الاشتراكي بلحج تعلن تضامنها مع جمعيات المتقاعدين وتأييدها لمهرجانات التصالح
> الحوطة «الأيام» خاص:
> أعربت سكرتارية لجنة منظمة الحزب الاشتراكي اليمني بمحافظة لحج عن تضامنها مع «جمعيات واعتصامات المتقاعدين العسكريين والأمنيين والمدنيين وأولئك المبعدين والمقعدين قسراً على مستوى مديريات المحافظة وبقية المحافظات الجنوبية والشرقية».. مؤكدة «أن أولئك كانوا ومازالوا هدفاً موجهاً للإقصاء القسري من الوظيفة العامة والحقوق المكتسبة بفعل السياسات العقيمة لسلطة 7 يوليو 94م».
جاء ذلك في بيان صدر عقب اختتام الدورة الاعتيادية الرابعة والعشرين للسكرتارية التي عقدتها يومي أمس وأمس الأول.
وحيت السكرتارية في بيانها الحراك الحقوقي للمتقاعدين العسكريين والمدنيين وغيرهم من المبعدين والمقعدين، لنيل حقوقهم المشروعة، معربة عن أسفها البالغ إزاء «موقف السلطة من تلك الاعتصامات السلمية المشروعة دستورياً وقانونياً».
كما حيث مهرجانات التصالح والتسامح والتضامن التي جرت في الضالع وأبين وشبوة وحضرموت ويافع، مؤكدة أن تلك المهرجانات جسدت النيات الصادقة لمواطني تلك المحافظات لطي ملفات الماضي بمآسيها وآلامها والتي جرت في الجنوب إبان فترة ما قبل الوحدة عام 90م «وهو ما لم يعجب السلطة التي ترى أن بقاءها مرهون بتغذية الثأر السياسي والنزعات الشطرية والمناطقية والقبلية والمذهبية، في وقت تتجه هذه المهرجانات نحو تعزيز الوحدة الوطنية بين سكان هذه المحافظات المعنية بذلك».
وأدانت السكرتارية في بيانها ما تعرضت له خلال الأشهر القليلة الماضية تبنة الأخ المناضل الوطني علي صالح عباد مقبل، الأمين العام السابق للحزب الاشتراكي اليمني، مشيرة إلى أن ذلك «يعتبر تواصلاً لنفس السياسات العقيمة التي تنتهجها أجهزة السلطة التي ما برحت تستخدم سياسات الإقصاء والترهيب للوطنيين والمناضلين».
جاء ذلك في بيان صدر عقب اختتام الدورة الاعتيادية الرابعة والعشرين للسكرتارية التي عقدتها يومي أمس وأمس الأول.
وحيت السكرتارية في بيانها الحراك الحقوقي للمتقاعدين العسكريين والمدنيين وغيرهم من المبعدين والمقعدين، لنيل حقوقهم المشروعة، معربة عن أسفها البالغ إزاء «موقف السلطة من تلك الاعتصامات السلمية المشروعة دستورياً وقانونياً».
كما حيث مهرجانات التصالح والتسامح والتضامن التي جرت في الضالع وأبين وشبوة وحضرموت ويافع، مؤكدة أن تلك المهرجانات جسدت النيات الصادقة لمواطني تلك المحافظات لطي ملفات الماضي بمآسيها وآلامها والتي جرت في الجنوب إبان فترة ما قبل الوحدة عام 90م «وهو ما لم يعجب السلطة التي ترى أن بقاءها مرهون بتغذية الثأر السياسي والنزعات الشطرية والمناطقية والقبلية والمذهبية، في وقت تتجه هذه المهرجانات نحو تعزيز الوحدة الوطنية بين سكان هذه المحافظات المعنية بذلك».
وأدانت السكرتارية في بيانها ما تعرضت له خلال الأشهر القليلة الماضية تبنة الأخ المناضل الوطني علي صالح عباد مقبل، الأمين العام السابق للحزب الاشتراكي اليمني، مشيرة إلى أن ذلك «يعتبر تواصلاً لنفس السياسات العقيمة التي تنتهجها أجهزة السلطة التي ما برحت تستخدم سياسات الإقصاء والترهيب للوطنيين والمناضلين».