> «الأيام» محمد ياسين عبدالقادر/المنصورة - عدن
ما أجمل الشيء الذي تنظر إليه العين وتعكسه انعكاسات جميلة يفضي إلى النفس بكل إحساس جميل، يدخل هذا الانعكاس لذلك الشيء الجميل إلى كل أجزاء الجسم فنشعر بالحيوية والنشاط والتجدد وتزول عنا الهموم والمصاعب التي تواجهنا في حياتنا اليومية.
إن الجهود التي تبذل من أجل إظهار محافظة عدن بما تستحقه من جمال، ولما تحتله من أهمية تاريخية واقتصادية وحضارية، فهناك المتنزهات الكثيرة والطرقات المعبدة والمتنفسات العديدة بعد أن كستها وزانتها الحقول الخضراء والمصابيح المختلفة الأشكال في كل الطرقات والشوارع والأزقة الضيقة أعطت لوناً جذاباً وجهداً تشكر عليه ليس قيادة المحافظة فقط بل حتى الذين ساهموا من خلال الاقتراحات والملاحظات، وهنا أحب أن أذكّر كذلك المواطن البسيط المستفيد من ذلك بحسن التصرف مع كل هذه الإنجازات ليعبر عن حضارة هذا الشعب.لذلك نرجو من كل القائمين والجهات المسئولة عن هذا الإنجاز أن يحافظوا عليه من أي عبث قد يؤدي إلى تشويهه، فهناك ملاحظة أننا نرى أحياناً أن بعض أعمدة النور تعمل في النهار، كما أن هناك بعض الأعمال مثل وضع إشارات على الطرقات تتم في النهار فتعيق الحركة، لذلك نرجو أن لا تجعلوا هذه الأشياء المذكورة سابقاً تغير من هذه اللوحة الجميلة شيئاً، لهذا فلنتعاون جميعاً ولنحافظ عليها بكل ما نستطيع لأننا في الأخير شعب حضاري.
إن الجهود التي تبذل من أجل إظهار محافظة عدن بما تستحقه من جمال، ولما تحتله من أهمية تاريخية واقتصادية وحضارية، فهناك المتنزهات الكثيرة والطرقات المعبدة والمتنفسات العديدة بعد أن كستها وزانتها الحقول الخضراء والمصابيح المختلفة الأشكال في كل الطرقات والشوارع والأزقة الضيقة أعطت لوناً جذاباً وجهداً تشكر عليه ليس قيادة المحافظة فقط بل حتى الذين ساهموا من خلال الاقتراحات والملاحظات، وهنا أحب أن أذكّر كذلك المواطن البسيط المستفيد من ذلك بحسن التصرف مع كل هذه الإنجازات ليعبر عن حضارة هذا الشعب.لذلك نرجو من كل القائمين والجهات المسئولة عن هذا الإنجاز أن يحافظوا عليه من أي عبث قد يؤدي إلى تشويهه، فهناك ملاحظة أننا نرى أحياناً أن بعض أعمدة النور تعمل في النهار، كما أن هناك بعض الأعمال مثل وضع إشارات على الطرقات تتم في النهار فتعيق الحركة، لذلك نرجو أن لا تجعلوا هذه الأشياء المذكورة سابقاً تغير من هذه اللوحة الجميلة شيئاً، لهذا فلنتعاون جميعاً ولنحافظ عليها بكل ما نستطيع لأننا في الأخير شعب حضاري.