أبطال «ليلة البيبي دول» يفجرون مركز التجارة العالمي
> «الأيام» عن «البيان»:
> غادر فريق عمل الفيلم السينمائي «ليلة البيبي دول» القاهرة متوجها إلى مدينة نيويورك لتصوير عدد من مشاهد الفيلم هناك بينها مشاهد تفجير برجي مركز التجارة العالمي والأحداث اللاحقة له خاصة تعرض كل العرب الموجودين هناك في ذلك الوقت للاضطهاد.
وقالت نجوى عبد الحميد مسؤولة الإعلام في شركة «جود نيوز» المنتجة للفيلم إن التصوير يبدأ بعد غد الحالي ويستمر لمدة 20 يوما وأن فريق العمل في أميركا يضم المخرج عادل أديب ومساعديه وعددا من مسؤولي الإنتاج والنجوم نور الشريف ومحمود عبد العزيز والتونسية درة بالإضافة إلى الاستعانة بعدد من الممثلين الأميركيين. وقبل السفر، قدم النجم محمود عبد العزيز أهم المشاهد الكوميدية بالفيلم وتم تصويره في أحد المطاعم وأطلق عليه العاملون مشهد «الزووو» نسبة إلى اسم «الحساء» الذي يتناوله البطل في الأحداث وهو حساء «مقوي للقدرة الجنسية للرجال».
وحسب نص الفيلم فإن حساء الزووو «يضم مكونات الطاقة النووية للرجال وتجعل من الرجل محركا ألف حصان» فيترك البطل الملعقة ويبدأ تناول الحساء من الطبق لأنه طبقا للأحداث مستعجل جدا للقاء زوجته التي غاب عنها طويلا.
وكان لدى الشركة المنتجة للفيلم مخاوف من عدم الحصول على التأشيرات لدخول أميركا خاصة بعد نشر عدد من الصور الخاصة بأحد مشاهد الفيلم التي يظهر فيها النجم نور الشريف عاريا في مشهد تعذيب وحشي بسجن «أبو غريب» على يد مجندة أميركية.
وحول هذه المشاهد أكد بسام عادل المسؤول الإعلامي لجود نيوز للوكالة (د.ب.أ) أن نور الشريف لم يكن عاريا تماما كما أظهرت الصور التي نشرتها وسائل الإعلام وإنما تم اللجوء إلى ارتدائه «شورت» بلون الجسم لا يظهر في التصوير الذي اعتمد فيه على زوايامختلفة لتفادي ظهور تلك الخدعة. وأضاف أن النسخة النهائية للفيلم ستظهر فيه تلك المشاهد بتشويش واضح على الأجزاء الحساسة من جسد نور الشريف يتم تنفيذها في معامل «اكلير» الفرنسية الشهيرة إمعانا في تأكيد أنه كان عاريا تماما مثلما كان الحال في الواقعة الحقيقية التي اقتبس منها المشهد.
وينتقل فريق عمل الفيلم بعد الولايات المتحدة إلى كندا لتصوير عدد من المشاهد الأخرى قبل العودة لمصر مجددا ليتبقى عدد من المشاهد الحربية التي تصور الأوضاع الأمنية في العراق والتي يتم تصويرها غالبا في سوريا باعتبارها الأقرب شبها من الأراضي العراقية.
ويشارك في بطولة الفيلم اللبنانية نيكول سابا التي تؤدي دور زوجة محمود عبد العزيز الفلسطينية صاحبة الموقف الوطني التي تشارك في عمليات عسكرية والسورية سلاف فواخرجي كزوجة ثانية لمحمود عبد العزيز الذي يقوم بدور مرشد سياحي يرافق وفد سلام أميركي بقيادة الفنانة ليلى علوي بينما يقوم محمود حميدة بدور ضابط مصري يتولى فريق حماية الوفد الأميركي.
وقالت نجوى عبد الحميد مسؤولة الإعلام في شركة «جود نيوز» المنتجة للفيلم إن التصوير يبدأ بعد غد الحالي ويستمر لمدة 20 يوما وأن فريق العمل في أميركا يضم المخرج عادل أديب ومساعديه وعددا من مسؤولي الإنتاج والنجوم نور الشريف ومحمود عبد العزيز والتونسية درة بالإضافة إلى الاستعانة بعدد من الممثلين الأميركيين. وقبل السفر، قدم النجم محمود عبد العزيز أهم المشاهد الكوميدية بالفيلم وتم تصويره في أحد المطاعم وأطلق عليه العاملون مشهد «الزووو» نسبة إلى اسم «الحساء» الذي يتناوله البطل في الأحداث وهو حساء «مقوي للقدرة الجنسية للرجال».
وحسب نص الفيلم فإن حساء الزووو «يضم مكونات الطاقة النووية للرجال وتجعل من الرجل محركا ألف حصان» فيترك البطل الملعقة ويبدأ تناول الحساء من الطبق لأنه طبقا للأحداث مستعجل جدا للقاء زوجته التي غاب عنها طويلا.
وكان لدى الشركة المنتجة للفيلم مخاوف من عدم الحصول على التأشيرات لدخول أميركا خاصة بعد نشر عدد من الصور الخاصة بأحد مشاهد الفيلم التي يظهر فيها النجم نور الشريف عاريا في مشهد تعذيب وحشي بسجن «أبو غريب» على يد مجندة أميركية.
وحول هذه المشاهد أكد بسام عادل المسؤول الإعلامي لجود نيوز للوكالة (د.ب.أ) أن نور الشريف لم يكن عاريا تماما كما أظهرت الصور التي نشرتها وسائل الإعلام وإنما تم اللجوء إلى ارتدائه «شورت» بلون الجسم لا يظهر في التصوير الذي اعتمد فيه على زوايامختلفة لتفادي ظهور تلك الخدعة. وأضاف أن النسخة النهائية للفيلم ستظهر فيه تلك المشاهد بتشويش واضح على الأجزاء الحساسة من جسد نور الشريف يتم تنفيذها في معامل «اكلير» الفرنسية الشهيرة إمعانا في تأكيد أنه كان عاريا تماما مثلما كان الحال في الواقعة الحقيقية التي اقتبس منها المشهد.
وينتقل فريق عمل الفيلم بعد الولايات المتحدة إلى كندا لتصوير عدد من المشاهد الأخرى قبل العودة لمصر مجددا ليتبقى عدد من المشاهد الحربية التي تصور الأوضاع الأمنية في العراق والتي يتم تصويرها غالبا في سوريا باعتبارها الأقرب شبها من الأراضي العراقية.
ويشارك في بطولة الفيلم اللبنانية نيكول سابا التي تؤدي دور زوجة محمود عبد العزيز الفلسطينية صاحبة الموقف الوطني التي تشارك في عمليات عسكرية والسورية سلاف فواخرجي كزوجة ثانية لمحمود عبد العزيز الذي يقوم بدور مرشد سياحي يرافق وفد سلام أميركي بقيادة الفنانة ليلى علوي بينما يقوم محمود حميدة بدور ضابط مصري يتولى فريق حماية الوفد الأميركي.