مؤسسة «14 أكتوبر»: مجموعة السبعة لا تمثل الأسرة الصحفية العاملة في المؤسسة
> «الأيام» متابعات:
> تسلمت «الأيام» توضيحاً من الزميل فراس فاروق ناصر اليافعي، مدير العلاقات العامة بمؤسسة 14 أكتوبر للصحافة والطباعة والنشر، على الخبر المنشور يوم الخميس 9 أغسطس الجاري بعنوان «صحفيون يعتزمون الاعتصام بمقر نقابة عدن السبت القادم»، وعملا بحق الرد ننشر ما جاء في التوضيح وفقا لمساحة الخبر المنشور:
«طالعتنا صحيفتكم الغراء في عددها رقم (5167) الصادر يوم الخميس 9 أغسطس 2007م بخبر يشير إلى عزم سبعة من الصحفيين ذكرت الصحيفة أسماءهم في سياق الخبر على الاعتصام في مقر النقابة بعدن.
وبهذا الصدد تود مؤسسة 14 أكتوبر للصحافة والطباعة والنشر إيضاح ما يلي:
أولا: إن مجموعة «السبعة» الواردة أسماؤهم في الخبر لا تمثل الأسرة الصحفية العاملة في المؤسسة والصحيفة ولا تعبر إلا عن أصحابها بعد أن تضررت مصالحهم بسبب ما شهدته الصحيفة من تحسن ملموس وإصلاحات مالية وإدارية كان لها أثر كبير في منع تسرب إيرادات المؤسسة إلى جيوب بعض المنتفعين، وضبط الأوضاع الإدارية والمالية، علما بأن أحد مجموعة «السبعة» ليس صحفيا ولا يعمل في القطاع الصحفي بالمؤسسة.
ثانيا: عند قراءة البيان الذي وقعت عليه مجموعة «السبعة» لا نجد أي قضايا حقيقية أو مشروعة يمكن البت فيها.. ولو كانت هناك قضايا تستحق البحث والمعالجة فالواجب يقتضي عرضها على نقابة الصحفيين سواء عبر فرع النقابة بعدن أو من خلال اللجنة النقابية الصحفية بالمؤسسة تمهيدا لمناقشتها مع قيادة المؤسسة وفقا لمبادئ وتقاليد العمل النقابي.
وعموما نود التأكيد بأن هؤلاء «السبعة» لا يداومون في العمل على الإطلاق ولا يحضرون إلا في نهاية كل شهر لاستلام رواتبهم.
كما أنهم منبوذون من الأسرة العاملة في المؤسسة والتي تزيد عن أكثر من (450) صحفيا وعاملا».
«طالعتنا صحيفتكم الغراء في عددها رقم (5167) الصادر يوم الخميس 9 أغسطس 2007م بخبر يشير إلى عزم سبعة من الصحفيين ذكرت الصحيفة أسماءهم في سياق الخبر على الاعتصام في مقر النقابة بعدن.
وبهذا الصدد تود مؤسسة 14 أكتوبر للصحافة والطباعة والنشر إيضاح ما يلي:
أولا: إن مجموعة «السبعة» الواردة أسماؤهم في الخبر لا تمثل الأسرة الصحفية العاملة في المؤسسة والصحيفة ولا تعبر إلا عن أصحابها بعد أن تضررت مصالحهم بسبب ما شهدته الصحيفة من تحسن ملموس وإصلاحات مالية وإدارية كان لها أثر كبير في منع تسرب إيرادات المؤسسة إلى جيوب بعض المنتفعين، وضبط الأوضاع الإدارية والمالية، علما بأن أحد مجموعة «السبعة» ليس صحفيا ولا يعمل في القطاع الصحفي بالمؤسسة.
ثانيا: عند قراءة البيان الذي وقعت عليه مجموعة «السبعة» لا نجد أي قضايا حقيقية أو مشروعة يمكن البت فيها.. ولو كانت هناك قضايا تستحق البحث والمعالجة فالواجب يقتضي عرضها على نقابة الصحفيين سواء عبر فرع النقابة بعدن أو من خلال اللجنة النقابية الصحفية بالمؤسسة تمهيدا لمناقشتها مع قيادة المؤسسة وفقا لمبادئ وتقاليد العمل النقابي.
وعموما نود التأكيد بأن هؤلاء «السبعة» لا يداومون في العمل على الإطلاق ولا يحضرون إلا في نهاية كل شهر لاستلام رواتبهم.
كما أنهم منبوذون من الأسرة العاملة في المؤسسة والتي تزيد عن أكثر من (450) صحفيا وعاملا».