لوجه الله

> «الأيام» متابعات:

> لا ندري لماذا نحرص دوماً على وضع أنفسنا في محل الشبهات، ومن تلك المظاهر أن حملة الماجستير من الاتحاد السوفياتي (سابقاً) ودول أوروبا الشرقية منذ مطلع السبعينات من القرن الماضي اعتمدت كدرجة ماجستير وأصبح حقاً مكتسباً، وكثير منهم حالياً على عتبة التقاعد، إلا أنهم فوجئوا مؤخراً بنظام جديد يعتمد درجاتهم الأكاديمية على أنها بكالوريوس استنادا إلى قانون شطري صدر عام 1972م.

لوجه الله.. جنبوا أنفسكم آفة إنتاج الأزمات باعتماد قوانين شطرية تصادر حقوق الآخرين في الشطر الآخر، وتكرسون بذلك واقع الانفصال بدلاً من واقع الوحدة في ذكرى يوم الوحدة.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى