300 مليون دولار زيادة سنوية متوقعة لسوق البطاقات الذكية بالشرق الأوسط
> القاهرة «الأيام» رويترز:
> توقع خبراء أمس الأول الثلاثاء زيادة سنوية في سوق البطاقات الذكية بالشرق الأوسط تصل الى 300 مليون دولار مع التوسع في تطبيقاتها بالمنطقة.
وقال يوسف عتيق رئيس مؤتمر الشرق الأوسط لتكنولوجيا وتطبيقات البطاقات الذكية "كاردكس" لرويترز "تزخر الدول العربية بملايين السكان وأتوقع خلال السنوات المقبلة زيادة سنوية ما بين 200 إلى 300 مليون دولار سنويا." والبطاقات الذكية شرائح إلكترونية ذات قدرة عالية على تخزين البيانات وتستخدم في العديد من التطبيقات.
وقال عتيق على هامش مؤتمر ومعرض "كاردكس" الذي اختتم أعماله في القاهرة أمس الأول الثلاثاء "جميع الشركات التي تصنع البطاقات الذكية أو التي تعمل في قطاع بيومتريكس (تكنولوجيا التعرف على الشخصية من خلال المميزات البيولوجية في الجسم) في العالم حاليا تضع عينها على المنطقة العربية على اعتبار أنها مهمة جدا لنموها الاقتصادي."
ويستخدم مطار دبي حاليا تقنية التعرف على هوية الزائرين عن طريق قزحية العين.
وتعد مصر لطرح مناقصة لتحويل بطاقات الهوية التي يحملها أكثر من 40 مليون مواطن حاليا إلى بطاقات ذكية تحمل كافة بياناتهم الشخصية كما بدأت إصدار بطاقات ذكية لصرف المنتجات المدعومة من الدولة بدلا من "بطاقات التموين" المعتادة.
وقال أحمد درويش وزير الدولة المصري للتنمية الإدارية للصحفيين على هامش المؤتمر "نعتزم قريبا إصدار بطاقات ذكية في قطاعات خدمات التأمين الصحي وبطاقة موحدة لوسائل المواصلات ولخدمات الكهرباء وبطاقات للمستثمرين ولأصحاب السجلات التجارية. ونأمل إصدار بطاقة لكل وحدة عقارية وعددها 28 مليون وحدة عقارية."
وناقش المؤتمر الذي يقام بالتزامن معه معرض للشركات العاملة في هذا القطاع تطور استخدام البطاقات الذكية وأحدث تطبيقاتها في الموانئ والمطارات وجواز السفر الالكتروني ونظم الدفع الآلي وغيرها.
وشارك في المؤتمر ممثلون عن تسع دول عربية ونحو 20 دولة غير عربية.
وقال يوسف عتيق رئيس مؤتمر الشرق الأوسط لتكنولوجيا وتطبيقات البطاقات الذكية "كاردكس" لرويترز "تزخر الدول العربية بملايين السكان وأتوقع خلال السنوات المقبلة زيادة سنوية ما بين 200 إلى 300 مليون دولار سنويا." والبطاقات الذكية شرائح إلكترونية ذات قدرة عالية على تخزين البيانات وتستخدم في العديد من التطبيقات.
وقال عتيق على هامش مؤتمر ومعرض "كاردكس" الذي اختتم أعماله في القاهرة أمس الأول الثلاثاء "جميع الشركات التي تصنع البطاقات الذكية أو التي تعمل في قطاع بيومتريكس (تكنولوجيا التعرف على الشخصية من خلال المميزات البيولوجية في الجسم) في العالم حاليا تضع عينها على المنطقة العربية على اعتبار أنها مهمة جدا لنموها الاقتصادي."
ويستخدم مطار دبي حاليا تقنية التعرف على هوية الزائرين عن طريق قزحية العين.
وتعد مصر لطرح مناقصة لتحويل بطاقات الهوية التي يحملها أكثر من 40 مليون مواطن حاليا إلى بطاقات ذكية تحمل كافة بياناتهم الشخصية كما بدأت إصدار بطاقات ذكية لصرف المنتجات المدعومة من الدولة بدلا من "بطاقات التموين" المعتادة.
وقال أحمد درويش وزير الدولة المصري للتنمية الإدارية للصحفيين على هامش المؤتمر "نعتزم قريبا إصدار بطاقات ذكية في قطاعات خدمات التأمين الصحي وبطاقة موحدة لوسائل المواصلات ولخدمات الكهرباء وبطاقات للمستثمرين ولأصحاب السجلات التجارية. ونأمل إصدار بطاقة لكل وحدة عقارية وعددها 28 مليون وحدة عقارية."
وناقش المؤتمر الذي يقام بالتزامن معه معرض للشركات العاملة في هذا القطاع تطور استخدام البطاقات الذكية وأحدث تطبيقاتها في الموانئ والمطارات وجواز السفر الالكتروني ونظم الدفع الآلي وغيرها.
وشارك في المؤتمر ممثلون عن تسع دول عربية ونحو 20 دولة غير عربية.