> «الأيام» خالد عمر العبد /لودر- أبين
منذ أن غابت عن مدارسنا الأنشطة اللا صفية والمتمثلة بالنشاطات الرياضية والفنية والثقافية بدأ مستوى التحصيل العلمي لدى تلاميذنا بالانحدار الذي نتج عنه التدني الملحوظ في مستوى التعليم في جميع مراحله.
ومما لا شك فيه أن الأنشطة الرياضية المدرسية إلى جانب غيرها من الأنشطة اللا صفية الأخرى تسهم في رفع مستوى التحصيل العلمي بما توفره من جو حيوي مدرسي مفعم بالحيوية والنشاط، فضلاً عن أنها تسهم في خلق علاقة اجتماعية، فالأنشطة الرياضية تسهم في بناء الأجسام الصحيحة، والعقل السليم في الجسم السليم، كما تسهم الأنشطة اللا صفية في اكتشاف وتنمية القدرات الخاصة لدى التلاميذ وتسهم في تحديد القبول العلمي عند التلاميذ.
نأمل من الجهات المختصة أن تعي ذلك وتجعل في برنامجها ضرورة دعم الأنشطة اللا صفية تلك الحلقة الهامة والمفقودة من العملية التعليمية في مدارسنا.
ومما لا شك فيه أن الأنشطة الرياضية المدرسية إلى جانب غيرها من الأنشطة اللا صفية الأخرى تسهم في رفع مستوى التحصيل العلمي بما توفره من جو حيوي مدرسي مفعم بالحيوية والنشاط، فضلاً عن أنها تسهم في خلق علاقة اجتماعية، فالأنشطة الرياضية تسهم في بناء الأجسام الصحيحة، والعقل السليم في الجسم السليم، كما تسهم الأنشطة اللا صفية في اكتشاف وتنمية القدرات الخاصة لدى التلاميذ وتسهم في تحديد القبول العلمي عند التلاميذ.
نأمل من الجهات المختصة أن تعي ذلك وتجعل في برنامجها ضرورة دعم الأنشطة اللا صفية تلك الحلقة الهامة والمفقودة من العملية التعليمية في مدارسنا.