مهرجان «المنبر الذهبي» لسينما البلدان الإسلامية ينطلق في تتارستان
> «الايام» عن «الشرق الأوسط»:
> تبدأ اليوم الدورة الثالثة لمهرجان سينما الشعوب الاسلامية (المنبر الذهبي) في قازان عاصمة تتارستان تحت شعار «من حوار الثقافات إلى ثقافة الحوار».
وقالت مصادر المهرجان ان عدد الدول المشاركة بلغ اربعين دولة؛ منها 14 دولة اوروبية تقدم في المسابقة الرسمية 16 فيلما روائيا و15 فيلما قصيرا و12 فيلما وثائقيا و6 تحقيقات تلفزيونية، بينما يعرض المهرجان في قسمه «بانوراما» 26 فيلما. اما عن المشاركة العربية، فلم تتأكد بعد سوى مشاركة الفيلم المصري «معليش احنا بنتبهدل» للمخرج شريف مندور، بعد اعتذار منتجي الفيلمين «أنا مش معاهم» و«التوربيني» بعد ان سبق أن أكد منتجاهما مشاركتهما والفنان أحمد عيد في الدورة المرتقبة.
ومن المعروف ان المهرجان يُقام سنويا منذ بدء انطلاقه عام 2005 سعياً، حسب تصريحات القائمين على المهرجان، وراء إبراز المنجزات الثقافية والفنية الاسلامية والصورة الحضارية للدين الاسلامي والثقافة الاسلامية إلى جانب نشر الدعاية للقيم الروحية والثقافية والعادات والتقاليد الايجابية للشعوب العربية والمسلمة في روسيا الاتحادية.
ومن المنتظر ان تشهد الدورة المرتقبة انعقاد عدد من الموائد المستديرة المخصصة لمناقشة قضايا السينما في البلدان الاسلامية إلى جانب ورش العمل التي ينظمها عدد من مشاهير السينما والنقاد في روسيا والبلدان الاسلامية.
ومن المقرر ان تشارك الفنانة المصرية صفية العمري في لجنة التحكيم بينما تحضر الفرنسية كاترين دينيف ضيفة شرف في حفل افتتاح المهرجان.
وقد جذب المهرجان في دورته السابقة العديد من السينمائيين الاجانب والعرب ومنح الشريط الوثائقي «الدقة العددية في القرآن» لايهاب ممدوح جائزة.
وحصل الفيلم التسجيلي «الدورادو» للمخرج المصري أسعد طه على جائزة المنبر الذهبي لاحسن ريبورتاج تلفزيوني. ولكن مسؤولي المهرجان يؤكدون ان اهمية المهرجان تنبع من مساهمته في الحوار بين مختلف القوميات والاديان.
وقالت مصادر المهرجان ان عدد الدول المشاركة بلغ اربعين دولة؛ منها 14 دولة اوروبية تقدم في المسابقة الرسمية 16 فيلما روائيا و15 فيلما قصيرا و12 فيلما وثائقيا و6 تحقيقات تلفزيونية، بينما يعرض المهرجان في قسمه «بانوراما» 26 فيلما. اما عن المشاركة العربية، فلم تتأكد بعد سوى مشاركة الفيلم المصري «معليش احنا بنتبهدل» للمخرج شريف مندور، بعد اعتذار منتجي الفيلمين «أنا مش معاهم» و«التوربيني» بعد ان سبق أن أكد منتجاهما مشاركتهما والفنان أحمد عيد في الدورة المرتقبة.
ومن المعروف ان المهرجان يُقام سنويا منذ بدء انطلاقه عام 2005 سعياً، حسب تصريحات القائمين على المهرجان، وراء إبراز المنجزات الثقافية والفنية الاسلامية والصورة الحضارية للدين الاسلامي والثقافة الاسلامية إلى جانب نشر الدعاية للقيم الروحية والثقافية والعادات والتقاليد الايجابية للشعوب العربية والمسلمة في روسيا الاتحادية.
ومن المنتظر ان تشهد الدورة المرتقبة انعقاد عدد من الموائد المستديرة المخصصة لمناقشة قضايا السينما في البلدان الاسلامية إلى جانب ورش العمل التي ينظمها عدد من مشاهير السينما والنقاد في روسيا والبلدان الاسلامية.
ومن المقرر ان تشارك الفنانة المصرية صفية العمري في لجنة التحكيم بينما تحضر الفرنسية كاترين دينيف ضيفة شرف في حفل افتتاح المهرجان.
وقد جذب المهرجان في دورته السابقة العديد من السينمائيين الاجانب والعرب ومنح الشريط الوثائقي «الدقة العددية في القرآن» لايهاب ممدوح جائزة.
وحصل الفيلم التسجيلي «الدورادو» للمخرج المصري أسعد طه على جائزة المنبر الذهبي لاحسن ريبورتاج تلفزيوني. ولكن مسؤولي المهرجان يؤكدون ان اهمية المهرجان تنبع من مساهمته في الحوار بين مختلف القوميات والاديان.