5798 عسكريا تقدموا بتظلماتهم في أبين و1500 من ضباط وأفراد الشرطة والأمن العام
> زنجبار «الأيام» احمد يسلم صالح:
> تواصل اللجنة العسكرية الفرعية بمحافظة أبين استقبال تظلمات المتقاعدين والمنقطعين عن الخدمة العسكرية للفترة 1994ـ2007م.
وأفاد «الأيام» العقيد صالح محمد شعيث، مسئول اللجنة العسكرية بالمحافظة ان مجموع المقيدين في سجلات اللجنة حتى يوم 20 أغسطس 2007م بلغ (5798) شخصا من ضباط وصف ضباط وأفراد القوات المسلحة.
وقال «نحن نعمل على استقبالهم بكل ترحاب، مؤكدين على تعاوننا معهم في تعبئة الاستمارات الخاصة بهم».
وأعرب العقيد شعيث عن الشكر والتقدير لقيادة محافظة أبين ممثلة برئيس اللجنة محافظ المحافظة على الجهود التي تبذلها لتذليل الصعاب والمتابعة المستمرة لأعمال اللجنة والمتقاعدين والمنقطعين.
من جانبه أوضح المقدم صالح حسين يوسف المنصري، مسئول لجنة استقبال المتقاعدين والمنقطعين في إدارة الأمن العام بمحافظة أبين أن 1500 استمارة تم تعبئتها حتى الآن لضباط وصف ضباط وجنود الشرطة والأمن العام من المنقطعين منذ 1994م وكذا المتقاعدين المتظلمين. يذكر أن محافظة أبين تعد من أكثر المحافظات التي تشير أرقام المتظلمين والمنقطعين من القوات المسلحة والأمن العام والسياسي بحسب لجنة سابقة شكلت لهذا الغرض قبيل الانتخابات الرئاسية إلى ما يقارب (11) ألف ضابط وصف ضابط وأفراد من مختلف القطاعات العسكرية والأمنية.
وأفاد «الأيام» العقيد صالح محمد شعيث، مسئول اللجنة العسكرية بالمحافظة ان مجموع المقيدين في سجلات اللجنة حتى يوم 20 أغسطس 2007م بلغ (5798) شخصا من ضباط وصف ضباط وأفراد القوات المسلحة.
وقال «نحن نعمل على استقبالهم بكل ترحاب، مؤكدين على تعاوننا معهم في تعبئة الاستمارات الخاصة بهم».
وأعرب العقيد شعيث عن الشكر والتقدير لقيادة محافظة أبين ممثلة برئيس اللجنة محافظ المحافظة على الجهود التي تبذلها لتذليل الصعاب والمتابعة المستمرة لأعمال اللجنة والمتقاعدين والمنقطعين.
من جانبه أوضح المقدم صالح حسين يوسف المنصري، مسئول لجنة استقبال المتقاعدين والمنقطعين في إدارة الأمن العام بمحافظة أبين أن 1500 استمارة تم تعبئتها حتى الآن لضباط وصف ضباط وجنود الشرطة والأمن العام من المنقطعين منذ 1994م وكذا المتقاعدين المتظلمين. يذكر أن محافظة أبين تعد من أكثر المحافظات التي تشير أرقام المتظلمين والمنقطعين من القوات المسلحة والأمن العام والسياسي بحسب لجنة سابقة شكلت لهذا الغرض قبيل الانتخابات الرئاسية إلى ما يقارب (11) ألف ضابط وصف ضابط وأفراد من مختلف القطاعات العسكرية والأمنية.
