روشتة رياضية

> «الأيام» أحمد عبدالله حيدرة الباشا:

> يحدث في بعض مباريات كرة القدم شغب مخز وأحياناً الاعتداء على حكم المباراة بالضرب، ومع هذا لا تتخذ أي عقوبة، ولما نسأل لماذا هذه المخالفات، التي تتعارض والروح الرياضية بدون عقوبة تذكر يكون رد اتحاد الكرة ولجانه للأسف أن مراقب المباراة لم يشر إلى ذلك في تقريره إلى هذه المخالفات.. طيب أعضاء الاتحاد وأعضاء لجنة المسابقات موجودون في الملعب، وكان لازم تكون العقوبة أولاً على مراقب المباراة الذي لم يشر إلى ذلك في تقريره، ثم معاقبة الآخرين فيما بعد، لكن يظهر أن مهمة مراقب المباراة محصورة في الجلوس بجانب الحكم الرابع، وبعد المباراة يستلم أجرة المراقبة الكاذبة والسلام عليكم.

< لن تتطور الرياضة في بلادنا ونهجها (وأنت مالك مشي حالك وطلع مصروف جهالك وخلي السفر على بالك) فإذا كان هذا هو نهج رياضتنا فليش نزعل إذا وقع بيع وشراء في نتائح المباريات ياسبحان الله بضاعة فاسدة وفاعلة لها سوق.

< كان فنان اليمن الأصيل محمد مرشد ناجي والشاعر المبدع أحمد الجابر من أبرز مهاجمي كرة القدم في عهدها الذهبي، ولهما لمسات فنية رائعة في الملعب،وهذا تأكيد أن هذا هو الفن كان في الملعب أو المسرح أوغيره.

< أكملنا والحمد لله دوري الدرجة الأولى لكرة القدم

< بهوشلية مطلقة وفائدة معدومة.. لذا من المستحيل تقييمه، لأن التقييم يقع عند وجود سلب وإيجاب، بينما الدوري حقنا كله سلب، ولا يوجد فيه أي إيجاب.. لذا يستحيل تقييمه.

إن هبوط فريق التلال أوجد جدلاً ساخناً وتحويلات جمة واستنتاجات واسعة في الساحة الرياضية، وهذا دليل قاطع على عظمة الفريق وبالفعل التلال هو فاكهة كرة القدم.. لذا لقي هذا الجدل الكبير، وقد استوقفني الكثير وسألوني: أيش خلاص التلال هبط؟

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى