وزير الكهرباء والطاقة يحاضر في جامعة الحديدة حول مستقبل الطاقة النووية في اليمن
> الحديدة «الأيام» خاص:
> ألقى أ.د. مصطفى يحيى بهران، وزير الكهرباء والطاقة، بحضور محافظ الحديدة في الندوة العلمية التي انعقدت أمس بعنوان (مستقبل الطاقة النووية) والتي نظمتها جامعة الحديدة، محاضرة أوضح فيها مفهوم الطاقة النووية والوضع الدولي وآثارها على البيئة والتغير المناخي وكذلك أمن الطاقة، مبينا أن أكثر من (435) محطة دولية للطاقة موجودة في العالم.
وقال: «إن فخامة الأخ رئيس الجمهورية قد أصدر توجيهاته من جامعة حضرموت لبناء محطات بالطاقة النووية، وقد قمنا بإعداد الدراسات والتواصل مع عدة شركات عالمية ومنها شركات كندية لبناء محطة نووية في اليمن وستكون بأقل تكلفة وأقل فترة زمنية في الإنشاء مع مميزات للأمن والسلامة، وستسهم في معالجة العجز في الكهرباء»، موضحا أن لدى الوزارة خططا مستقبلية للقضاء على العجز بشكل نهائي، وخاصة في محافظتي عدن والحديدة الساحليتين.
وأوضح أن رئاسة الوزراء أقرت استقطاع 5% من المشروعات الاستثمارية من الوزارات لصالح وزارتي الكهرباء والأشغال العامة، وستقوم الوزارة بتدريب كوادرها في المجالات الفنية.
وحول مشكلة الاطفاءات الكهربائية، أشار إلى أنها اضطرارية أو مبرمجة لأن معظم المحطات الموجودة لدى الوزارة قديمة وهي بحاجة إلى محطات جديدة، موضحا أنه يقوم حاليا بزيارات لكل المحطات ومنها رأس كثيب والطوارئ لتفقد أوضاعها يرافقه فريق فني متخصص من الوزارة.
وكان د. قاسم يريه، رئيس جامعة الحديدة قد ألقى كلمة ترحيبية، مؤكدا أن إقامة هذه الندوة تأتي ضمن فعاليات العيد الوطني السابع عشر للجمهورية اليمنية، منوها بالأهمية القصوى للطاقة النووية لحل مشكلة العجز في الكهرباء.
حضر الندوة فواز العصامي، مدير عام الكهرباء بمحافظة الحديدة، ونواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات ومديرو المكاتب التنفيذية وجمع من طلاب الجامعة.
وقال: «إن فخامة الأخ رئيس الجمهورية قد أصدر توجيهاته من جامعة حضرموت لبناء محطات بالطاقة النووية، وقد قمنا بإعداد الدراسات والتواصل مع عدة شركات عالمية ومنها شركات كندية لبناء محطة نووية في اليمن وستكون بأقل تكلفة وأقل فترة زمنية في الإنشاء مع مميزات للأمن والسلامة، وستسهم في معالجة العجز في الكهرباء»، موضحا أن لدى الوزارة خططا مستقبلية للقضاء على العجز بشكل نهائي، وخاصة في محافظتي عدن والحديدة الساحليتين.
وأوضح أن رئاسة الوزراء أقرت استقطاع 5% من المشروعات الاستثمارية من الوزارات لصالح وزارتي الكهرباء والأشغال العامة، وستقوم الوزارة بتدريب كوادرها في المجالات الفنية.
وحول مشكلة الاطفاءات الكهربائية، أشار إلى أنها اضطرارية أو مبرمجة لأن معظم المحطات الموجودة لدى الوزارة قديمة وهي بحاجة إلى محطات جديدة، موضحا أنه يقوم حاليا بزيارات لكل المحطات ومنها رأس كثيب والطوارئ لتفقد أوضاعها يرافقه فريق فني متخصص من الوزارة.
وكان د. قاسم يريه، رئيس جامعة الحديدة قد ألقى كلمة ترحيبية، مؤكدا أن إقامة هذه الندوة تأتي ضمن فعاليات العيد الوطني السابع عشر للجمهورية اليمنية، منوها بالأهمية القصوى للطاقة النووية لحل مشكلة العجز في الكهرباء.
حضر الندوة فواز العصامي، مدير عام الكهرباء بمحافظة الحديدة، ونواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات ومديرو المكاتب التنفيذية وجمع من طلاب الجامعة.