> "الأيام" غرفة الأخبار:
نظم المعهد الأوروبي للسلام مساء السبت في العاصمة الأردنية عمّان اجتماعًا ضم عددًا من رؤساء المكونات الجنوبية المشاركة في الجولة الرابعة من الحوار الجنوبي، والقائم بأعمال السفير الأمريكي لدى اليمن، جوناثان بيتشيا، ورئيس بعثة الاتحاد الأوروبي، جبرائيل مونيرا، ونائبة السفيرة البريطانية، هوفي قير، ونائبة المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن، جينا قاسم، إضافة إلى رئيسة قسم الشؤون السياسية في مكتب المبعوث الأممي، ركسانا يلينا، والمستشارة السياسية في السفارة الهولندية، جينتي فيلدمان.
ويأتي اللقاء في سياق الجهود الدولية الرامية إلى تعزيز العملية السياسية في اليمن، من خلال الاستماع إلى مختلف وجهات النظر، خصوصًا من المكونات الفاعلة في الجنوب، بشأن تطورات المشهد السياسي وفرص الوصول إلى تسوية شاملة ومستدامة.
ووفقًا لمصادر مطلعة، ناقش الاجتماع عددًا من القضايا المحورية، شملت الوضع السياسي العام في اليمن، والمستجدات في المحافظات الجنوبية، بالإضافة إلى مواقف القوى الجنوبية من مسار التسوية المرتقبة. كما تناول اللقاء الأوضاع الاقتصادية والأمنية والخدمية المتدهورة في الجنوب، والتحديات التي تواجه جهود السلام.
ويعكس هذا الاجتماع اهتمامًا دوليًا متزايدًا بتوسيع دائرة المشاورات لتشمل مختلف الأطراف اليمنية، بما يضمن شمولية العملية السياسية وتوازنها.
يُذكر أن المعهد الأوروبي للسلام قد أطلق في اليوم ذاته الجولة الرابعة من الحوار الجنوبي في عمّان، والتي تمتد على مدى ثلاثة أيام، بمشاركة تسعة مكونات جنوبية، من بينها: المجلس الأعلى للحراك الثوري الجنوبي، الحراك الجنوبي المشارك، الائتلاف الوطني الجنوبي، حركة النهضة للتغيير السلمي، مجلس حضرموت الوطني، مؤتمر شبوة الوطني، التحالف الموحد لأبناء شبوة، مكون لجنة الاعتصام السلمي بمحافظة المهرة، ومبادرة "جنوبيات من أجل السلام".
ويأتي اللقاء في سياق الجهود الدولية الرامية إلى تعزيز العملية السياسية في اليمن، من خلال الاستماع إلى مختلف وجهات النظر، خصوصًا من المكونات الفاعلة في الجنوب، بشأن تطورات المشهد السياسي وفرص الوصول إلى تسوية شاملة ومستدامة.
ووفقًا لمصادر مطلعة، ناقش الاجتماع عددًا من القضايا المحورية، شملت الوضع السياسي العام في اليمن، والمستجدات في المحافظات الجنوبية، بالإضافة إلى مواقف القوى الجنوبية من مسار التسوية المرتقبة. كما تناول اللقاء الأوضاع الاقتصادية والأمنية والخدمية المتدهورة في الجنوب، والتحديات التي تواجه جهود السلام.
ويعكس هذا الاجتماع اهتمامًا دوليًا متزايدًا بتوسيع دائرة المشاورات لتشمل مختلف الأطراف اليمنية، بما يضمن شمولية العملية السياسية وتوازنها.
يُذكر أن المعهد الأوروبي للسلام قد أطلق في اليوم ذاته الجولة الرابعة من الحوار الجنوبي في عمّان، والتي تمتد على مدى ثلاثة أيام، بمشاركة تسعة مكونات جنوبية، من بينها: المجلس الأعلى للحراك الثوري الجنوبي، الحراك الجنوبي المشارك، الائتلاف الوطني الجنوبي، حركة النهضة للتغيير السلمي، مجلس حضرموت الوطني، مؤتمر شبوة الوطني، التحالف الموحد لأبناء شبوة، مكون لجنة الاعتصام السلمي بمحافظة المهرة، ومبادرة "جنوبيات من أجل السلام".