبيشي من أنه اشترى من شخص في عام 95م فقد تم تسويرها في ذلك الوقت ولا هناك ملكية للمذكور خارج السور، ونوضح أن أول من قام بالاعتداء هو المذكور ومعه أخوانه وأصهاره من قرية أخرى وأناس آخرون وبدأ المذكور بإطلاق النار عشوائيا بين أرجل الأخ عبدالرب صالح العنتري وأخوانه الذين لا يتجاوز عددهم الخمسة ولولا لطف المولى سبحانه لوقعت كارثة وإحدى تلك الطلقات اخترقت معوز أحد الأخوان ولدينا ما يثبت وبعناية المولى تمكن أحد الأخوة من سحب السلاح من المذكور وموجود لديه الآن، وبذلك نكون قد أوضحنا الحقيقة إحقاقا للحق».