خطباء إب يعدون حادث القتل داخل إدارة البحث الجنائي دليلاً على ضياع هيبة الدولة وما يحدث من مظالم في اليمن
> اب «الأيام» نبيل مصلح:
> كان حادث القتل الذي وقع في إدارة البحث الجنائي بمحافظة إب موضوعاً لخطب الجمعة في عدد من مساجد مدينة إب أمس.
وشن خطيب مسجد النور أكبر مساجد إب هجوماً على ظاهرة الفساد والتدهور والانفلات الأمني داخل المؤسسات الأمنية.
وأضاف:«إن ما حصل داخل إدارة البحث الجنائي بإب يؤكد غياب هيبة الدولة وغياب القانون وظهور الظلم، وهذه الجريمة يتحملها المسئولون».
وأكد في خطبته أن ما يحدث في المحافظات الجنوبية هو خير دليل على الظلم الجاري في البلاد.. «فهؤلاء ظلموا وها هي العواقب، ولكن الوحدة يجب أن يحافظ عليها ويجب أن يحاسب المخطئ والظالم».
وطالب الخطيب بضرورة القضاء على الفساد وإعادة هيبة الدولة المفقودة.
وأعرب الخطيب رشيد الصباحي، عن استغرابه أن يقوم بتلك الجريمة رجال أمن وداخل إدارة أمنية حكومية.
وقال:«إن الأكثر مدعاة للاستغراب هو أن يتم إطلاق سراح عدد من منفذي الجريمة والسيارة التي استخدموها في جريمتهم بتوجيهات عليا، فلو حدث هذا في أي دولة أخرى لقامت الدنيا وأقيل عدد من المسؤولين في الدولة».
مطالباً بإعادة من أفرج عنهم إلى السجن حتى ولو كانوا برتب عالية.
على صعيد آخر صدر في مدينة إب أمس بيان عن المنظمات الاجتماعية والأحزاب السياسية وأحزاب اللقاء المشترك ومنظمات المجتمع المدني، أدانت فيه جريمة القتل التي حدثت داخل إدارة البحث الجنائي من قبل رجال أمن قدموا من ذمار.
وشن خطيب مسجد النور أكبر مساجد إب هجوماً على ظاهرة الفساد والتدهور والانفلات الأمني داخل المؤسسات الأمنية.
وأضاف:«إن ما حصل داخل إدارة البحث الجنائي بإب يؤكد غياب هيبة الدولة وغياب القانون وظهور الظلم، وهذه الجريمة يتحملها المسئولون».
وأكد في خطبته أن ما يحدث في المحافظات الجنوبية هو خير دليل على الظلم الجاري في البلاد.. «فهؤلاء ظلموا وها هي العواقب، ولكن الوحدة يجب أن يحافظ عليها ويجب أن يحاسب المخطئ والظالم».
وطالب الخطيب بضرورة القضاء على الفساد وإعادة هيبة الدولة المفقودة.
وأعرب الخطيب رشيد الصباحي، عن استغرابه أن يقوم بتلك الجريمة رجال أمن وداخل إدارة أمنية حكومية.
وقال:«إن الأكثر مدعاة للاستغراب هو أن يتم إطلاق سراح عدد من منفذي الجريمة والسيارة التي استخدموها في جريمتهم بتوجيهات عليا، فلو حدث هذا في أي دولة أخرى لقامت الدنيا وأقيل عدد من المسؤولين في الدولة».
مطالباً بإعادة من أفرج عنهم إلى السجن حتى ولو كانوا برتب عالية.
على صعيد آخر صدر في مدينة إب أمس بيان عن المنظمات الاجتماعية والأحزاب السياسية وأحزاب اللقاء المشترك ومنظمات المجتمع المدني، أدانت فيه جريمة القتل التي حدثت داخل إدارة البحث الجنائي من قبل رجال أمن قدموا من ذمار.