البطولة الشاطئية تحظى باهتمام اتحاد كرة القدم
> عدن «الأيام الرياضي» خاص:
> عندما انطلقت البطولة الشاطئية لكرة القدم على ساحل خورمكسر في بداية العام الحالي بدعم كامل من قبل م. عاتق أحمد علي محسن- مدير عام شركة النفط اليمنية بعدن- أجمع الجميع على أن النجاح سيكون عنوانها قبل أن تدار أحداثها لسبب وحيد ،هو أن من يقف خلفها رجل جاءت به الظروف بِطلة ما أروعها على الرياضة والرياضيين! بعدما سجل حضورا على كل الخطوط بتفاعله الكبير مع الأحداث الرياضية ودعم أنشطتها ببطولات، كالشاطئية والخماسية شراكة مع البنك الأهلي اليمني.
النجاح المرسوم بعناية لهذه البطولة الجديدة القادمة لتفعيل وتحريك هذه اللعبة الغائبة عن الساحة الرياضية واتحاد كرة القدم، والذي وجد لنفسه طريقا سالكا في ظل الحرص الشديد على الوصول إليه أعطى نفَسَا أوسع لإقامة البطولة مرة أخرى كخطوة لتثبيتها برؤية جديدة، وأفكار استخلصت من تنظيم المسابقة الأولى، تهدف إلى التطوير والاستفادة بشكل أكبر على اللعبة الباحثة عن أرضية صلبة، ترسخ من خلالها وجودها، وعلى النشاط الكروي بشكل عام المربوط بالأندية الرياضية وشبابها.
لذلك جاء إعلان م. عاتق- رجل البطولة الأول وصاحب كلمة السر فيها-:«بأن تكون البطولة الثانية مخصصة للأندية» كخطوة أخرى في إطار دعمه اللامحدود للرياضة وأنشطتها.
وهكذا لم تذهب تلك الجهود هدرا وها هي «الشاطئية» والقائمون عليها يصلون بما أرادوه إلى حيث هي الإدارة لكرة القدم اليمنية؛ حيث تم التداول والتشاور بتفهم كامل من قبل الشيخ أحمد صالح العيسي- راعي كرة القدم اليمنية ورئيس اتحادها-، والأمانة العامة بالاعتراف بهذه البطولة وجدولتها في المستقبل القريب في أجندة المسابقات الرسمية اعترافا بقيمتها وحاجة الساحة الرياضية الكروية لها كلعبة جميلة وممتعة، ستكون مهداً لإبداعات مواهب عديدة باحثة عن الممرات لتعطي ما عندها.
إذاً وكما قال- يوما- القلم الرائع الزميل عادل الاعسم:«بطولة هذا الرجل ربطت الموعد مع النجاح بجهود حقيقية حملها على عاتقه هذا العاتق، فلفت الأنظار إليها ورسم نجاحها في عيون الجميع».
النجاح المرسوم بعناية لهذه البطولة الجديدة القادمة لتفعيل وتحريك هذه اللعبة الغائبة عن الساحة الرياضية واتحاد كرة القدم، والذي وجد لنفسه طريقا سالكا في ظل الحرص الشديد على الوصول إليه أعطى نفَسَا أوسع لإقامة البطولة مرة أخرى كخطوة لتثبيتها برؤية جديدة، وأفكار استخلصت من تنظيم المسابقة الأولى، تهدف إلى التطوير والاستفادة بشكل أكبر على اللعبة الباحثة عن أرضية صلبة، ترسخ من خلالها وجودها، وعلى النشاط الكروي بشكل عام المربوط بالأندية الرياضية وشبابها.
لذلك جاء إعلان م. عاتق- رجل البطولة الأول وصاحب كلمة السر فيها-:«بأن تكون البطولة الثانية مخصصة للأندية» كخطوة أخرى في إطار دعمه اللامحدود للرياضة وأنشطتها.
وهكذا لم تذهب تلك الجهود هدرا وها هي «الشاطئية» والقائمون عليها يصلون بما أرادوه إلى حيث هي الإدارة لكرة القدم اليمنية؛ حيث تم التداول والتشاور بتفهم كامل من قبل الشيخ أحمد صالح العيسي- راعي كرة القدم اليمنية ورئيس اتحادها-، والأمانة العامة بالاعتراف بهذه البطولة وجدولتها في المستقبل القريب في أجندة المسابقات الرسمية اعترافا بقيمتها وحاجة الساحة الرياضية الكروية لها كلعبة جميلة وممتعة، ستكون مهداً لإبداعات مواهب عديدة باحثة عن الممرات لتعطي ما عندها.
إذاً وكما قال- يوما- القلم الرائع الزميل عادل الاعسم:«بطولة هذا الرجل ربطت الموعد مع النجاح بجهود حقيقية حملها على عاتقه هذا العاتق، فلفت الأنظار إليها ورسم نجاحها في عيون الجميع».