قبائل باكازم تثمن جهود الجفري في الصلح القبلي بالمحفد

> المحفد «الأيام» أحمد المدحدح:

> ثمن مشايخ وأعيان قبائل باكازم في مديريتي المحفد وأحور محافظة أبين الجهود والمساعي الجليلة، التي بذلها السيد عبدالرحمن الجفري رئيس حزب رابطة أبناء اليمن (رإي) وتوصله بحنكة واقتدار إلى عقد صلح قبلي بين قبيلتين من باكازم في المحفد وهما آل شمعة وآل مسعود، وذلك أثناء وجوده في مديرية المحفد للمشاركة في تشييع جثمان الشخصية السياسية والاجتماعية المغفور له أحمد محمد سالم دعدع أحد قيادات الرعيل الأول للرابطة.

وكانت قبائل باكازم قد حيته من خلال أبيات شعرية وزوامل معبرة، فيما تفاعل الجفري مع هذا التقدير له بجواب بأبيات من الزوامل قال فيها: حيا زوامل جات من ذي العزله/ سلم خطام القافلة هي والحمول/ العز في اصلاح ياهل القبيلة والنطح هو للتيس وايضا للعجول/ يكفي فتن ياناس يكفي هرجله/ هذا قتل هذا وخوهم في القتول/ ضاغت شروع القبيلة والدبولة/ والقدر والمقدار ضاعوا والعقول/ لو للعدالة باب في ذي المرحلة/ ماقد حسفتو الزرع كله والسبول/ حيو الكوزام ياهل المرجلة/ ذي يعصبو على الجرح وآلامه تطول/ والختم صلوا على النبي بو فاطمة/ ما يرخي الماطر وماالقائل يقول/ والآل والاصحاب ماسال سايلة/ وما طافوا الحجاج راجين القبول.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى