الداعية الجفري في معرض صور وندوة تاريخية
> عتق «الأيام» محمد عبدالعليم:
> نظم مركز طيبة للدراسات والأبحاث وخدمة التراث أمس بقاعة المركز الثقافي بعتق، برعاية السلطة المحلية ومكتب الثقافة والمجلس التنسيقي والمراكز التعليمية، معرض الصور على هامش الندوة التاريخية لعلم من أعلام محافظة شبوة والداعية الإسلامي الكبير الشريف عبدالقادر بن أحمد الجفري (دميدم).
وافتتح المعرض الأخ علي بن راشد، وكيل المحافظة المساعد والسيد العلامة المفكر الإسلامي أبوبكر المشهور، حيث قدم الأخ يحيى بانافع مدير عام مركز طيبة للدراسات شرحا لما احتواه المعرض من نماذج من حياة الداعية الجفري، ودوره في نشر تعاليم رسالة الإسلام خلال رحلته إلى أفريقيا عام 1925م، حيث أسلم على يديه الآلاف من الأفارقة ومن أبرزهم رئيس دولة أوغندا، كما احتوى المعرض صورا للداعية الإسلامي الجفري مع بعض ممن أسلموا على يديه وبعض المساجد والمدارس التي تم إنشاؤها آنذاك.
وألقى العلامة والداعية الإسلامي أبوبكر المشهور خلال الندوة العلمية التي أقيمت حول العلامة الجفري كلمة أثنى خلالها على الدور الريادي الذي أداه الداعية والعلامة الجفري في نشر تعاليم ديننا الإسلامي العظيم في أرجاء افريقيا، وذكر أنه أسلم على يديه في يوم واحد ستة آلاف شخص.
وقال: «إننا نحتاج اليوم إلى تكريس الفكر الإسلامي وانتهاج الوسطية، لنشر الوعي الإسلامي الذي لا يكون بالسلاح وإراقة الدماء»، معبرا عن شكره لتعاون الجهات الرسمية لإقامة مثل تلك الندوات التي تعرف بدور العلماء في المجتمع.
وافتتح المعرض الأخ علي بن راشد، وكيل المحافظة المساعد والسيد العلامة المفكر الإسلامي أبوبكر المشهور، حيث قدم الأخ يحيى بانافع مدير عام مركز طيبة للدراسات شرحا لما احتواه المعرض من نماذج من حياة الداعية الجفري، ودوره في نشر تعاليم رسالة الإسلام خلال رحلته إلى أفريقيا عام 1925م، حيث أسلم على يديه الآلاف من الأفارقة ومن أبرزهم رئيس دولة أوغندا، كما احتوى المعرض صورا للداعية الإسلامي الجفري مع بعض ممن أسلموا على يديه وبعض المساجد والمدارس التي تم إنشاؤها آنذاك.
وألقى العلامة والداعية الإسلامي أبوبكر المشهور خلال الندوة العلمية التي أقيمت حول العلامة الجفري كلمة أثنى خلالها على الدور الريادي الذي أداه الداعية والعلامة الجفري في نشر تعاليم ديننا الإسلامي العظيم في أرجاء افريقيا، وذكر أنه أسلم على يديه في يوم واحد ستة آلاف شخص.
وقال: «إننا نحتاج اليوم إلى تكريس الفكر الإسلامي وانتهاج الوسطية، لنشر الوعي الإسلامي الذي لا يكون بالسلاح وإراقة الدماء»، معبرا عن شكره لتعاون الجهات الرسمية لإقامة مثل تلك الندوات التي تعرف بدور العلماء في المجتمع.