جراح باكستاني يكشف تفاصيل علاقته الغرامية بالأميرة ديانا
> لندن «الأيام» د.ب.أ :
>
قال جراح قلب باكستاني كانت تربطه علاقة غرامية استمرت عامين بالأميرة البريطانية الراحلة ديانا للجنة التحقيق في وافاتها أمس الإثنين أنهما ناقشا - ولكن صرفا النظر - عن فكرة الزواج بعد أن التقيا في عيادة بلندن عام 1995.
وقال حسنات خان ، الذي رفض الادلاء بشهادته بشكل مباشر عبر وصلة الفيديو - كونفرنس ، في شهادة خطية إنه وديانا كان يعتقدان أن زواجهما سيجعل من "حياته جحيما".
وانتهت اجراءات طلاق ديانا من الأمير تشارلز ولي العهد البريطاني في عام 1996.
وأوضح خان ، الذي عاد الى باكستان العام الماضي ، أنها كانت ديانا وليس هو - على عكس التقارير الاعلامية - من أنهت العلاقة بينهما قبل أسابيع قليلة من وفاتها في آب/أغسطس 1997.
وكتب أنه وبسبب علاقته بأميرة القلوب ، تلقى خطابات تهديد مجهولة تحتوي على صور له وحول رقبته حبل مشنقة.
ووصف علاقته بالاميرة الراحلة بأنها كانت "عادية". وأنهما زارا بعض الحانات والملاهي الليلية سويا ووضعت ديانا في إحدى تلك المرات شعر مستعار لإخفاء هويتها.
وقال إنها أصرت مرة على أن تطلب بنفسها المشروبات التي سيتناولاها في الحانة "لأنه أمر لم تفعله أبدا من قبل".
وأشار الى أنه قام مرارا بزيارة ديانا في قصر كنسينجتون ، مقرها في لندن ، وقابل ابنيها الامير ويليام والامير هاري كثيرا حيث أنها كانت ترغب في اطلاعهما على ما يحدث في حياتها.
وانفصل الاثنان عام 1997 وتوفيت ديانا بعد ذلك بفترة وجيزة في حادث سيارة في باريس بينما كانت برفقة صديقها دودي الفايد.
وأعرب خان عن اعتقاده بأن التصادم كان بمثابة "حادث مأساوي" على الرغم من أنه يشعر "بالدهشة" لأن ديانا لم تضع حزام الأمان في السيارة ليلة مقتلها.
كما استبعد امكانية أن ديانا كانت على وشك الزواج بدودي الفايد الذي لم تكن قد عرفته سوى قبل أسابيع قليلة من وقوع الحادث.
وقال إنه كان سيفاجيء بشدة اذا كانت ديانا حامل من دودي كما يزعم والده محمد الفايد ، وذلك لأنها كانت دائما حريصة على تناول حبوب منع الحمل.
واضاف "إذا كانت حامل ، فإنه من المؤكد أنها أخبرت شخصا ما".
وقال حسنات خان ، الذي رفض الادلاء بشهادته بشكل مباشر عبر وصلة الفيديو - كونفرنس ، في شهادة خطية إنه وديانا كان يعتقدان أن زواجهما سيجعل من "حياته جحيما".
وانتهت اجراءات طلاق ديانا من الأمير تشارلز ولي العهد البريطاني في عام 1996.
وأوضح خان ، الذي عاد الى باكستان العام الماضي ، أنها كانت ديانا وليس هو - على عكس التقارير الاعلامية - من أنهت العلاقة بينهما قبل أسابيع قليلة من وفاتها في آب/أغسطس 1997.
وكتب أنه وبسبب علاقته بأميرة القلوب ، تلقى خطابات تهديد مجهولة تحتوي على صور له وحول رقبته حبل مشنقة.
ووصف علاقته بالاميرة الراحلة بأنها كانت "عادية". وأنهما زارا بعض الحانات والملاهي الليلية سويا ووضعت ديانا في إحدى تلك المرات شعر مستعار لإخفاء هويتها.
وقال إنها أصرت مرة على أن تطلب بنفسها المشروبات التي سيتناولاها في الحانة "لأنه أمر لم تفعله أبدا من قبل".
وأشار الى أنه قام مرارا بزيارة ديانا في قصر كنسينجتون ، مقرها في لندن ، وقابل ابنيها الامير ويليام والامير هاري كثيرا حيث أنها كانت ترغب في اطلاعهما على ما يحدث في حياتها.
وانفصل الاثنان عام 1997 وتوفيت ديانا بعد ذلك بفترة وجيزة في حادث سيارة في باريس بينما كانت برفقة صديقها دودي الفايد.
وأعرب خان عن اعتقاده بأن التصادم كان بمثابة "حادث مأساوي" على الرغم من أنه يشعر "بالدهشة" لأن ديانا لم تضع حزام الأمان في السيارة ليلة مقتلها.
كما استبعد امكانية أن ديانا كانت على وشك الزواج بدودي الفايد الذي لم تكن قد عرفته سوى قبل أسابيع قليلة من وقوع الحادث.
وقال إنه كان سيفاجيء بشدة اذا كانت ديانا حامل من دودي كما يزعم والده محمد الفايد ، وذلك لأنها كانت دائما حريصة على تناول حبوب منع الحمل.
واضاف "إذا كانت حامل ، فإنه من المؤكد أنها أخبرت شخصا ما".