بائعو السمك في المسيمير يطالبون بإنجاز سوق لهم بعد أن تحول مكان بيعهم إلى مرتع للكلاب
> المسيمير «الأيام» محمد العقابي:
> طالب بائعو الأسماك بمديرية المسيمير محافظة لحج السلطة المحلية بضرورة الحل العاجل لمعاناتهم المستمرة من جراء بيع السمك في العراء تحت الشمس.
وناشد هؤلاء الباعة الجهات ذات الاختصاص توجيه الجهات المنفذة ومقاول مشروع بناء سوق الأسماك والخضار بسرعة العمل على إنجازه.
ويفترش بائعو الأسماك الأرض منذ أكثر من 4 أشهر تحت الشمس ووسط الغبار والأتربة ما يهدد صحة البائع والمستهلك بشراء الأسماك في العراء الذي تلوث بفعل الأتربة والغبار المتطاير وتساقط الذباب والجراثيم عليه، وكذا تغيره الفسيولوجي من ناحية الطعم والفائدة بسبب الشمس وعوامل التعرية الأخرى.
وقال البائعون :«رغم هذه المعاناة من هذه الأوضاع إلا أن ضمائر المسئولين لم تتحرك في توفير حتى مخيم يقينا الأمراض».
وقد تحول مكان بيعهم الحالي إلى مقلب للقمامة والقاذورات من مخلفات الأسماك، التي تتراكم يوميا في ظل انعدام النظافة مما جعلها أكواما متراكمة يختلط فيها البلاستيك والعلب بمخلفات الأسماك فتحولت إلى مرتع للكلاب الضالة.
وناشد هؤلاء الباعة الجهات ذات الاختصاص توجيه الجهات المنفذة ومقاول مشروع بناء سوق الأسماك والخضار بسرعة العمل على إنجازه.
ويفترش بائعو الأسماك الأرض منذ أكثر من 4 أشهر تحت الشمس ووسط الغبار والأتربة ما يهدد صحة البائع والمستهلك بشراء الأسماك في العراء الذي تلوث بفعل الأتربة والغبار المتطاير وتساقط الذباب والجراثيم عليه، وكذا تغيره الفسيولوجي من ناحية الطعم والفائدة بسبب الشمس وعوامل التعرية الأخرى.
وقال البائعون :«رغم هذه المعاناة من هذه الأوضاع إلا أن ضمائر المسئولين لم تتحرك في توفير حتى مخيم يقينا الأمراض».
وقد تحول مكان بيعهم الحالي إلى مقلب للقمامة والقاذورات من مخلفات الأسماك، التي تتراكم يوميا في ظل انعدام النظافة مما جعلها أكواما متراكمة يختلط فيها البلاستيك والعلب بمخلفات الأسماك فتحولت إلى مرتع للكلاب الضالة.