عمرو جمال في تصريح لـ «الأيام»:عرض أول لمسرحية «حلى حلى يستاهل» بالذكرى الأربعين للاستقلال
> عدن «الأيام» مصطفى غيلان:
> تشهد اليوم محافظة عدن أول عرض تجريبي لمسرحية «حلى حلى يستاهل» تأليف واخراج عمرو جمال وبطولة فرقة خليج عدن وهي ثاني عمل مسرح تجاري للفنان عمرو ينفذ بدعم الرأسمال المحلي في الانتاج وبرعاية محافظ عدن بالتنسيق مع مكتب الثقافة فرع عدن. وفكرة العمل تقوم على أساس احترام التعليم وقد أخذ المخرج بالشكل الكوميدي في الاخراج.
وفي تصريح لصحيفة «الأيام» أوضح الأخ عمرو جمال أن التمارين المسرحية تتواصل لإعداد جاهزية الفريق المسرحي المدرب من أجل تنفيذ العرض المسرحي في يوم 30 نوفمبر تزامنا مع احتفالات جماهير شعبنا بالذكرى الأربعين ليوم الاستقلال المجيد بعد إجراء عدد من البروفات ومن ثم العرض التجريبي الأول. مشيرا إلى أن المسرحية أخرجت بقالب البناء الدرامي وأخذت شكل الكوميديا في نقد الظواهر الاجتماعية لتثبيت القيم العليا في المجتمع، وأن حركة الشخوص يتحكم بها نمو الشخصية وتصاعد الحدث، والذروة هي قمة الإمتاع والإدهاش.
وأردف قائلا:«والجدير بالذكر أننا نعمل في الأصل بأن كل الأنواع الإبداعية تأخذ بتقنيات وعناصر أخرى لأجناس إبداعية وفي هذا العمل المسرحي وظفت عناصر السينما مثل الفلاش باك، وعنصر التداعي الحر من فن القص .
وقد صممت رقصات حركية وتعبيرية في إخراج الفكرة الكلية للنص الممسرح والرؤية الإخراجية من قبل مصصم محترف وأخذت جمل موسيقية ومقاطع الرتم من أغان عالمية تم فيها إجراء معالجة من خلال أسلوب المنتجة، والخدف للكلمات وتركيب الصوت على الموسيقى التي تصاحب أداء فرقة خليج عدن وأداء الممثلين معاد خان وغيدا جمال ومها علوان في جهد تمثيلي متكامل من إخراج وأداء وصوت وتمثيل وديكور».
واختتم تصريحه بالقول:«إن هذه الفرقة تحمي أصولها من خلال هيكلها التنظيمي وعلى القطاع الخاص أن يجرب إنتاج الأفلام والدراما».
داعياً المحافظة إلى ضرورة رصد مخصصات مالية للفرقة، شاكراً جهود الأخ عبدالله باكداده مدير مكتب الثقافة بعدن ومدير عام القناة الثانية (تلفزيون عدن) في دعم الدراما مع تصاعد هذا الحراك في إشهار رابطة لكتاب السيناريو ونادي السينما في محافظة عدن.
وفي تصريح لصحيفة «الأيام» أوضح الأخ عمرو جمال أن التمارين المسرحية تتواصل لإعداد جاهزية الفريق المسرحي المدرب من أجل تنفيذ العرض المسرحي في يوم 30 نوفمبر تزامنا مع احتفالات جماهير شعبنا بالذكرى الأربعين ليوم الاستقلال المجيد بعد إجراء عدد من البروفات ومن ثم العرض التجريبي الأول. مشيرا إلى أن المسرحية أخرجت بقالب البناء الدرامي وأخذت شكل الكوميديا في نقد الظواهر الاجتماعية لتثبيت القيم العليا في المجتمع، وأن حركة الشخوص يتحكم بها نمو الشخصية وتصاعد الحدث، والذروة هي قمة الإمتاع والإدهاش.
وأردف قائلا:«والجدير بالذكر أننا نعمل في الأصل بأن كل الأنواع الإبداعية تأخذ بتقنيات وعناصر أخرى لأجناس إبداعية وفي هذا العمل المسرحي وظفت عناصر السينما مثل الفلاش باك، وعنصر التداعي الحر من فن القص .
وقد صممت رقصات حركية وتعبيرية في إخراج الفكرة الكلية للنص الممسرح والرؤية الإخراجية من قبل مصصم محترف وأخذت جمل موسيقية ومقاطع الرتم من أغان عالمية تم فيها إجراء معالجة من خلال أسلوب المنتجة، والخدف للكلمات وتركيب الصوت على الموسيقى التي تصاحب أداء فرقة خليج عدن وأداء الممثلين معاد خان وغيدا جمال ومها علوان في جهد تمثيلي متكامل من إخراج وأداء وصوت وتمثيل وديكور».
واختتم تصريحه بالقول:«إن هذه الفرقة تحمي أصولها من خلال هيكلها التنظيمي وعلى القطاع الخاص أن يجرب إنتاج الأفلام والدراما».
داعياً المحافظة إلى ضرورة رصد مخصصات مالية للفرقة، شاكراً جهود الأخ عبدالله باكداده مدير مكتب الثقافة بعدن ومدير عام القناة الثانية (تلفزيون عدن) في دعم الدراما مع تصاعد هذا الحراك في إشهار رابطة لكتاب السيناريو ونادي السينما في محافظة عدن.