وزير التربية يوجه بالتحقيق فيما نشر في «الأيام» حول تعرض مدرسة بميفعة للبسط
> صنعاء «الأيام» خاص:
> تجاوبا مع مانشرته «الأيام» أفاد مدير الإعلام والنشر التربوي بأن وزير التربية والتعليم وجه مكتب التربية بمحافظة شبوة بسرعة التحقيق في صحة مانشر في «الأيام» العدد (5295) حول تعرض مساحة مدرسة جول الريدة بميفعة للبسط.
وأملت التوجيهات: «بسرعة التحقيق في الموضوع وموافاتنا بالنتائج التي توصلتم إليها ليتم الرد على الصحيفة والرفع لمعالي الوزير بما تم، آملين سرعة الرد ونحملكم مسئولية التقصير».
وردا على ذلك قال مدير مكتب التربية والتعليم بشبوة: «إن ما جاء في «الأيام» هو ماحصل بالفعل، حيث اتخذ المجلس المحلي بالمحافظة قرارا بتسليم مبنى ثانوية حنيشان سابقا لكلية التربية م.شبوة مما يعرقل سير الدراسة في عدد من الفصول الدراسية في الوقت الذي تمارس كلية التربية حاليا عملها في مبنى مكتب التربية، وهو دار المعلمين سابقا».
وأشار الأخ ناصر سالم يوسف قائلا: «مازلنا في تواصل مع الإخوة في المجلس المحلي بالمحافظة بالعزوف عن قرارهم أعلاه حتى تستمر الدراسة في الفصول الدراسية، علما بأننا قد اعترضنا على القرار في اجتماع المكتب التنفيذي المنعقد بتاريخ 2007/12/25م».
على الصعيد ذاته استلمت «الأيام» تعقيبا من الأخ إسماعيل زيدان مدير الإعلام والنشر التربوي بديوان الوزارة بصنعاء، ردا على مانشرته «الأيام» في العدد (5291) تحت عنوان (اعتصام أولياء أمور مدرسة الأنوار بالخشب في القبيطة)، وقال: «تم التواصل مع مكتب التربية محافظة لحج، وقد وصلنا الرد كاملا مرفقا لكم صورة منه، وعملا بحق الرد الذي كفله قانون الصحافة يرجى نشر هذا الرد في صحيفتكم بنفس الصفحة والمساحة.
إشارة إلى الموضوع أعلاه الذي نشرته «الأيام» والذي يتضمن جموعا غفيرة من أهالي أولياء أمور الطلاب أمام مكتب التربية مديرية القبيطة، فكل ما نشر مجاف للحقيقة والواقع، وأن الحقيقة والواقع كالتالي: -1 أولياء الأمور الذين حضروا إلى مكتب التربية القبيطة لايتجاوزون عدد الأصابع. -2 المدرسة تعمل بشكل مستمر من أول إلى سادس، وعدد الطلاب (87) طالبا، ولايوجد نقص للمعلمين. هذا مالزم رفعه إليكم بموجب مذكرتكم رقم 18 بتاريخ 2008/1/12م».
أما حول مانشر في «الأيام» في العدد (5295) بتاريخ 2008/1/13م بعنوان (اعتصام طلاب وطالبات مدرسة الشهيد نعمان احتجاجا على نقص المعلمين)، أفاد مدير الإعلام والنشر التربوي بأنه قد «تم مخاطبة مكتب التربية والتعليم بمحافظة تعز حول الموضوع، وسيتم موافاتكم عند وصول الرد من المحافظة».
وأملت التوجيهات: «بسرعة التحقيق في الموضوع وموافاتنا بالنتائج التي توصلتم إليها ليتم الرد على الصحيفة والرفع لمعالي الوزير بما تم، آملين سرعة الرد ونحملكم مسئولية التقصير».
وردا على ذلك قال مدير مكتب التربية والتعليم بشبوة: «إن ما جاء في «الأيام» هو ماحصل بالفعل، حيث اتخذ المجلس المحلي بالمحافظة قرارا بتسليم مبنى ثانوية حنيشان سابقا لكلية التربية م.شبوة مما يعرقل سير الدراسة في عدد من الفصول الدراسية في الوقت الذي تمارس كلية التربية حاليا عملها في مبنى مكتب التربية، وهو دار المعلمين سابقا».
وأشار الأخ ناصر سالم يوسف قائلا: «مازلنا في تواصل مع الإخوة في المجلس المحلي بالمحافظة بالعزوف عن قرارهم أعلاه حتى تستمر الدراسة في الفصول الدراسية، علما بأننا قد اعترضنا على القرار في اجتماع المكتب التنفيذي المنعقد بتاريخ 2007/12/25م».
على الصعيد ذاته استلمت «الأيام» تعقيبا من الأخ إسماعيل زيدان مدير الإعلام والنشر التربوي بديوان الوزارة بصنعاء، ردا على مانشرته «الأيام» في العدد (5291) تحت عنوان (اعتصام أولياء أمور مدرسة الأنوار بالخشب في القبيطة)، وقال: «تم التواصل مع مكتب التربية محافظة لحج، وقد وصلنا الرد كاملا مرفقا لكم صورة منه، وعملا بحق الرد الذي كفله قانون الصحافة يرجى نشر هذا الرد في صحيفتكم بنفس الصفحة والمساحة.
إشارة إلى الموضوع أعلاه الذي نشرته «الأيام» والذي يتضمن جموعا غفيرة من أهالي أولياء أمور الطلاب أمام مكتب التربية مديرية القبيطة، فكل ما نشر مجاف للحقيقة والواقع، وأن الحقيقة والواقع كالتالي: -1 أولياء الأمور الذين حضروا إلى مكتب التربية القبيطة لايتجاوزون عدد الأصابع. -2 المدرسة تعمل بشكل مستمر من أول إلى سادس، وعدد الطلاب (87) طالبا، ولايوجد نقص للمعلمين. هذا مالزم رفعه إليكم بموجب مذكرتكم رقم 18 بتاريخ 2008/1/12م».
أما حول مانشر في «الأيام» في العدد (5295) بتاريخ 2008/1/13م بعنوان (اعتصام طلاب وطالبات مدرسة الشهيد نعمان احتجاجا على نقص المعلمين)، أفاد مدير الإعلام والنشر التربوي بأنه قد «تم مخاطبة مكتب التربية والتعليم بمحافظة تعز حول الموضوع، وسيتم موافاتكم عند وصول الرد من المحافظة».