من باع الإعلام الرياضي ؟
> «الأيام الريــاضـي» عوضين:
> السر الذي لم أجد له جواباً منذ عام 2000م حتى العام الجاري 2008م هذا الصمت الرهيب الذي رافق كل الإعلاميين الرياضيين في اليمن والذي في غفلة من الزمن وبفعل فاعل تمزقت تحت رايته الكلمة الرياضية في عموم محافظات الجمهورية .. يا ترى ما هي المصلحة العامة في هذا التمزيق ولماذا هذا الصمت أيها الزملاء ؟..إذاً وحتى ندع بعضا ممن نطلق عليهم «أساتذة» في الساحة الإعلامية الرياضية يخلدون وينعمون بالراحة في منامهم .. كي لا نزعجهم وهم في أحلام يقظتهم بعد أن ساهموا إلى حد كبير تحت جنح الظلام مع أولياء القرار الرياضي في ضرب وتهديم كل بنيان كيان الاتحاد العام للإعلام الرياضي في يمن 22 مايو 90م .. لماذا هذا الصمت مع سبق الإصرار والترصد في ذر الرماد على كل فروع اتحاد الإعلام الرياضي في عموم الجمهورية؟..من هذا المنطلق الذي يؤكد مصداقية مربط فرس هذا الموضوع حول إسهام بعض الرموز البارزة في مجال الإعلام الرياضي في اغتيال كل الكيانات الإعلامية الرياضية في عموم اليمن لأغراض مرضية ذاتية في نفوسها لتنجح فعلا في إنجاح المؤامرة وإفشال رموز الكلمة الرياضية الوطنية الشريفة التي رغم الفشل إلا أنها نالت صك الشرف، أما من ساهم في المؤامرة من الرموز البارزة بالإعلام الرياضي التي تعشق مساحيق الوجه بمختلف تلاوينه ، لاستخدامه كما كشفت لنا سنين عمر وحدة الوطن أن (من شب على شيء شاب عليه) !! وإلا .. كيف تفسرون صمتكم يا هؤلاء عن حدث كهذا ؟
إذا اجتهدت الأقلام الرياضية الشريفة بسمو أخلاقياتها أن تجد لأمثالكم بعض المبررات لإخراجكم من زنازين الاتهامات في تقسيم أبناء الحرف الرياضي اليمني الموحد إلى أشلاء ، إن لم يكن إلى إلغاء هويتها ومحافظاتها، وعلى وجه الدقة رجالات (عدن)، والمصيبة الأسوأ أن هذا الطمس لأقلام رياضية فذة ومجربة يأتي من (أبنائها) وهذا هو الجحود بعينه، بعد أن أصبحوا (أبوا قاً) .. ومع هذا سنرمي بآخر ورقة لنؤكد للجميع (سمو الأخلاق) رغم أن القطار قد (فات) منذ عام 2004م وإنما نرمي بهذه الورقة للتذكير لعل وعسى، وفي نفس الوقت لندع الآخرين الذين قد يعتقدون أننا (نتحامل) على هؤلاء البعض الذين (باعوا) الكيانات الإعلامية الرياضية في كل المحافظات ، مستفيدين من الشعار القائل .. (نحن أولاً وأخيراً .. ومن بعدنا الطوفان)، وإلا .. لماذا لزموا (الصمت) حيال الانتخابات الرياضية العامة لعام 2004م، التي جرت لكل الاتحادات الرياضية إلا .. الاتحاد العام للإعلام الرياضي الذي ظل مشلولاً منذ عام 2000م وحتى يومنا هذا من العام 2008م .. إنها أم المهازل .
إذا اجتهدت الأقلام الرياضية الشريفة بسمو أخلاقياتها أن تجد لأمثالكم بعض المبررات لإخراجكم من زنازين الاتهامات في تقسيم أبناء الحرف الرياضي اليمني الموحد إلى أشلاء ، إن لم يكن إلى إلغاء هويتها ومحافظاتها، وعلى وجه الدقة رجالات (عدن)، والمصيبة الأسوأ أن هذا الطمس لأقلام رياضية فذة ومجربة يأتي من (أبنائها) وهذا هو الجحود بعينه، بعد أن أصبحوا (أبوا قاً) .. ومع هذا سنرمي بآخر ورقة لنؤكد للجميع (سمو الأخلاق) رغم أن القطار قد (فات) منذ عام 2004م وإنما نرمي بهذه الورقة للتذكير لعل وعسى، وفي نفس الوقت لندع الآخرين الذين قد يعتقدون أننا (نتحامل) على هؤلاء البعض الذين (باعوا) الكيانات الإعلامية الرياضية في كل المحافظات ، مستفيدين من الشعار القائل .. (نحن أولاً وأخيراً .. ومن بعدنا الطوفان)، وإلا .. لماذا لزموا (الصمت) حيال الانتخابات الرياضية العامة لعام 2004م، التي جرت لكل الاتحادات الرياضية إلا .. الاتحاد العام للإعلام الرياضي الذي ظل مشلولاً منذ عام 2000م وحتى يومنا هذا من العام 2008م .. إنها أم المهازل .