حالة استغراب من سكوت الوزارة والاتحاد ..إضراب شامل تشهده لعبة الجمباز
> عدن «الأيام الرياضي» خاص:
> أقر المدربون واللاعبون في مختلف المحافظات الإضراب الشامل وتجميد النشاط وعدم المشاركة في أي بطولة للجمباز في الفترة القادمة.
جاء ذلك في رسالة رسمية وقّع عليها الكابتن ياسر عبدالله حسن مدرب الجمباز في عدن وممثل المدربين في مختلف المحافظات والحاصل على توقيعات من معظم المدربين على اعتبار أنه ممثل لهم، والذي سبق أن أطلع وزير الشباب والرياضة الأخ حمود عباد بشأن المشكلة التي تعانيها لعبة الجمباز ويعاني منها المدربون واللاعبون.
وأرجع المدربون السبب في الإضراب إلى حالة الركود التي أصابت الاتحاد العام للجمباز والمصحوبة بعدم صرف مرتبات المدربين واللاعبين من مختلف المحافظات، وعدم وجود نشاط للاتحاد منذ عام 2005م، والذي تسبب في تدهور اللعبة ومستوى اللاعبين وإصابتهم بالإحباط بعد أن أدركوا ان اللعبة انتهت.
وأشار المدربون في رسالتهم إلى أنهم لن يشاركوا ولن يستمروا في التدريب إلا بعد تسوية الأوضاع أولا في الاتحاد العام، الذي يشهد فسادا ماليا وإداريا.. ثم بتسوية أوضاع المدربين واللاعبين، وصرف رواتبهم المجمدة منذ فترة، إضافة إلى معاناة اللاعبين في عدم استلامهم لأي رواتب أو حوافز منذ انضمامهم للعبة الجمباز.
واستغرب المدربون في مختلف المحافظات من صمت وزارة الشباب والرياضة تجاه اتحاد الجمباز على اعتبار أنها المسؤولة الأولى على كل الاتحادات الرياضية، ولا يجدون تفسيرا لسكوت الوزارة عن فساد اتحاد الجمباز وتجميده لنشاط اللعبة ولرواتب المدربين واللاعيبن وتساءلوا عن الحكمة من بقاء اتحاد الجمباز بهذه الصورة.
جاء ذلك في رسالة رسمية وقّع عليها الكابتن ياسر عبدالله حسن مدرب الجمباز في عدن وممثل المدربين في مختلف المحافظات والحاصل على توقيعات من معظم المدربين على اعتبار أنه ممثل لهم، والذي سبق أن أطلع وزير الشباب والرياضة الأخ حمود عباد بشأن المشكلة التي تعانيها لعبة الجمباز ويعاني منها المدربون واللاعبون.
وأرجع المدربون السبب في الإضراب إلى حالة الركود التي أصابت الاتحاد العام للجمباز والمصحوبة بعدم صرف مرتبات المدربين واللاعبين من مختلف المحافظات، وعدم وجود نشاط للاتحاد منذ عام 2005م، والذي تسبب في تدهور اللعبة ومستوى اللاعبين وإصابتهم بالإحباط بعد أن أدركوا ان اللعبة انتهت.
وأشار المدربون في رسالتهم إلى أنهم لن يشاركوا ولن يستمروا في التدريب إلا بعد تسوية الأوضاع أولا في الاتحاد العام، الذي يشهد فسادا ماليا وإداريا.. ثم بتسوية أوضاع المدربين واللاعبين، وصرف رواتبهم المجمدة منذ فترة، إضافة إلى معاناة اللاعبين في عدم استلامهم لأي رواتب أو حوافز منذ انضمامهم للعبة الجمباز.
واستغرب المدربون في مختلف المحافظات من صمت وزارة الشباب والرياضة تجاه اتحاد الجمباز على اعتبار أنها المسؤولة الأولى على كل الاتحادات الرياضية، ولا يجدون تفسيرا لسكوت الوزارة عن فساد اتحاد الجمباز وتجميده لنشاط اللعبة ولرواتب المدربين واللاعيبن وتساءلوا عن الحكمة من بقاء اتحاد الجمباز بهذه الصورة.