الفعاليات السياسية بالمسيمير وكرش تدعو للمشاركة الفاعلة في مهرجان التصالح بعدن
> كرش /المسيمير «الأيام» خاص:
> عقدت هيئات تنسيق الفعاليات السياسية بمديريتي المسيمير ومركز كرش محافظة لحج أمس اجتماعا استثنائيا ولقاءات عامة ومتفرقة لمناقشة التحضير للمشاركة في مهرجان التصالح والتسامح المقرر انعقاده في عدن يوم 13 يناير الجاري.
ودعت الهيئة كافة ابناء المسيمير وكرش الى التلاحم والاصطفاف ونبذ الخلافات والمشاركة الحاشدة في المهرجان بما يجسد روح التصالح والتسامح.
وطالبت الهيئة بضرورة الانتظام في انطلاق وفد كرش والمسيمير من خلال التجمع في مثلث العند والمسيمير بموكب موحد وعدم العشوائية.
وتقدمت جمعية الشباب العاطلين عن العمل بالمسيمير في الإجتماع بمقترح، يدعو للدخول الى عدن قبل موعد المهرجان بيوم أو في الليلة التي تسبقه تفاديا لعمليات منع وقمع دخول موكب المسيمر وكرش عبر نقاط التفتيش المنتشرة على الطريق “لان كثيرا من اهالي المسيمر وكرش لم يتمكنوا من المشاركة في المهرجانات السابقة بسبب قمعهم في نقطة الرباط”.
ولايزال مقترح جمعية الشباب العاطلين بالمسيمير طي المناقشة.
من جهتها أكدت جمعية عاطلون بلا عمل بكرش ان مشاركة ابناء كرش ستكون كبيرة جدا، مشيرة الى ان هناك تفاعلا قويا مع دعوات المشاركة في مهرجان التصالح “لان كرش بوابة الجنوب الغربية وهي بمثابة الحد الجغرافي للقضية الجنوبية اضافة الى ما تعاني منه مناطق كرش من تمييز وحرمان وتدني في الخدمات منذ ما بعد حرب صيف 94م.
ودعت الهيئة كافة ابناء المسيمير وكرش الى التلاحم والاصطفاف ونبذ الخلافات والمشاركة الحاشدة في المهرجان بما يجسد روح التصالح والتسامح.
وطالبت الهيئة بضرورة الانتظام في انطلاق وفد كرش والمسيمير من خلال التجمع في مثلث العند والمسيمير بموكب موحد وعدم العشوائية.
وتقدمت جمعية الشباب العاطلين عن العمل بالمسيمير في الإجتماع بمقترح، يدعو للدخول الى عدن قبل موعد المهرجان بيوم أو في الليلة التي تسبقه تفاديا لعمليات منع وقمع دخول موكب المسيمر وكرش عبر نقاط التفتيش المنتشرة على الطريق “لان كثيرا من اهالي المسيمر وكرش لم يتمكنوا من المشاركة في المهرجانات السابقة بسبب قمعهم في نقطة الرباط”.
ولايزال مقترح جمعية الشباب العاطلين بالمسيمير طي المناقشة.
من جهتها أكدت جمعية عاطلون بلا عمل بكرش ان مشاركة ابناء كرش ستكون كبيرة جدا، مشيرة الى ان هناك تفاعلا قويا مع دعوات المشاركة في مهرجان التصالح “لان كرش بوابة الجنوب الغربية وهي بمثابة الحد الجغرافي للقضية الجنوبية اضافة الى ما تعاني منه مناطق كرش من تمييز وحرمان وتدني في الخدمات منذ ما بعد حرب صيف 94م.
