نقابة المهن التعليمية تستنكر الاسنفزازات التي يتعرض لها الكاتب نجيب يابلي
> عدن «الأيام» خاص:
> أعربت النقابة العامة للمهن التعليمية عن ادانتها واستنكارها الشديدين للأعمال الاستفزازية التي يتعرض لها الصحفي والكاتب نجيب اليابلي.
جاء ذلك في بيان أصدرته النقابة أمس.. جاء فيه:
«إن نقابة المهن التعليمية قيادات وقواعد على مستوى محافظة عدن وعلى مستوى الوطن عامة تابعت وتتابع مسلسل التصرفات التي طالت كتابا شرفاء لم يرتكبوا ذنبا مخلا بالشرف او الأخلاق سوى ممارسة حقهم في أداء رسالتهم تجاه مجتمعهم وهو الذي جسدته المواثيق والعهود الدولية التي عكستها دولة الوحدة في دستورها وهي الدولة التي أعلنت للعالم أجمع عند قيامها أنها قامت على ركيزتين هما الديمقراطية والتعددية السياسية والحزبية.
إن نقابة المهن التعليمية باعتبارها جزءا لا يتجزأ من منظمات المجتمع المدني تعلن موقفها انطلاقا من مبدأ الشراكة مع الدولة بأنها تدين وتستنكر التصرفات البلهاء التي أقدم عليها أحد أفراد البحث والتحري في مديرية الشيخ عثمان وذلك عندما رصد بجواله خروج الكاتب المعروف بولائه للمستضعفين والمظلومين الأستاذ نجيب محمد يابلي،
وتستفسر النقابة عن ما جناه رجل البحث والتحري من تعرفه، إذ إن الأستاذ اليابلي من أسرة تحرير «الأيام» فما الفائدة من رصد رجل يعمل مع الصحيفة وهو يصعد الى سيارتها؟
وتود النقابة أن تسدي النصح لدوائر الأمن بأن توجه رجالها للبحث والتحري عن جناة لم يكشف النقاب عنهم وقيدت جرائمهم ضد مجهول، كما حدث مع رواتب فرع المؤسسة العامة للنقل البري بعدن في يناير 2006م والتي سرقت ولاتزال مقيدة ضد مجهول.
وتهيب النقابة بالسلطات المعنية بأن تعيد النظر في أساليب عملها خدمة للصالح العام بدلا من إثارة المتاعب للشرفاء».
جاء ذلك في بيان أصدرته النقابة أمس.. جاء فيه:
«إن نقابة المهن التعليمية قيادات وقواعد على مستوى محافظة عدن وعلى مستوى الوطن عامة تابعت وتتابع مسلسل التصرفات التي طالت كتابا شرفاء لم يرتكبوا ذنبا مخلا بالشرف او الأخلاق سوى ممارسة حقهم في أداء رسالتهم تجاه مجتمعهم وهو الذي جسدته المواثيق والعهود الدولية التي عكستها دولة الوحدة في دستورها وهي الدولة التي أعلنت للعالم أجمع عند قيامها أنها قامت على ركيزتين هما الديمقراطية والتعددية السياسية والحزبية.
إن نقابة المهن التعليمية باعتبارها جزءا لا يتجزأ من منظمات المجتمع المدني تعلن موقفها انطلاقا من مبدأ الشراكة مع الدولة بأنها تدين وتستنكر التصرفات البلهاء التي أقدم عليها أحد أفراد البحث والتحري في مديرية الشيخ عثمان وذلك عندما رصد بجواله خروج الكاتب المعروف بولائه للمستضعفين والمظلومين الأستاذ نجيب محمد يابلي،
وتستفسر النقابة عن ما جناه رجل البحث والتحري من تعرفه، إذ إن الأستاذ اليابلي من أسرة تحرير «الأيام» فما الفائدة من رصد رجل يعمل مع الصحيفة وهو يصعد الى سيارتها؟
وتود النقابة أن تسدي النصح لدوائر الأمن بأن توجه رجالها للبحث والتحري عن جناة لم يكشف النقاب عنهم وقيدت جرائمهم ضد مجهول، كما حدث مع رواتب فرع المؤسسة العامة للنقل البري بعدن في يناير 2006م والتي سرقت ولاتزال مقيدة ضد مجهول.
وتهيب النقابة بالسلطات المعنية بأن تعيد النظر في أساليب عملها خدمة للصالح العام بدلا من إثارة المتاعب للشرفاء».